في
صحبة الرسول.. كن في الدنيا كأنك غريب
خير الناس من جعل الآخرة مبلغ همه ومنتهى علمه وأمله، وسعى لها سعيها وهو مؤمن، وعاش فيها عيشة من ليس له فيها رغبة، واعتبر نفسه في سفر دائم وارتحال لا ينقطع، فهو إلى الموت سائر كان اليوم أو غداً. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: