تخطى إلى المحتوى

وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت

وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت

خليجية
المتأمل في الأمثال القرآنية يلحظ دقة القرآن الكريم في صياغة ألفاظها؛ ليكون وقعها في النفوس مؤثراً وفاعلاً. فهي لا تأتي بالغريب العجيب، بل تتخير الصورة من المحسوسات، وتعرضها بأوصافها وخصائصها، ثم تصوغها في الألفاظ؛ لتكون شاهداً واضحاً على ما يراد إيصاله من أفكار وتوجيهات، فتأتي الصورة صادقة غاية الصدق، ومعبرة أدق التعبير.

ومن الأمثال القرآنية التي توضح هذا المنحى القرآني الفريد ما جاء في قوله تعالى: {مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون} (العنكبوت:41).
وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت

خليجية

لقراءة باقى الموضوع من هنا
فى حفظ الله
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.