أبرزت صحيفة "التايمز" فى افتتاحيتها أن إنتاج النفط في المنشآت التي تسيطر عليها "داعش" تقلص إلى النصف، بسبب هروب المهندسين والتقنيين من "الخلافة" التي أعلنها التنظيم.ونقلت الصحيفة عن الخبير مايكل ستيفن قوله :"أتوقع أن يتقلص إنتاج "داعش" من النفط في العراق، ولكن الإنتاج في سوريا
نشرت افتتاحية التايمز تقريرًا بعنوان: "الحرب الذكية"، تشيد بخطة أوباما وتحض بريطانيا والدول الأوروبية والعربية على دعم هذا التدخل العسكري. وجاء في الافتتاحية أن "هذا ليس وقت ارتباك الحكومة في بريطانيا بشأن استعدادنا النسبي أو التحفظ بشأن استخدام القوة في الأراضي السورية". وأضافت الصحيفة أنه "يجب أن
كشفت جريدة "التايمز" البريطانية أن واحداً من أرفع الرموز الرياضية في بريطانيا سافر سراً إلى العاصمة القطرية الدوحة مساء السبت الماضي، في محاولة لتقديم المشورة اللازمة، من أجل إنقاذ استضافة الدوحة لمباريات كأس العالم، المقرر أن تجري في العام 2024. وحسبما جاء بموقع "العربية . نت"
نشرت التايمز في صدر صفحتها الأولى موضوعًا بعنوان: "مئات البريطانيين يفضلون الجهاد على الانضمام للجيش".وتقول الجريدة، إن عدد المواطنين البريطانيين المسلمين الذين سافروا إلى سوريا والعراق للانضمام إلى "الجهاديين" يمثل ضعف عدد أمثالهم المنضمين إلى الجيش البريطاني.وتضيف الجريدة، أن ذلك يتزامن مع اتضاح أن عدد
ذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية اليوم، الاربعاء، أن أوروبا تستعد لاستقبال الاف اللاجئين الذين يفرون من ليبيا خوفا من بطش التنظيم المسلح المسمى بـ"داعش". وقالت الصحيفة في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني إن هناك موجة هائلة من المهاجرين المكتظين في قوارب تتجه عبر البحر المتوسط ، فرارا
أبرزت صحيفة "التايمز" تحليلاً لديفيد تايلور بعنوان "الحلفاء العرب ساعدوا أوباما لتجنب حرب حمقاء ثانية". وقال تايلور إنه لم يكن هناك أي سبب للولايات المتحدة بأن تشعر بالأسى بسبب غياب فرنسا وبريطانيا عن المشاركة في الضربات الجوية التي شنتها على الرقة في سوريا صباح الثلاثاء، إذ
نشرت صحيفة "التايمز"، تقريرًا لسارة ويليامز بعنوان "لاجئون سوريون أرمن ينفون روايات تحدثت عن تعرضهم للإبادة الجماعية على يد المعارضة السورية".وقال التقرير، الذي نشرته الصحيفة البريطانية عبر موقعها الإلكتروني، إن النظام السوري زعم أن الأرمن في مدينة كسب التي تقع على الحدود التركية قد تعرضوا
نشرت صحيفة "التايمز"، مقالاً لـ"بن هويل" بعنوان "مقامرة بوتين المخادعة" جاء فيه أنه بعد أيام من التردد وتوجيه إنذارين للموالين لروسيا في أوكرانيا، اتخذت الحكومة الأوكرانية قرارا باختبار قدرة الرئيس الروسي فلاديمير بويتن على ضبط أعصابه.وذكر المقال الذي نشرته الصحيفة البريطاني عبر موقعها الإلكتروني، أن
حذرت صحيفة التايمز من احتمال فشل التحالف الذي تسعى دول غربية بقيادة الولايات المتحدة لتشكيله لمواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف اعلاميا بـ"داعش". وعبرت الصحيفة، في افتتاحية بعنوان "جبهة موحدة"، عن اعتقادها بصواب موقف الغرب في قيادة القتال ضد التنظيم. غير أنها قالت إنه في حالة عدم
