وزير خارجية المكسيك يزور البترا

وزير خارجية المكسيك يزور البترا

الوكيل – اصطحب وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جودة اليوم السبت، وزير خارجية المكسيك خوسية انتونيو كوريبرينا والوفد المرافق في زيارة الى مدينة البترا الاثرية.

وجال الوزير المكسيكي على المعالم الاثرية والتاريخية في البترا، وشملت السيق والخزنة والمدرج النبطي والمحكمة وقصر البنت والمتاحف الاثرية في المدينة.

واستمع الوزير كوريبرينا والوفد المرافق الى شرح عن تارخ البترا والدور الذي لعبه العرب الانباط في نحتها في الصخر والاهمية التي اكتسبتها قبل ما يزيد على 2000 عام كعاصمة للحضارة النبطية.

واطلع الوفد المكسيكي على الاهمية التي تحظى بها مدينة البترا كإحدى عجائب الدنيا السبع ومقصدا سياحيا رئيسا للمجموعات السياحية من مختلف انحاء العالم، وكذلك الجهود التي تقوم بها سلطة اقليم البترا في تعزيز حضور البترا على خريطة السياحة العالمية، ورفدها بمقومات الجذب السياحي اللازمة.

وكان في استقبال الضيف والوفد المرافق لدى وصوله مدينة البترا، رئيس مجلس مفوضي سلطة اقليم البترا التنموي السياحي الدكتور محمد عباس النوافلة.

البترا تستقبل العيد بحركة سياحية نشطة

البترا تستقبل العيد بحركة سياحية نشطة

الوكيل – استقبلت مدينة البترا الوردية أول أيام عيد الأضحى المبارك بحركة سياحية نشطة للمجموعات السياحية، أغلبهم من الأجانب المقيمين في الأردن والعرب والأردنيين، حيث بلغت مبيعات التذاكر وفق مركز الزوار (1000 تذكرة) حتى الساعة التاسعة صباحا.

وقدمت كوادر إقليم البترا التنموي السياحي الضيافة لزوار المدينة، فيما قدم أدلاء السياحة لمحة للزوار عن عيد الأضحى المبارك وأهميته، وسط سعادة السياح بزيارة المدينة التي تمتاز بالأمن والهدوء والراحة وجمالية المواقع الأثرية.

وأكد رئيس إقليم البترا الدكتور محمد عباس النوافلة، أن الحركة السياحية تسير بشكل مميز في المدينة وأن حركة الزوار تعتبر نشطة مقارنة مع الظروف التي يعيشها القطاع السياحي بسبب الأوضاع السياسية المحيطة.

وقال ان السلطة تعمل بكافة كوادرها في الموقع الأثري ومركز الزوار لضمان تقديم أفضل الخدمات السياحية للزوار القادمين إلى البترا التي تعتبر مركز السياحة الأردنية.

وبين أنه تم الحرص على تقديم الضيافة ووضع خطة عمل لفترة العيد، وذلك لعكس أبهى الصور عن سمعة السياحة الأردنية أمام الزوار من شتى أنحاء العالم.

بيع أراضي البترا ممنوع لغير الأردنيين

بيع أراضي البترا ممنوع لغير الأردنيين

الوكيل – أكد رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور محمد عباس النوافلة، أن القانون يمنع بيع الأراضي في البترا لغير الأردنيين، وأن قانون السماح بالتملك لحملة الوثائق والجوازات المؤقتة في المنطقة لم يفعل بعد.

وقال النوافلة ان أي عملية بيع تتم تقوم دائرة الأراضي بمخاطبة سلطة الاقليم بها، وبناء عليها يتم الموافقة أو عدم الموافقة.

جاء ذلك عقب مطالب شعبية بضرورة حماية ملكيات الأراضي في المدينة بعد انتشار أحاديث في الشارع المحلي، أنه تم بيع أراض بواسطة وكالات غير قابلة للعزل إلى الخارج.

وكان النائب عن لواء البترا عدنان الفرجات، وجه خلال الأيام الماضية عدة أسئلة للحكومة طالب خلالها بضرورة بيان ما اذا كان هناك فعلا أراض قد تم بيعها بواسطة الوكالات، للتأكد من صحة الأحاديث التي تتصدر جلسات أبناء المجتمع المحلي.

الراي

صور // أخطار السيول تهدد معالم البترا

صور // أخطار السيول تهدد معالم البترا

الوكيل – ألحقت الأمطار والسيول الأخيرة أضرارا بمدينة البترا الأثرية هي الأولى من نوعها منذ سنوات طويلة، ما جعل تنقل المجموعات السياحية ضمن المسار الرئيسي يسير بحذر وبطء.وأدت السيول التي داهمت المنطقة واقتربت من المعالم الأثرية الرئيسية إلى تجريف التربة وإزالة بعض اللوحات الإرشادية ومقاعد الزوار وبعض خطوط تصريف المياه، وسط مطالب مهتمين بضرورة توفير الحماية للبترا من أخطار السيول حفاظا على إرثها الحضري التاريخي الهام.وقال رئيس مجلس مفوضي إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور محمد عباس النوافلة، ان الأمطار ألحقت أضرارا بالموقع كتجريف التربة وتراكم الصخور ضمن المسار الرئيسي.وأكد أن فرق السلطة مستمرة في إصلاح تداعيات الحالة الجوية، مشيرا إلى أن قيمة معالجة الأضرار التي لحقت بالمسار السياحي الرئيسي بلغت نحو (250 ألف دينار)، وبدأت السلطة باستدراج العروض وطرح المناقصات للبدء بتنفيذه.وأضاف النوافلة، أن تداعيات الحالة الجوية على البترا لم تكن سهلة وأن الانجرافات التي جرت في البترا كبيرة، ولولا أن السلطة أوقفت زيارة الموقع الخميس الماضي لكانت التداعيات صعبة جدا على الزوار.وبين أن السلطة قد شكلت لجنة لمعالجة تسرب مياه الأمطار على البترا من أجل حماية إرثها الإنساني العالمي، إلى جانب أنها بصدد الانتهاء من مشروع الإنذار المبكر لخطر الفيضان.وقال طالبنا الحكومة بضرورة إنشاء سدود في البترا لحمايتها من أخطار السيول، وأن رئيس الوزراء أوعز لوزير المياه والري بمتابعة الأمر، واننا نأمل بأن يتم ذلك من أجل حماية المدينة ومعالمها الفريدة في المرات القادمة من تداعيات الأمطار. وشدد الدكتور النوافلة على ضرورة إنشاء السدود في البترا، لأنها خطوة هامة لتجنيب الموقع الأثري كافة الأخطار الناتجة عن الظروف الجوية.

أمطار غزيرة في البترا مع تواصل حركة السياحة

أمطار غزيرة في البترا مع تواصل حركة السياحة

الوكيل – تواصلت حركة السياحة بشكل طبيعي واعتيادي في مدينة البترا الأثرية، رغم الأمطار الغزيرة التي شهدتها عدة مناطق في اللواء اليوم، وأدت إلى تشكل تجمعات الماء في الأحياء السكنية والشوارع العامة ومجاري السيول.

ولم تسجل المنطقة أي أضرار أو إصابات نتيجة الظروف الجوية التي سادت المنطقة، فيما وردت شكاوي من بعض المواطنين بمداهمة مياه الأمطار لمنازلهم، فيما عملت فرق وآليات إقليم البترا على التعامل مع الحالة الجوية في عدة مناطق باللواء.

وأجرى رئيس إقليم البترا الدكتور محمد عباس النوافلة وعدد من المسؤولين جولات تفقدية على الشوارع العامة والأحياء السكنية والمنطقة السياحية.

ويأمل مواطنو لواء البترا بأن يستمر تهاطل أمطار الخير على مناطق اللواء خلال الموسم المطري الحالي، لتسهم بزيادة الرقعة الخضراء وري الأشجار وإعادة الحياة للنباتات الأصيلة والطبية التي تتميز بها المنطقة.

ولفت المشهد العام للبترا ومنظر الغيوم التي تعتلي الجبال الوردية أنظار السياح، الذين رصدوه بعدساتهم ووصفوه على أنهم لوحة فنية طبيعية فريدة

تواصل إزالة تداعيات السيول في البترا

تواصل إزالة تداعيات السيول في البترا

الوكيل – واصلت كوادر سلطة إقليم البترا التنموي السياحي، إزالة تداعيات السيول الأخيرة في مدينة البترا الأثرية، وإعادة تحسين واقع الخدمات التي تعرضت للخراب، إلى جانب معالجة تجريف التربة وتراكم السيول التي تعرضت لها مناطق واسعة في المدينة.وعملت آليات وكوادر السلطة على إعادة تصويب المسارات السياحية في البترا، وإزالة مخلفات السيول بما يتلاءم وأهمية المدينة وضرورة المحافظة عليها وتوفير سبل الراحة وإجراءات السلامة العامة للزوار.وكان رئيس إقليم البترا الدكتور محمد النوافلة، أكد في وقت سابق أن الأضرار التي لحقت بالمسار السياحي الرئيسي نتيجة السيول كانت كبيرة، وتبلغ كلفة إزالتها وإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه نحو (250 ألف دينار).وطالب مهتمون بالشأن السياحي في البترا، بضرورة إقامة السدود واتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة لحماية الإرث الحضري التاريخي في البترا من أخطار السيول.

البترا حضر كافة المعنيون بالسياحة وغابت الوزارة

البترا.. حضر كافة المعنيون بالسياحة وغابت الوزارة

الوكيل – زياد الطويسي – في حملة غير مسبوقة لرعاية البترا وإعادة الألق لها أطلقتها سلطة إقليم البترا التنموي السياحي أمس بالتعاون مع جهات محلية ودولية شتى، ورعاها مندوبا عن رئيس الوزراء رئيس إقليم البترا الدكتور محمد عباس النوافلة.. حضر كافة المعنيون بالسياحة وغابت الوزارة.

غياب الوزارة ممثلا بمسؤوليها وهيئة تنشيط السياحة طرح تساؤلات واسعة لدى الحضور الذين عبروا عن استيائهم من غياب الوزارة في أهم مواقع السياحة الأردنية وأكثرها جذبا للسياح.

ذات الحدث الذي أقيم بمركز زوار البترا الذي افتتحه جلالة الملك قبل نحو اسبوعين، أمام أعين السياح الزائرين للمدينة، يشكل نقلة هامة في مسيرة البترا إذا طبق بالصورة المثلي وتكاتفت الجهود، خصوصا وأنه سيحمي البترا من ظواهر سلبية رافقتها على مدار سنوات طويلة، كعمالة الأطفال وانتشار الدواب والاعتداء الآثار.

هذه الحملة أتت بعد سلسلة حوارات شاركت بها الجهات المعنية، ونتيجة للاهتمام الملكي والحكومي المتزايد بالمدينة الوردية، والذي يسعى لأن تأخذ المدينة مكانها المناسب على خارطة السياحة، ويجب أن تحظى بأولوية اهتمام الوزارة التي فوجئ الجميع بغيابها.

وأتي غياب الوزارة، في ظل حضور كافة الجهات الأخرى ذات العلاقة من مؤسسات ومسؤولين حكوميين وممثلي جمعيات محلية ومنظمات دولية من الأردنيين والأجانب.

ولا أبالغ إذا قلت، أن غياب الوزارة عن هذا الحدث يأتي ربما لسببين؛ أولهما هو عدم قدوم رئيس الوزراء لرعاية الحدث وانتداب رئيس إقليم البترا لرعايته ويكون قدومها في هذا الحال بعيدا عن أعين رئيس الحكومة، وثانيهما أن وزارة السياحة لم تدرك بعد الأهمية التي تشكلها البترا كأهم مواقع التراث العالمي في المملكة وواحدة من عجائب الدنيا السبع.

إضراب لسائقي التاكسي في البترا

إضراب لسائقي التاكسي في البترا

الوكيل – نفذ سائقو التاكسي في مدينة وادي موسى بلواء البترا اليوم الثلاثاء اضرابا عن العمل، حيث اصطفت عشرات سيارات التاكسي في الشارع السياحي المؤدي إلى المدينة الأثرية. وأكد السائقون أن الإضراب جاء نتيجة عدة تحديات يعانيها مالكو التاكسي والعاملين عليها، والتي جعلت المهنة غير مجدية، وخصوصا منافسة السيارات الخصوصي لعملهم وكثرة مخالفات السير.

وبينوا أن الزام السيارات بالعداد أمر غير مجد في ظل الجغرافية الصعبة لمناطق لواء البترا، التي تفرض على السائقين صيانة مستمرة للمركبات وتغير قطعها. وقال ابراهيم الصبيحات أحد السائقين، ان التاكسي في البترا يعاني بشكل كبير من منافسة السيارات الخصوصي التي تفوق أعداد سيارات التاكسي، إلى جانب اعتماد بعض أصحاب وموظفي الفنادق على السيارات الخصوصي لنقل السياح.

وشكا من كثرة مخالفات السير ومن الزام سيارات التاكسي بالعداد، مبينا أن استخدام العداد أمر غير مجد في المدينة نظرا لاختلاف جغرافيتها وتميزها بالمناطق المنحدرة والشوارع الحادة. وأشار إلى أن سيارات التاكسي في ضوء طبيعة المنطقة الصعبة تستهلك كميات من الوقود ويترتب على أصحابها كلف تصليح تختلف عن المناطق الأخرى.

وأوضح صالح الهلالات أحد السائقين، أن بعض باصات الخطوط الرئيسية تؤثر على عمل التاكسي من خلال تحميل السياح من وإلى الفنادق إلى جانب منافسة سيارات العمومي، وهي تعديات لم تتخذ الجهات المعنية بحقها أي إجراء رغم كثرة المطالبات. ودعا إلى ضرورة وضع حد لكافة التعديات على مهنة التاكسي في اللواء قبل الزامها بتشغيل العداد.

من جانبه التقى رئيس مجلس مفوضي إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور محمد عباس النوافلة وعدد من ممثلي الجهات الأمنية عددا من أصحاب التاكسي لبحث مطالبهم. وأكد الدكتور النوافلة بأنه سيتم اتخاذ عدد من الإجراءات لوقف التعديات على مهنة التاكسي، إلى جانب أنه سيتم دراسة بقية المطالب مع الجهات المعنية.

بدء تطبيق قانون تقسيم الاراضي في سلطة اقليم البترا

بدء تطبيق قانون تقسيم الاراضي في سلطة اقليم البترا

الوكيل- بدأت سلطة اقليم البترا التنموي السياحي تطبيق قانون تقسيم الاراضي رقم 11 لسنة 1986 وتعديلاته لحل مشاكل الازاحات في الاراضي وتفتت الملكيات وازالة الشيوع التي يعاني منها المواطنون في مختلف مناطق الاقليم.

وقال رئيس مجلس مفوضي سلطة اقليم البترا التنموي السياحي الدكتور محمد عباس النوافلة، إن تطبيق القانون جاء استجابة لمطالب المواطنين في الاقليم لوضع حد للمشاكل التنظيمية الناتجة عن التحديث المتكرر للوحات الاراضي والاعمال المساحية والافرازية التي جرت على اراضي المواطنين من قبل المساحين المرخصين في وقت سابق.

وكانت سلطة اقليم البترا اتفقت في وقت سابق مع دائرة الاراضي والمساحة على معالجة مشاكل الازاحات وتفتت الملكيات في الاراضي شريطة ان تكون هذه الحلول بالتوافق والتراضي بين المالكين، غير ان هذه المعالجات لم تقدم حلولا جذرية للمواطنين.

واكد ان تطبيق قانون تقسيم الاراضي سيسهم في معالجة جميع المعيقات التي تواجه عملية الافراز بين الشركاء بسهولة ومن ابرزها الخلافات بين الشركاء وقضايا القاصرين.

وقال ان السلطة بصدد تشكيل لجان بالتعاون مع وزارة العدل بحيث يرأس هذه اللجان قضاة وتضم أعضاء يتم انتخابهم من المجتمع المحلي، بحيث تعمل هذه اللجان على تقدير قيم الممتلكات ونتائج تقسيم الاراضي وتوزيعها حسب حصص المالكين في سندات التسجيل مع مراعاة معايير تتعلق بمساحة هذه الممتلكات وموقعها.

ويحق للمالكين بحسب الدكتور النوافلة الاعتراض على اللجان وصولا للحلول التي يرتضيها صاحب العقار ضمن الاسس والمعايير المتبعة في قانون التقسيم.

وأكد مدير اراضي البترا صبري الحلبي، ان تطبيق هذا القانون سيعمل على معالجة جميع اشكال القطع غير المنتظمة وسيسهم في معالجة مشكلة تفتت الملكيات وازالة الشيوع ومعالجة جميع المعوقات التي تواجه عملية الافراز بين الشركاء.

واشار رئيس قسم الاملاك والتسمية في السلطة محمد النوافله الى تجارب البلديات الناجحة في تطبيق القانون الذي يقدم افضل الحلول لمعالجة تفتت الملكيات وازالة الشيوع بين الشركاء.(بترا)

فتح المواقع الأثرية في البترا الجمعة مرهون بالطقس

فتح المواقع الأثرية في البترا الجمعة مرهون بالطقس

الوكيل – قال رئيس مجلس مفوضي سلطة اقليم البترا التنموي السياحي الدكتور محمد النوافلة ،ان فتح المواقع الاثرية في البترا امام الحركة السياحية ليوم الجمعة مرهونة بتطور الحالة الجوية في المنطقة.وبين الدكتور النوافلة الخميس للغد ان السلطة تراقب تطورات الحالة الجوية السائدة في المنطقة ومدى تأثيرها على الحركة السياحية في الموقع الاثري. واكد ان السلطة اضطرت لاغلاق الموقع الاثري امام الحركة السياحية بعد ظهر اليوم نتيجة لغزارة الامطار والسيول في المنطقة وحفاظا على سلامة الزوار. وقال ان كوادر السلطة والياتها عملت اليوم على اخلاء عدد من السياح من الموقع الاثري بسبب الحالة الجوية وما رافقها من امطار وسيول جارفة .