توصل العلماء في دراسة جديدة فيما يتعلق بالعلامات التشخيصية الأولى لخرف الشيخوخة، إلى أن المشي ببطء والمعاناة من تراجع مستوى الذاكرة يمكن أن يكون مؤشرا هاماً على زيادة احتمالات الإصابة بخرف الشيخوخة.كان العلماء في كلية "ألبرت أينشتاين" للطب في جامعة "مونتيفيورى" الأمريكية قد وضعوا نحو
الجوافة تعيد الشباب تحرص المرأة دائمًا على جمال بشرتها بوجه عام، وتسعي دائمًا لشراء أحدث الكريمات لتحافظ على بشرتها، وقد يكلفها شراء هذه الكريمات مبالغ طائلة، لذلك ينصحها خبراء التغذية باستخدام الجوافة غير الناضجة لأن لها قدرات هائلة في تحسين صحة الجلد، فهي تحتوي على مواد قابضة خاصة، فتساعد الجلد على الحفاظ به مشدودًا، بالإضافة إلي أنها من الأغذية التي تقاوم الشيخوخة، حيث إنها غنية بفيتامين "ج"، الذي يساعد في زيادة إنتاج الكولاجين الذي يحارب التجاعيد بالوجه والبشرة، كما تحتوي الجوافة على فيتامين "هـ" وهو مضاد للأكسدة ويمنع تضرر الخلايا الجلدية، وينصح الخبراء بتناول عصير الجوافة مرتين أسبوعيًا لحماية الجلد من الشيخوخة.
المصدر/ نهر الأناقة والجمال > العناية بالبشرة
6مليون مسن مصري يحتاجون لنوع من الرعاية الخاصة بهم، فلا يعقل بعد بلوغ تلك المرحلة العمرية أن يعاني المسن في التنقل بين الأطباء لمتابعة حالته الصحية بينما يو
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
كشفت دراسة طبية أن إتباع نظام غذائي يومي غني بالجوز "عين الجمل" يساعد على تقليل المخاطر أو تأخير ظهور وإبطاء مرض الازهايمر. وشدد الباحثون على أن الدراسة الجديدة تضيف إلى مجموعة متزايدة من البحوث التي توضح آثاراً واقية من الجوز على الوظائف الإدراكية للإنسان، طبقاً لما
دشنت جمعية أصدقاء مرضى الشيخوخة في مكة المكرمة، برنامجها الأول لخدمة حجاج بيت الله الحرام، وتعتزم افتتاح فرع لها في الطائف.واطلع مدير عام فرع وزارة الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة عبدالله بن أحمد آل طاوي، على مهام ورسالة وأهداف الجمعية، وذلك لدى استقباله أمس في مكتبه رئيس مجلس ادارة الجمعية أحمد بن ناصر العبيكان وأعضاء مجلس إدارة الجمعية، وقدموا له عرضا عن الخطة الاستراتيجية والمشاريع ال
أهلاً وسهلاً بكم أعضاء ورّواد ومشرفون
صاحب التحسن الكبير في الرعاية الصحية في العالم ازدياد عدد المسنين في المجتمع حيث يتوقع الخبراء أن يكون 20% من سكان العالم عام 2030 من المسنين فوق 65 عام . ولا يجب النظر للشيخوخة كمرض و لكن كعملية طبيعية تشمل التغير التدريجي في الشكل و الوظيفة والقدرة على تحمل </SPAN>الضغوط وهو يبدأ من التدهور المتدرج الذي يحدث من قمة النضج البدني والصحي في العقد الثالث من العمر حيث ( لسوء الحظ ) تبدأ التغيرات الفسيولوجية المتعلقة بالسن مبكرا جدا عما نتصور.
وعلامات الشيخوخة كما نعرفها هي قصر القامة وانخفاض في المحتوي العضلي للجسم والشعر الأبيض وتجاعيد البشرة وضعف التناسق العضلي الحركي وسن اليأس عند النساء ونقص الخصوبة للرجال وفقد الأسنان. ويصاحب ذلك عوامل نفسية واجتماعية مثل ضعف التقدير للذات وضعف الرغبة في العمل والاكتئاب والوحدة وضعف المصادر المالية.
ويبدأ قوام المسن وانحناءات ظهره الطبيعية في التدهور مع تقدم السن حيث تتحرك الرأس للأمام ويزيد انحناء الفقرات الصدرية ويختفي الانحناء الأمامي للفقرات القطنية ويصبح العمود الفقري مثل حرف C بدلا من انحناءاته الطبيعية وتبدأ الركبتين في الانثناء وكل هذه الأوضاع الخاطئة تغير من ميكانيكية أجزاء الجسم وتؤدى إلي آلام واستهلاك زائد للطاقة.
نقص المرونة مع تقدم السن: تزداد الروابط البينية في الكولاجين بشكل مكثف وهو البروتين الموجود في الأنسجة ويسمح باستطالتها مما يعيق قابلية النسيج للتمدد والاستطالة وهناك أيضا نقص فى بروتين الالستين ما يؤدى إلي ضعف خاصية رجوع الأنسجة لوضعها الطبيعي بعد الشد وعامل آخر يضاف إلي ذلك وهو قلة حركة المسن مما يزيد من نقص المرونة كل هذه العوامل تؤثر على حركة المريض و تعوقها خاصة في منطقة الرقبة </SPAN>والجذع والحوض ويؤدى أيضا إلى تهديد توازنه. ومع تقدم السن يقل سمك غضاريف المفاصل و تتآكل وتصبح حركتها مؤلمة.
وقال الباحثون إنهم توصلوا إلى استنتاج مفاده أن المنصب الذي يتطلب بذل جهود ذهنية أكثر يساعد في الاحتفاظ بالقدرات المعرفية لدى المسنين، في إشارة إلى الذاكرة وسرعة تحليل المعلومات.
…………………….
الأعمال المعقدة تحمي المخ من الشيخوخة المبكرة
اتمنى ان ينال اعجابكم
