سفيرة النوايا الحسنة الإماراتية منى المنصورى:آن الأوان لرد الجميل لمصر

سفيرة النوايا الحسنة الإماراتية منى المنصورى:آن الأوان لرد الجميل لمصر

أكدت سفيرة النوايا الحسنة، إماراتية الجنسية مصرية الهوى، "منى المنصورى"، أنه آن الأوان لرد الجميل لمصر والوقوف بجانب شعبها وحكومتها ورئيسها فى تبنى مشروعات قومية تخدم الصالح العام يأتى ذلك عقب إطلاق حملتها بتبنى مشروع قومى لبناء مدينة متكاملة لأطفال الشوارع لإعادة تأهيلهم وإدماجهم مع أقرانهم…

أكدت سفيرة النوايا الحسنة، إماراتية الجنسية مصرية الهوى، "منى المنصورى"، أنه آن الأوان لرد الجميل لمصر والوقوف بجانب شعبها وحكومتها ورئيسها فى تبنى مشروعات قومية تخدم الصالح العام يأتى ذلك عقب إطلاق حملتها بتبنى مشروع قومى لبناء مدينة متكاملة لأطفال الشوارع لإعادة تأهيلهم وإدماجهم مع أقرانهم بالمجتمع بعد عودة الهدوء واستقرار الأوضاع بمصر بعد تولى السيسى رئاسة الجمهورية.

وقالت إن المشروع يتضمن مقترحا بإنشاء مدينة لإيواء أولاد الشوارع، وأن تضم كل المرافق اللازمة مثل: مجمع مدارس، ومصانع من كل التخصصات، ودور إسكان، ومستشفى، وجهاز شرطة، ووسائل ترفيه، مثلها مثل أى مدينة مصرية، مع تعيين المدرسين والمدربين من مختلف الصناعات، لتعليم وتدريب "أولاد الشوارع" على مختلف المهن والصناعات المطلوبة لسوق العمل، مقابل مرتبات مجزية، على أن يكون للمدينة وسيلة مواصلات مستقلة، لضمان عدم هروب هؤلاء الأطفال

المصدر اليوم السابع

وزير الدفاع يستقبل نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية

وزير الدفاع يستقبل نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية

استقبل الفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي الفريق أول ركن سمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلي للقوات المسلحة الإماراتية والوفد المرافق له الذي يزور مصر حاليا.وفي تقليد أصيل يعكس عمق الروابط التاريخية

«سكاى نيوز»: السفارة الإماراتية في ليبيا تغلق أبوابها وترحل العاملين

«سكاى نيوز»: السفارة الإماراتية في ليبيا تغلق أبوابها وترحل العاملين

ذكرت مصادر لقناة "سكاى نيوز عربية"، أن السفارة الإماراتية في ليبيا أغلقت أبوابها وبدأت في ترحيل العاملين بها.وفي السياق ذاته، صرح مصدر رفيع المستوى بالسفارة السعودية لدى ليبيا لوكالة أنباء "الشرق الأوسط" اليوم الاثنين بأن طاقم السفارة السعودية لدى ليبيا في طريقه لمغادرة العاصمة طرابلس