ذكرت صحيفة يديعوت احرونوت العبرية، ان الاصوات بدأت تتعالى داخل حزب الليكود، مطالبة بالعودة الى برنامج جابوتينسكي الذي يتحدث عن ضفتين لنهر الاردن، يعتبر الاردن جزءا مما يسمى "ارض اسرائيل" والتي تشمل فلسطين التاريخية والأردن.
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
فوض العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني , السبت رئيس الوزراء عون الخصاونة السفر الى العاصمة العراقية بغداد فجر يوم الخميس المقبل لترؤس الوفد الأردني الى القم
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
الوكيل- رصد – اقرت الحكومة الليبية الخميس اتفاق تبادل معتقلين مع الاردن وذلك بعد ثلاثة اسابيع من خطف السفير الاردني فواز العيطان في ليبيا والذي طلب خاطفوه الافراج عن جهادي ليبي معتقل في الاردن مقابل الافراج عنه.وجاء في الموقع الرسمي للحكومة الليبية انه ‘تمت الموافقة على اعتماد مذكرة تفاهم للتعاون بين وزارة العدل بالحكومة الليبية المؤقتة ووزارة العدل الأردنية في مجال نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية’.
الوكيل – ذكر مدير الاعلام والناطق الاعلامي في وزارة الزراعة الدكتور نمر حدادين بإن زراعة الرمان في الاردن تشهد تطور وزيادة في المساحه المزروعه وتتركز زراعة الرمان في شمال المملكه وخصوصا لواء الكورة وبني كنانه كذلك وادي شعيب ، الكرك ، الطفيله ، المفرق وغيرها من المناطق وتبلغ مساحة الاراضي المزروعه بإشجار الرمان في المملكه حوالي 15 الف دونم.
ويقدر الانتاج الكلي حوالي 40 الف طن تساهم زراعة الرمان في تعزيز مدخولات الاسر ويوفر فرص عمل ودخلا اقتصاديا لعدد من الاسر الريفيه خلال العمليات الزراعية مثل القطف والتقليم والانتاج وتعتبر زراعة الرمان زراعة اسرية تعتمد عليها كثير من الاسر كمصدر دخل رئيسي لها.
اخذت زراعة الرمان تتوسع في الاردن نظرا لمردوده الاقتصادي وتصلح زراعتها في معظم انواع التربه الزراعية وخاصه التربه الحمراء ومن ابرز اصناف الرمان الصنف الفرنسي ، الرمان الحلو ، الماوردي واخرى ومنها اصناف مبكره .
و تعتبر شجرة الرمان من الاشجار المعمره وقد تعمر الى عمر 50 سنه موطنها الاصلي ايران انتشرت زراعتها في كثير من البلدان العربيه ونقله العرب الى اسبانيا .
تبدأ اشجار الرمان في الاثمار مبكرا حيث يمكن ان تعطي محصولا في السنه الثالثه من زراعة البستنان ومن ابرز المشاكل التي تواجه زراعة الرمان ذبابة ثمار الرمان والمن وتقوم الوزاره بحملات رش بالتعاون مع مزارعي الرمان وتوزيع العلاجات اللازمه بالاضافه الى الحملات الارشادية التي تساهم في التغلب على المشاكل والمعوقات التي تواجه المزارعين
كذلك تقيم الوزارة معرض متخصص للرمان في كل عام خلال شهر تشرين اول بهدف ترويج للمنتج الزراعي الاردني وافساح المجال امام المواطن للاطلاع على المنتجات الزراعية الاردنيه لما تتمتع به من جوده عالية عملية تسويق الرمان من خلال المعرض المباشر للجمهور خلال ايام المعرض كذلك البيع على الطرقات وفي بعض المحلات التجارية
الفوائد الصحيه لثمار الرمان يوجد فوائد صحيه وغذائيه متعدده فهو مفيد لمرض القلب والسكري كمضاد لتصلب الشرايين كما ان تناول كأس من عصير الرمان بشكل دائم يقي من الجلطات ويفيد الجهاز الهضمي وهو يحتوي على مواد مضاده للاكسده واهم مزايا الرمان هي قدرتها على هضم المواد الصعبه اما بالنسبه لقشور الرمان حيث يتم تجفيفها في الشمس ويشرب مغلي مائها ( شاي ) فهي لا تقل فائده عن لبه و مقاوم لخلايا السرطان
الوكيل – قال رئيس الوزراء الاسبق رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الاعيان سمير الرفاعي ، أن الأردن تحمل أكثر من نصيبه جراء موجات اللجوء والظروف الاقليمية المحيطة، وقام بالواجب نيابة عن المجتمع الدولي ، رغم ظروفه الاقتصادية الصعبة، وواقع إمكاناته للتخفيف من معاناة الأشقاء وحفظ حياة وكرامة اللاجئين إليه.واضاف الرفاعي خلال رعايته مساء امس الثلاثاء احتفال فرقة الاغوار الشمالية للفلكلور في بلدة المنشية بلواء الاغوار الشمالية بمناسبة الاعياد الوطنية ، ‘ اننا ما زلنا نتحمّل العبء الأكبر، ونقوم بواجبنا وواجب غيرنا؛ والأهم أننا، وفي هذه الظروف والانهيارات الكبرى من حولنا، نحمي أمننا ونصون استقلالنا، ونواصل مسيرة البناء والعطاء، بقيادة جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني، واثقين مطمئنين، بحكمة جلالته، وامتلاكه الدائم لزمام المبادرات ‘.وشدد الرفاعي ، ان اللحظة الاقليمية الصعبة والمعقدة التي تشهدها المنطقة، توجب حاجتنا للتمسك بالقيم والمعاني، التي تتضمنها المناسبات الوطنية الغالية؛ بالتأكيد على الانتماء لخطاب النهضة العربية الكبرى وثورتها المباركة، ومواصلة حماية استقلالنا الوطني، والثقة بالجيش العربي المصطفوي والاجهزة الامنية والالتفاف حول راية عميد آل البيت الأطهار، الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.واكد على اهمية حماية الاستقلال الذي هو امانة في الاعناق ، من خلال نشر الاجواء الايجابية وتعزيز الثقة بالدولة وقدرتها على حماية الانجاز والبناء ، والتمسك بالقيم العليا من حيث الاعتدال والانفتاح واحترام التنوع والاختلاف، لبناء الشخصية الوطنية السليمة الراقية، في مجابهة ثقافة الانغلاق والظلامية ودعوات الانعزال.واكد النائب مجحم الصقور ، ان الجميع شركاء في حماية الوطن ، مشيرا الى ان الاردن قطع شوطا كبيرا في الاصلاح الواعي المتدرج وتمكن بفضل حكمة قيادته الهاشمية ووعي شعبه من اجتياز الاحداث التي مرت بها المنطقة .وقال ان الوحدة الوطنية تمثل صمام الامان للتصدي لمختلف التحديات الراهنة ، مستذكراً المواقف القومية للمملكة في الدفاع عن القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية .واستذكر الرئيس الفخري لفرقة الاغوار للفلكلور اللواء المتقاعد غازي الطيب ، المنجزات الوطنية المتحققة بفضل جهود القيادة الهاشمية ، مؤكدا على احترام معاني الاستقلال والمناسبات الوطنية من خلال مواصلة العمل والحفاظ على الامن الوطني .وتحدث في الاحتفال النائب الاسبق عاكف مقابلة ورئيس بلدية معاذ بن جبل علي الدلايكة ، مؤكدين في كلماتهم على صون الوحدة الوطنية وتحقيق العدالة الاجتماعية ، والوقوف خلف القيادة الهاشمية والجيش العربي لصون ارادة الاستقلال .واشتمل الاحتفال الذي حضره وزيرا البلديات الاسبقين نادر ظهيرات وعلي الغزاوي ومتصرف اللواء عدنان العتوم ومدير شرطة غرب اربد على فقرات فنية وقصائد وطنية .الرأي
الوكيل- أكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الجمعة، للملك عبد الله الثاني على اهمية مساهمة دول الجوار بمساعدة العراق في حربه ضد جماعة 'داعش' الارهابية من خلال عدم السماح لعناصرها عبور اراضيها الى العراق.
وقال مكتب العبادي، إن 'رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي التقى ملك الاردن عبد الله الثاني'، مبينا أنه 'جرى خلال اللقاء الذي عقد في نيويورك على هامش اجتماعات مجلس الامن والجمعية العمومية للامم المتحدة بحث الاوضاع السياسية والامنية في المنطقة وخطر الهجمة الارهابية لعصابات داعش بالاضافة الى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين'.
وشدد العبادي على 'اهمية ان تساهم دول الجوار بمساعدة العراق في حربه ضد تنظيمات داعش من خلال عدم السماح لعناصر هذا التنظيم عبور اراضيها الى العراق'، مشيرا إلى أن 'العراق يرغب بعلاقات متميزة مع الاردن تقوم على اساس الاحترام المتبادل ومصالح الشعبين الشقيقين'.
وكالات
الوكيل-يلجأ تجار خضراوات وفواكه لبيع مواطنين، مقاطعين للبضائع الإسرائيلية، هذه المنتجات بطرق ‘احتيالية’، بخاصة الزراعية منها كالمانجا.
ووفق خبراء، فإن ‘مواطنين يتعرضون لخديعة التجار والباعة، ممن يزيلون أي إشارة تدل على مصدر هذه المنتجات، حتى لا تتعرض بضاعتهم للمقاطعة’.
وخلال جولة لها في سوق خضراوات منطقة سوق السكر، وسط عمان، تم رصد عمليات إزالة ‘الليبل’ الموجود على حبات منجا، ويظهر أنها منتج إسرائيلي .
وتفرض وزارة الصناعة والتجارة على المستورد عادة، وضع ‘ليبل’ على كل عبوة او حبة مانجا او فاكهة مستوردة من إسرائيل، لتمنح المواطنين خيار شراء هذا المنتج أو مقاطعته.
وردا على سؤال أحد باعة التجزئة عن سبب بيعه للمانجا الإسرائيلية، قال مبررا، بعد تردد، ‘نحن مضطرون لذلك، كون سعرها وربحها هو الأفضل بالنسبة لنا كتجار’.
وعن سبب إخفائه مصدر المنتج الإسرائيلي، قال ‘إذا ما علم المستهلك أنها إسرائيلية، فإنه سيرفض شراءها، حتى لو كان سعرها أرخص بكثير من أي أنواع أخرى مستوردة من بلدان اخرى، لذا نضطر لازالة الليبل، ونوهم المستهلك بانها هندية أو سودانية أو باكستانية’.
ويرى معنيون في قطاع الزراعة ان ‘هذه العمليات الاحتيالية تؤكد وجود قصور أو عدم متابعة أو تساهل في فعالية الاجهزة الرقابية الرسمية، لعدم تأكدها من التزام البائع والتاجر المستورد، بالقوانين والتعليمات التي تفرض بقاء ملصق بلد المنشأ على المنتج، لمنع استغفال الزبائن’.
وفي هذ الصدد، أكد مدير عام اتحاد المزارعين المهندس محمود العوران ‘ان الاتحاد يرفض تداول منتج كيان ما يزال متمترسا بغطرسته ضد الابرياء، وممارساته الاجرامية المتعددة تجاه شعبنا العربي في فلسطين، وانتهاكاته الدائمة لأبسط مواثيق حقوق الانسان’.
وشدد العوران على ضرورة مراجعة إجراءات الاستيراد ‘للتأكد من حماية أسواقنا ومنتجاتنا المحلية، دعماً للمزارع الأردني، وحماية لمصالحنا الاقتصادية’.
وحذر من السياسة الاغراقية للسوق المحلي بمنتجات مستوردة، ما يجعل المنتج المحلي عرضة للمنافسة، ويسهم بانخفاض أسعاره، فينعكس ذلك سلبا على المزارع الأردني الذي يعيش ظروفا اقتصادية صعبة، جراء عدة عوامل، أبرزها شح المياه وتراجع منسوب المواسم المطرية وارتفاع اسعار مدخلات الانتاج الزراعي’.
وشهدت الايام القليلة الماضية، غزو كميات كبيرة من منتجات المانجا والافوكادو والكاكا والبطاطا الإسرائيلية وغيرها للأسواق المحلية بواسطة تصاريح استيراد من وزارة الزراعة، وذلك لحساب تجار من القطاع الخاص، وفق خبراء زراعيين ومصادر مطلعة بالوزارة.
وتؤكد المصادر ان نحو 10 اطنان من المانجا الإسرائيلية، دخلت السوق الاسبوع الماضي، وبدأت محال خضراوات بعرضها في عبوات تزن واحدتها كيلوغراما، مثبت عليها ملصق، يشير إلى أنها منتج إسرائيلي، متضمنا بيانات بلد ومكان زراعتها، لضمان عدم جلبه من المستوطنات غير المعترف بها دوليا.
وفي هذا النطاق، ينحصر دور الوزارة، بمنح رخص استيراد من أي دولة بينها اسرائيل، وفق شروط، أبرزها عدم توافر المنتج المنوي استيراده في الاسواق المحلية، بهدف توفير مظلة لحماية المنتج الاردني، صاحب الأولوية في السوق.
من جهته، بين الناطق الاعلامي باسم وزارة الزراعة نمر حدادين، ان الوزارة تلزم مستوردي الخضار والفواكه من إسرائيل، بوضع ‘ليبل’ فوق علب محكمة الاغلاق، بما يتضمن نوع المنتج المستورد وجهة المنشا، والتي تميز المنتجات الزراعية المستوردة من إسرائيل عن غيرها.
واوضح ان هذا الاجراء من الوزارة يهدف الى ان يكون للمستهلك حق اتخاذ القرار، في شراء المنتج الذي يريده، وهو ما ينسجم مع المواصفات العالمية المتعارف عليها بين الدول. لكنه نفى علمه بوجود تجاوزات من قبل تجار، بتغيير معلومات جهة المنشأ الإسرائيلي.
وأكد حدادين حرص الوزارة على حماية اسواقنا ومنتجاتنا المحلية، دعما للمزارع الأردني، مشيرا الى ان الوزارة ترفض السماح باستيراد أي منتج زراعي، من أي دولة، في حال توفر المنتج الوطني في اسواقنا، وذلك حماية لمنتجنا.
الوكيل- خاص- تعيش الاردن في حالة ترقب حذر لما يحدث على الحدود مع العراق بعد سيطرة’المسلحين وداعش ‘على الحدود التي تربط البلدين.الحكومة اعلنت انها اتخذت اجراءات احترازية على طول الحدود المشتركة مع العراق تحسبا لتطور الاحداث الجارية هناك. الناطق باسم الحكومة وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال محمد المومني اوضح ان ‘القوات المسلحة والاجهزة الامنية تتابع عن كثب ما يحدث من تطورات على الجانب الاخر من الحدود الاردنية العراقية’ مشيرا ان ‘هذه القوات ستتخذ الاجراءات الضرورية والاحترازية المناسبتين على مدار الساعة بحسب مقتضى الحال وتداعيات الموقف’. وتأتي تصريحات الوزير المومني عقب انباء تحدثت عن سحب العراق لجيشه من المناطق الغربية في محافظة الانبار المتاخمة للحدود الاردنية والسورية وتوقف حركة المرور مع الاردن منذ مساء الاحد ، اثر استيلاء مسلحين عراقيين على معبر الكرامة الحدودي.كما سيطر المسلحون على معبر طريبيل الحدودي مع الأردن، وبلدة الرطبة قرب الحدود مع الأردن، الأمر الذي دفع الحكومة إلى إجراء تقييم أمني للأحداث من قبل السلطات الأردنية، بل وتعزيزها لدفاعاتها الحدودية مع العراق، كما وضع الجيش الأردني في حالة تأهب أمني.وأكدت مصادر حكومية أن حركة المرور توقفت عبر معبر طريبيل، بينما أفادت الأنباء بانتشار الفوضى على الجانب العراقي من المعبر، فيما أقام المسلحون نقاط تفتيش على طريق عمان بغداد الدولي بحسب سائقين عبروا إلى الأردن قبل توقف الحركة تماماً.ورغم حالة الحذر التي تعيشها الاردن الا ان العديد من المحللين يستبعدون قيام ‘داعش’ بالمغامرة والدخول في مواجهة مباشرة مع الاردن رغم إن الأوضاع على الجانب العراقي من الحدود مع الأردن غير طبيعية، بعد سيطرة عناصر دولة العراق والشام على المعبر العراقي الوحيد الذي يربط الأردن بالعراق .
