العدساني : نتطلع إلى تعزيز الفهم لإدارة المخاطر لإيجاد قيمة مضافة للقطاع «النفطي»(***-team)
المصدر: منتديات عروس الكويت – من قسم: مدونة الكويت اخبار الكويت
العدساني : نتطلع إلى تعزيز الفهم لإدارة المخاطر لإيجاد قيمة مضافة للقطاع «النفطي»(***-team)
المصدر: منتديات عروس الكويت – من قسم: مدونة الكويت اخبار الكويت
الفهم الطاير لاحتفالات فبراير!! (3)
المصدر: منتديات عروس الكويت – من قسم: مدونة الكويت اخبار الكويت
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، إن مسابقة حفظ القرآن الكريم العالمية تضم أكثر من 100 متسابق من مختلف دول العالم، مشيراً إلى أن هذه المشاركة الواسعة من مختلف بلدان العالم في مسابقة حفظ القرآن الكريم العالمية التي تعقد في القاهرة يؤكد الدور الريادى
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
دكتورنا الفاضل: محمد عبد العليم -جزاك الله عنا كل خير-، وجعل كل ما تقدم في ميزان حسناتك.
سوف أحاول أن أتكلم باختصار؛ لأن موضوعي طويل -دكتورنا الفاضل- أنا شاب أبلغ من العمر 26 سنة، عندما كنت صغيراً كنت خجولاً وانطوائياً، أي عندما كنت في سن السادسة عشر، وكان عندي كثير من الوساوس والأفكار الغريبة، وكنت دائم البكاء، وحساس لدرجة كبيرة، المهم عندما أصبحت في سن الثامنة عشرة كان يصيبني خوف شديد من الامتحانات لدرجة أني كرهت نفسي، مع أني كنت متميزًا دراسيًا.
أنهيت الفصل الأول في الثانوية العامة بمعدل جيد جدًا، وفي الفصل الثاني حدث معي أمر غريب، وهو أنني انفصلت عن الواقع، أصبحت أشعر أني غير موجود لم أعرف السبب، حيث أدت هذه الحالة إلى عدم انتباه وضعف تركيز، وكأني مغيب، لا أستوعب أي شيء، المهم عملت صورة رنين مغناطيسي، وصورة طبقية، وتخطيط دماغ، مع هذا لم أصل إلى نتيجة، ذهبت إلى طبيب أعصاب، وأعطاني تيجريتول، وبعدها ديباكين، وبعدها لوكسول على مدار سنة كاملة، وأنا أراجعه.
المهم بعدها قررت الذهاب لطبيب نفسي، حيث لم أدع طبيبًا نفسيًا إلا وذهبت إليه تناولت جميع الأدوية المتعارف عليها، وبجميع الجرعات دون أي فائدة تذكر، المهم أنا أراجع عند طبيب واحد لم أغيره منذ عام، وأعطاني تقريبًا جميع الأدوية، والآن أنا منذ شهر تقريبًا أتناول فافرين حبة مساءً، وحبة صباحاً، وبروزاك حبتين صباحاً بدون أي تحسن يذكر، حيث منذ سنتين تقريبًا عرفت ما اسم هذه الحالة التي أصابتني.
المهم دكتور أنا أطلت عليك عندي أكثر من سؤال، أريد الإجابة عليها لكي أرتاح منذ أن أصابتني الحالة إلى الآن، وأنا أعاني من ألم في مؤخرة الرأس، مع زغللة في العينين، وعدم إدراك أي عدم استيعاب لا أفهم أي شيء حولي، وكأنه خيال لا أحفظ، فمثلا إذا ذهبت إلى مكان أنسى بعد لحظات أني ذهبت، لا أشعر بالاستمتاع، تركت الدراسة بسبب عدم القدرة على القراءة بسبب غباش العينين، وبسبب عدم القدرة على الاستيعاب، حيث أصبحت لا أفهم شيئًا.
دكتورنا العزيز: ما سبب زغللة العينين؟ وما تفسير عدم الاستيعاب والفهم والنسيان، حيث أتناول الآن أيضًا أوميجا 3 عيار ألف، أريد تفسيرًا، وأريد أن أعرف إلى متى أبقى مستمرًا على الدواء؟ حيث كان الطبيب كل أسبوعين يغير لي الدواء كذلك جميع الأطباء الذين ذهبت إليهم إلى أنني اقترحت عليه آخر مرة أن أبقى مستمرًا على نفس الدواء إلى شهور، لكن إلى أي مدى، وكيف أعرف مقدار التحسن؟
وشكرًا جزيلاً، أتمنى من الدكتور محمد شرحًا وافياً للحالة.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ Ali حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أشكرك على الثقة في إسلام ويب، وفي شخصي الضعيف.
من خلال سردك الواضح والمنسَّق أستطيع أن أقول أن بدايات حالتك كانت قلق ومخاوف، ومع شيء من الأفكار الوسواسية، ثم بعد ذلك انتقلت لمرحلة المخاوف العامة، ثم بعد ذلك بدأت تظهر عندك الأعراض النفسوجسدية، مع أعراض ما يمكن أن نسميه (اضطراب الأنيَّة)، وأقصد باضطراب الأنية: هذه المشاعر الغريبة التي لا تجد لها تفسيرًا، أو كما وصفها أحد العلماء كأن الإنسان ينظر إلى نفسه وذاته من بعيدٍ.
الطبيب الذي قام بإعطائك عقار التجراتول والدباكين، أعتقد أنه كان تحت الانطباع بأنه ربما يكون لديك تغيير في منطقة دماغية تُسمى بالفص الصدغي، التغيرات في هذه المنطقة قد تكون في شكل زيادة في كهرباء الدماغ، وهذه قد تؤدي إلى أعراض نفسوجسدية غامضة من النوع الذي تحدثت عنه.
لكنك لم تستفد كثيرًا من العلاج، وأنا أعتقد أن الأطباء كانوا على صواب؛ لأننا كثيرًا ما نُجرِّب بعض العلاجات في بعض الحالات، ليس من قبيل التجربة، أو عدم المعرفة، أو الخبرة بالحالة، لكن طبيعة الحالات في بعض الأحيان لا تُوجد مؤشرات بيولوجية تستطيع أن تقيس بها الحالة لتتأكد من التشخيص، واضطرابات الفص الصدغي هي أحد هذه الحالات التي لا يمكن من خلال وسيلةٍ بيولوجيةٍ أو فحصيّةٍ أن تصل إلى التشخيص، والرنين المغناطيسي بالرغم من أنه مفيد جدًّا، لكنه لا يوضح في بعض الأحيان أيِّ تغيُّرٍ في الفص الصدغي.
عمومًا – أيها الفاضل الكريم – الآن أنت توجُّهك واضحٌ جدًّا، لديك إصرار على الاستمرار على العلاج الدوائي، وهذا أمر جيد؛ لأن هذه الأدوية تتطلب في كثير من الأحيان فترة طويلة ليتم البناء الكيميائي لتتحصل على فائدتها.
منهجك هذا أعجبني كثيرًا، وأنا أؤيده وأقرُّه، وهو أهمية الاستمرار على الدواء مهما طالت المدة وكان التحسُّن بطيئًا.
الأمر الآخر – وهو ضروري جدًّا -: لفت انتباهي أنك لم تقم بمحاولات سلوكية حقيقية لتخرج من الذي أنت فيه، والجهد السلوكي المطلوب منك هو تغيير نمط الحياة، والإنسان من الناحية السلوكية هو مشاعر وأفكار وأفعال، هذا المثلث السلوكي مهم جدًّا للإنسان أن يفهمه.
في بعض الأحيان – كما هو في مثل حالتك – تكون المشاعر سلبية، تكون الأفكار أيضًا ليست إيجابية، هذا يخل بالأفعال، لذا وجد العلماء أن الإصرار على أن يكون الإنسان فعّالاً ومُنجزًا ومنضبطًا في إدارة وقته، مهما كانت مشاعره وأفكاره، من خلال تنشيط ضلع الأفعال هذا، والإحساس الإيجابي الذي يأتي بعد أي إنجاز هذا يُغيِّر الأفكار وكذلك المشاعر.
فأرجو أن تأخذ بهذه النظرية المعتبرة السيكولوجية المعرفية، وأعتقد أن ذلك أمرًا ليس بالصعب.
أيها الفاضل الكريم: أنت صغير في السن، لك طاقات نفسية كثيرة، وطاقات جسدية كثيرة، والعلاج من خلال تجاهل الأعراض أيضًا هو علاج علمي، وأعتقد أنه مطلوب في حالتك، وأرى أيضًا أن ممارسة الرياضة ستكون مفيدة جدًّا لك في علاج هذه الأعراض النفسوجسدية.
باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.
منقووووووووووول
سلطان المالكي – سبق : أعرب وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي، عن أمله في تواصل المشاورات بين طهران والرياض؛ لإزالة ما وصفه بـ "سوء الفهم" القائم بين البلدين, وأن ذلك ناجمٌ عن التطورات التي تشهد…
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
فشلت تظاهرات الإخوان أمس فيما أطلقوا عليه (جمعة القصاص والاصطفاف)، بعدما أيقنت الحركات والقوى السياسية أن التظاهرات تستهدف نشر الفوضى وتخريب البلاد. وتوقع القيادي المنشق عن جماعة الإخوان الدكتور كمال الهلباوي، قرب انهيار ما يسمى (تحالف دعم الإخوان) بعد الانسحابات الأخيرة، وقال أمس إنه لم يبق داخل التحالف سوى الإخوان والجماعة الإسلامية، مضيفا أن التحالف المشبوه ضم تيارات متناقضة وتكفر بعضها البعض.
السؤال:
السلام عليكم
ابنتي عمرها 9 سنوات، عنيدةٌ، لكن منذ سنةٍ لا أدري ماذا حصل لها؟ فهي غير مهتمةٌ بدروسها مع أنها ذكية، أصبحت بطيئةً في الفهم -يعني إذا طلبت منها شيئاً لا تفهمه بسرعةٍ-، ذهبت إلى معلمتها فقالت: ابنتك ذكيةٌ لكن هناك أمرٌ غريبٌ فابنتك لا تستوعب ولا تفهم رغم ذكائها!
ابنتي تتعبني نفسياً، وهي في البيت تعتقد أني لا أحبها، وكل حركاتها تعملها في ارتباك.
مع العلم أن أباها لا يحتمل عنادها، ويضربها ضرباً عنيفاً، وأخاف أن يكون هذا قد أثّر على نفسيتها.
أطلب نصيحتكم في هذا الأمر؟ وجزاكم الله خير الجزاء.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سائلة حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
مرحباً بك في موقع استشارات الشبكة الإسلامية، ونتمنى لك ولطفلتك دوام الصحة والعافية.
أولاً: نحمد لك رغبتك ونيتك واجتهادك في تربية ابنتك تربيةً تقوم على الأسس والقيم التربوية الفاضلة.
ثانياً: نقول لك: إن حالة الطفل وترتيبه يؤثران كثيراً على تربيته من حيث الاهتمام الزائد به، ومن التركيز عليه في كل صغيرةٍ وكبيرةٍ، ومن الخوف عليه من السوء ومن مراقبته ومحاسبته في كل تصرفاته، ومن التوقعات التي تفوق قدراته، ومن المعاملة التي تقوم على المفاضلة، وما إلى ذلك من المؤثرات البيئية والأسرية، ولا بد من وضع ذلك في الاعتبار.
والطفل لا يدرك الخير ولا الشر، ولا الحسن ولا القبيح، فهو يقلّد ما يشاهده من سلوكٍ دون الوعي بفائدةِ أو ضررِ هذا السلوك، لذلك لا نتوقع منه أكثر مما يجب، أو نطلب منه ما هو مثالي.
يمكن أن يتعلم بالتوجيه البسيط، ويُحفّز على ذلك معنوياً أو مادياً عدة مراتٍ؛ حتى ينطفئ السلوك غير المرغوب، ونثبت السلوك المرغوب فيه.
والأمر يتطلب إحاطة الطفل بالجو النفسي الخالي من أساليب التهديد والوعيد، والمفعم بالمحبة والعطف والحنان.
ولا بد من مراعات حاجات الطفل وإشباعها بالطريقة المثلى، خاصةً ما يتعلق باللعب واللهو؛ وذلك لتفريغ طاقاته، وخفض أي توتراتٍ تنشب نتيجة تعاملك معه، فإعطائه وقتاً خاصاً به، وسماعه لعباراتٍ تُشعره بأنه مرغوبٌ فيه، وأنه مصدر إعجابٍ بالنسبة لك، وتجنب الإكثار من الأوامر والنواهي؛ من العوامل التي تساعد كثيراً في إحداث التوازن في شخصيته.
أما أسلوب العقاب بالضرب فهذا قد يزيد المشكلة تعقيداً، ولا بد من البحث عن الأسباب التي أدت إلى تدهور المستوى الأكاديمي للطفلة، هل هذا ناتجٌ من وجود مشاكل في الأسرة، أو المدرسة؟ أم مشكلةٌ خاصةٌ بالطفلة ولا تريد الإفصاح عنها؟ أم نتيجة الخوف من الوالد؟ وما إلى ذلك من الأسباب التي ينبغي الكشف عنها بالتي هي أحسن.
فإذا استمر الوضع على ما هو عليه فقد يتطلب الأمر مقابلة المختصين في الطب النفسي؛ للتأكد من وجود اضطراب فرط النشاط، ونقصان الانتباه الذي يعاني منه كثيرٌ من الأطفال في هذا الزمان.
نسأل الله تعالى أن يحفظها ويرعاها.
منقووووووووووول
أكد الشيخ حمد بن سعود آل عبدالرحمن آل ثاني الذي ظهر في مقطع مصوّر يدفع الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس جهاز الاستخبارات العامة السعودي، أثناء العزاء في ولي العهد السعودي الراحل الأمير سلطان بن عبدالع…
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري