صباح القصيد
أُجيبُ بِلُبْنى مَنْ دعاني تجلُّداً
أُجيبُ بِلُبْنى مَنْ دعاني تجلُّداً
وَبِي زَفَرَاتٌ تَنْجَلي وَتَعُودُ
تُعِيدُ إلى رُوحي الحَيَاةَ وإنَّني
بِنَفْسِيَ لو عَايَنْتِني لأجودُ
قيس لبنى
وَبِي زَفَرَاتٌ تَنْجَلي وَتَعُودُ
تُعِيدُ إلى رُوحي الحَيَاةَ وإنَّني
بِنَفْسِيَ لو عَايَنْتِني لأجودُ
قيس لبنى