وصل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إلى قرية "عي" بمحافظة الكرك "جنوب"، مسقط رأس الطيار الأردني، معاذ الكساسبة "27 عاما"، الذي أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي، مساء الثلاثاء عن قتله حرقا، وذلك لتقديم العزاء، بحسب شهود عيان.ولم يصدر عن الديوان الملكي حتى الساعة 12:24 "ت.غ"
أكد عم الطيار الأردني معاذ الكساسبة المحتجز لدى تنظيم "داعش،" بوصول رسالة من التنظيم تؤكد انتهاء المهلة التي حددها لتنفيذ شروطه بشأن صفقة المبادلة، وانتظار جثة الطيار والرهينة الياباني غدا.ولم يوضح فهد الكساسبة عم الطيار معاذ كيفية وصول الرسالة، ولكنه قال بأنها رسالة مكتوبة. وفهد
دعا رئيس مجلس النواب الأردني المهندس عاطف الطراونة اليوم الخميس إلى ضرورة ضبط النفس حتى يستطيع المفاوض الأردني أن يأخذ وقته ، قائلا "كل الخيارات متاحة في سبيل الإفراج عن الطيار ملازم أول معاذ الكساسبة".جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الطراونة للتليفزيون الأردني عقب استماع
أشار الكاتب والمفكر الإسلامي، الدكتور ناجح إبراهيم، إلى إن المشروع الإسلامي لم يكن من أهدافه القتل والحرق والتدمير.ورد في حوار مع برنامج «صوت الناس» التي تبثه فضائية «المحور»، على إدعاءات الإعلامي إبراهيم عيسى الذي قال أن سيدنا أبو بكر الصديق أمر بحرق الأسرى -، قائلاً: «لا لم
صرح وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني اليوم الاثنين بأن الحكومة لم تتلق حتى اللحظة ما يؤكد أن الطيار الأردني معاذ الكساسبة المحتجز لدى تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على قيد الحياة.وقال :"الجهود مستمرة مع الأشقاء .. والأردن على تواصل مع
