أوباما: من المبكر القول إذا كانت واشنطن تربح الحرب ضد «داعش»

أوباما: من المبكر القول إذا كانت واشنطن تربح الحرب ضد «داعش»

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إنه من المبكر جدا القول ما إذا كان التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة يربح الحرب ضد تنظيم الدولة الاسلامية "داعش" في سورية والعراق.وأضاف اوباما للصحفيين مساء الأربعاء، في اعقاب فوز ساحق للجمهوريين في انتخابات منتصف الولاية: "اعتقد بانه من المبكر

ألمانيا تحتفل بذكرى انهيار «جدار برلين» سقوط رمز «الحرب البادرة»

ألمانيا تحتفل بذكرى انهيار «جدار برلين» سقوط رمز «الحرب البادرة»

"الآن يلتحم ببعضه ذلك الذي ينتمي إلى بعضه أصلاً" هي العبارة الشهيرة التى قالها الرئيس الفخري للحزب الاشتراكي الديمقراطي "فيلي برانت"، الذي شغل في زمن تقسيم ألمانيا منصب العمدة الحاكم في الجزء الغربي من المدينة وقال هذه العبارة الشهيرة احتفالا بانهيار جدار برلين ذلك الجدار

أولاند: المباحثات مع روسيا فرصة لتجنب الحرب في أوكرانيا

أولاند: المباحثات مع روسيا فرصة لتجنب الحرب في أوكرانيا

اعتبر الرئيس الفرنسي، فرنسوا أولاند، أن المحادثات التى أجرتها فرنسا، وألمانيا، مع روسيا، حول السلام في أوكرانيا تعد "إحدى الفرص الأخيرة لتجنب الحرب". وقال أولاند في تصريح صحفي، اليوم السبت، في بلدة تول، بمنطقة ليموزان، وسط فرنسا: "أعتقد أنها إحدى الفرص الأخيرة، إذا لم نتمكن من

جامعات المملكة تدخل دائرة الحرب على الجماعات المحظورة

جامعات المملكة تدخل دائرة الحرب على الجماعات المحظورة

خليجية

قالت مصادر مطلعة إن جامعات بالمملكة ألغت عقود أكاديميين عقب اكتشافها ارتباطهم أو تعاطفهم مع تنظيمات وتوجهات فكرية وحزبية "محظورة". المصادر أشارت إلى أن هذه الجامعات تتجه إلى منح أولوية التعاقد مع أعضاء هيئة تدريس سعوديين لتدريس مواد التربية الإسلامية؛ بسبب وفرة مخرجات هذا التخصص، وفقًا لما ذكرته "الحياة" في عددها الصادر الثلاثاء (16 ديسمبر 2024). وأوضحت أن جامعات أهلية وأخرى حكومية بدأت منح الأولوية للسعوديين، وتحديدًا في التربية الإسلامية؛ بسبب "كثرة الخريجين"، إلا أن المصادر استبعدت أن يكون القرار مرتبطًا بـ"تشدد عقائدي"، وأن توجهات المرشح للتدريس في الجامعات تخضع للدراسة، سواء أكان سعوديًّا أم أجنبيًّا. وذكرت المصادر أن تنامي حالات التطرف الفكري والعقدي بين أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية، دفع بعض إدارات هذه الجامعات إلى الاستغناء عن خدمات بعضهم، قبل تفجُّر قضية عضو هيئة التدريس في جامعة الدمام الدكتورة إيمان البُغا السورية الجنسية، التي تركت وظيفتها والتحقت بتنظيم "داعش" الإرهابي.

الأمم المتحدة ستنشر أسماء "مجرمي الحرب" بسوريا

الأمم المتحدة ستنشر أسماء "مجرمي الحرب" بسوريا
محققو المنظمة يقولون إنهم وضعوا بالفعل 4 قوائم تضم قيادات عسكرية وأمنية ورؤساء منشآت اعتقال وقادة جماعات مسلحة غير حكومية بينهم أمراء جماعات متطرفة.

«هاآرتس»: بعد 7 أسابيع من الحرب في غزة حماس 1 وإسرائيل صفر

«هاآرتس»: بعد 7 أسابيع من الحرب في غزة..حماس 1 وإسرائيل صفر

رأت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية أنه بعد سبعة أسابيع من الحرب في غزة فإن النتيجة هي واحد لصالح حماس مقابل صفر لإسرائيل. وأضافت الصحيفة على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء، "أنه رغم أن الفلسطينيين نزفوا دما أكثر، إلا أنهم بعد ما يقرب من الشهرين يمكنهم أن يروا تحسنا

مصادر: ألف «طلب نقل» بالجيش للمشاركة في الحرب ضد الإرهاب بسيناء

مصادر: ألف «طلب نقل» بالجيش للمشاركة في الحرب ضد الإرهاب بسيناء

أعلنت مصادر أن وزير الدفاع تلقى أكثر من 1000 طلب نقل من ضباط صف وجنود، يطلبون فيها نقلهم للعمل في سيناء من أجل القصاص لزملائهم الذين استشهدوا فى هجوم «كرم القواديس» الإرهابي بالشيخ زويد يوم الجمعة الماضي.وقالت المصادر في تصريحات لصحيفة «الوطن»، نشرته في عددها

صحفي مصري يكشف عواصف الحرب والسلام بين ناصر والسادات

صحفي مصري يكشف عواصف الحرب والسلام بين ناصر والسادات

أصدر الكاتب الصحفي محسن عبدالعزيز جديد أعماله التاريخية بعنوان "عبد الناصر والسادات عواصف الحرب والسلام " .والكتاب وثيقة تورخ لمرحلة مهمة في تاريخ مصر وبه أول حوار مع مسئول الحفل الفني الذي أقيم ليلة ٥ يونيو يالقوات الجوية ، وكذلك حوار مع الرجل الذي باع

مخاوف أردنية من استغلال الحرب على داعش لتقسيم المنطقة

مخاوف أردنية من استغلال الحرب على داعش لتقسيم المنطقة

الوكيل – حذّر سياسيون أردنيون من أن تتخذ محاربة الحركات ‘المتشددة’ في المنطقة العربية وعلى رأسها تنظيم الدولة ذريعة لتغيير محتمل في البنية الديموغرافية والدينية للمنطقة على أسس دينية وعرقية.

واعتبروا أن أسوأ ما أنتجته الحركات فضلاً عن استهدافها المدنيين والأبرياء، ‘الإسهام في تهجير مسيحيي الشرق والتنكيل بهم، والإساءة لصورة الإسلام وتقديمه على أنه دين تطرف ودم، ما يستدعي حالة من الخوف من تقسيم جديد للمنطقة’.

ويطرح جواد العناني، وزير الخارجية الأردني الأسبق والعضو الحالي في مجلس الأعيان (الغرفة الثانية للبرلمان)، عدة مخاوف من الحرب على تنظيم الدولة قائلاً إن ‘داعش لا يمثل الإسلام، وممارسته المتطرفة والدموية لم تأت بخير علينا، لكن نخشى أن يستغل الغرب الحرب على التنظيم لإعادة تقسيم المنطقة العربية من جديد’.

ويضيف العناني أن ‘الحديث عن أهداف داعش ومعاداته لتقسيمات اتفاقية سايكس بيكو (عام 1916 قسمت بموجبها المنطقة العربية إلى دول وأقطار تحت الوصاية والانتداب البريطاني والفرنسي) في المنطقة العربية تجهضه تمامًا الممارسات التي يقوم بها التنظيم بحق الأبرياء وعلى رأسهم الأخوة المسيحيون’.

وعقب سيطرته على الموصل (شمال) في العاشر من يونيو/ حزيران الماضي أعلن تنظيم الدولة رفضه لحدود ‘سايكس بيكو’، قائلا: ‘ستبقى الشام والعراق ساحة واحدة وقيادة واحدة، ولن تفصل بينهما حدود’، وتوعد التنظيم بأن ‘يهدم الساتر ويردم الخندق ويزيل الأسلاك، ويمسح الحدود من الخريطة’.

ويمضى العناني قائلاً: ‘لكن مرد الخوف لا يأتي من الأردن بل من التطورات التي تحصل في المنطقة والخوف من أن يمتد الصراع والاقتتال والعنف إلى مناطق أوسع، وكذلك الخوف والهواجس التي تأتي من تمدد تنظيم داعش في وقت أعلن الغرب أنه أعد له جيوشاً لمحاربته، وهو ما يعزز المخاوف من وجود نوايا لتقسيم المنطقة على أسس دينية وعرقية’.

ومنذ نحو أربعة أشهر، يسيطر تنظيم الدولة على مناطق واسعة شرقي سوريا وشمالي وغربي العراق، ومع تنامي قوة التنظيم أعلنت الولايات المتحدة أنها حشدت أكثر من 60 دولة، إقليمية وغربية، في تحالف، على أمل دحره.

ويشير العناني إلى أن هناك نماذج عربية ماثلة اليوم من تقسيم للعراق على أسس طائفية، وكذلك اليمن، فيما تبدو نوايا أخرى لتقسيم ليبيا على أسس مناطقية، وكل هذا يصب في مصلحة إسرائيل ويمكن قراءة ذلك بما عبر عنه رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو عقب سقوط الموصل بقوله إن سايكس بيكو ما عادت تنفع، الأمر الذي يفتح شهيتهم على مزيد من التقسيم.

ويتابع العناني: ‘وهو ما حذّر منه الراحل الملك حسين بتأكيداته المستمرة أن إسرائيل تسعى إلى تقسيم المنطقة وشرذمتها على أسس دينية لتحقيق هدفها بيهودية الدولية، لتصل إسرائيل بنهاية المطاف للقول إنها تريد اعترافاً بيهوديتها كواحدة من هذه الدويلات الدينية الوليدة في المنطقة’.

ومن جانبه، يرى الكاتب والمحلل السياسي حسين الرواشدة، ذو التوجهات الإسلامية، أن الممارسات ‘الدموية’ التي ارتكبها تنظيم الدولة أثرت في حضور المسيحيين بالمنطقة العربية، وقد بدا هذا التأثير بعد أن كان المشهد للمسلمين والمسيحيين في المنطقة العربية يتسم بالوئام، فأصبح هناك أثر واضح وتهديد لهذا الوئام بسبب الحروب التي تشهدها المنطقة، وبالدرجة الأساسية ما يمارسه تنظيم ‘داعش’ بحقهم.

ويذهب الرواشدة لتفصيل تلك الآثار بالدلالة على هجرة كبيرة للمسيحيين من المنطقة العربية وسط إغراءات الغرب، الأمر الذي يجعل المنطقة العربية ‘موحشة’ بهجرتهم، وهم الذين ‘شكلوا جزءاً هاماً من حضارات الأمة العربية والإسلامية’.

إلا أن الرواشدة يستحضر مبادرات حميدة حاولت إجهاض مشاريع تهجيرهم واستهدافهم، فكانت قبائل عراقية تفتح أذرعها لاستقبالهم بعد أن ‘نكلت بهم يد التطرف’، كذلك على الوجه الآخر فإن المسيحيين في فلسطين وغزة فتحوا بيوتهم لإخوانهم المسلمين بعد أن ‘نكل بهم العدو الصهيوني’.

ويؤكد الرواشدة ضرورة ‘تدعيم أي مبادرة لوقف هجرة المسيحيين، وتعميق الوحدة والنسيج المجتمعي معهم، والتأكيد على أن عدوهم وعدو المسلمين واحد’.

ويرى أنه في ظل حالة عدم اليقين والوضوح في نشوء ‘داعش’ وأهدافها وتمددها وغيرها من الجماعات المسلحة التي انبرت للتحدث باسم الإسلام، فإن السيناريوهات تبقى واردة تجاه أي احتمال، وأهمها استغلال الحرب على داعش لتقسيم جديد للمنطقة وإعادة إنتاج سايكس بيكو جديدة، في ظل حالة الضعف العربية المغرية للعدو.

وحول تبني تنظيم الدولة وغيرها لمصطلحات الخلافة والدولة، يقول الرواشدة إن الإسلام ‘لم يضع إطارا محددا لشكل الدولة، فالمضامين والأهداف التي تحملها الدولة هي الأهم، والخوف والقلق يكمن اليوم بوجود منظرين للتيار المتطرف المسلح يروجون لفكرهم، في حين أن من يعقد عليهم الأمل المعتدلين يعيشون حالة من الصمت’.

وفي نهاية يوليو/ تموز الماضي، أمهل تنظيم الدولة مسيحيي مدينة الموصل (شمالي العراق)، أحد أبرز معاقل التنظيم بالعراق، مهلة دعاهم فيها إلى الاختيار بين اعتناق الإسلام أو إعطائهم عهد الذمة (أي دفع الجزية مقابل الأمان) أو مغادرة المدينة دون ممتلكاتهم باعتبارها ‘غنائم’؛ مما اضطر معظم سكان المدينة إلى مغادرتها.

وفي الثاني من شهر أغسطس/ آب الماضي، سيطر التنظيم على مدينة قرقوش، أكبر مدينة عراقية من حيث الكثافة السكانية المسيحية، ومدينة برطلة (ذات أغلبية مسيحية)، بمحافظة نينوي (شمال) بعد انسحاب القوات الحكومية والبيشمركة، ما دفع أكثر من 100 ألف عراقي مسيحي على الأقل للفرار باتجاه إقليم شمال العراق، بحسب بطريرك بابل للكلدان في العراق والعالم، لويس ساكو، وهم أهم قيادة مسيحية بالعراق.

ويقدر عدد المسيحيين في العراق بحوالي 450 ألف شخص، وفقا لتقديرات غير رسمية، والمسيحية هي الديانة الثانية في العراق بعد الإسلام، الذين يدين به غالبية السكان. الاناضول

العثور على دانة مدفع من مخلفات الحرب بالسويس

العثور على دانة مدفع من مخلفات الحرب بالسويس

صرح مصدر أمني بمديرية أمن السويس، بأن أجهزة الأمن عثرت على دانة مدافع داخل "قرية الرائد بحي الجناين" بالسويس واستدعت على الفور خبراء المفرقعات الذين نقلوها و أبطلوا مفعولها.وأشار المصدر – في تصريح له اليوم الأربعاء – إلى أنه تم تمشيط قرية الرائد عقب العثور