قسائم لتربية الكلاب ملاصقة لمساجد في كبد!

بدر الصايغ: حتى الكلاب تحبّ نقيضها

حملة للقضاء على الكلاب الضالة والمسعورة بصبيا

حملة للقضاء على الكلاب الضالة والمسعورة بصبيا

خليجية
بدأت بلدية محافظة صبيا ممثلة في صحة البيئة صباح أمس الحملة الشاملة لإبادة الكلاب الضالة والمسعورة في مختلف أحياء المحافظة والهادفة للقضاء على تلك الكلاب والتي تشكل خطرا على حياة المواطنين.وأوضح لـ«عكاظ» مدير صحة البيئة بالمحافظة الدكتور علاء الدين حمد حكمي، أن الحملة يشارك فيها أكثر من 50 عاملا موزعين على المحافظة ومزودة بكافة المعدات الوقائية والتجهيزات الفنية، والتي جاءت استجابة لمناشدات ال

كشف سر العثور على ملايين الكلاب المحنطة بموقع أثري في مصر 2024

كشف سر العثور على ملايين الكلاب المحنطة بموقع أثري في مصر 2024

2015, كشف, سر, العثور, ملايين, الكلاب, المحنطة, موقع, اثري, مصر

كشف سر العثور على ملايين الكلاب المحنطة بموقع أثري في مصر

خليجية

في واقعة غريبة ومثيرة للاهتمام، عثر فريق من الباحثين من جامعة كارديف البريطانية على مقبرة جماعية فيها مومياوات لعدة ملايين من الكلاب المحنطة، وذلك أثناء عمليات حفر جرت بالقرب من موقع سقارة الأثري في مصر .
وفي هذا السياق، قال بول نيكولسون، من جامعة كارديف الذي قاد فريق البحث، إن هذا الاكتشاف يثير الدهشة لأنه لم يتوقع العثور على مثل هذا العدد الضخم من الحيوانات المحنطة، متسائلا: "ولماذا الكلاب بالتحديد؟ هل لهذا الأمر علاقة بارتباط المصريين القدماء كثيرا بالإله أنوبيس ، الذي كانوا يعتقدون أنه حارس البوابة إلى الآخرة، وكثيرا ما كانوا يصورونه برأس كلب وجسم رجل؟".
وتساءل فريق البحث الإنكليزي عن السبب الحقيقي لوجود هذه الأعداد الكبيرة من الجثث المحنطة في مكان واحد. وأكد الفريق أنه بصدد إجراء دراسة أكثر اكتمالا، من شأنها كشف غموض موقع "سقارة" والبحث عن سراديب الموتى من الحيوانات الأخرى لمعرفة المزيد عن هذه الحيوانات، ومن أين أتت ومحاولة فهم الثقافة المصرية القديمة وعلاقة الناس بالحيوانات في ذلك الوقت.
ومن جهته وبحسب موقع"العربية نت" أوضح مدير "آثار النوبة"، الدكتور أحمد صالح،، سر ظهور الكلاب المحنطة في موقع "سقارة"، وإن كان يشكك في صحة الرقم ويؤكد أنه ليس كبيرا للحد الذي تم تداوله.
وقال صالح: "في البداية ظهر أنوبيس، الذي ذكره فريق البحث الإنكليزي، كحارس البوابة للآخرة، والذي كان يعتقد المصريون القدماء أنهم يتقربون له بتقديم قرابين تشبهه وعلى صورته. فكانوا يقدمون له الكلاب المحنطة".
وتابع: "ظهر أنوبيس لأول مرة في النصوص القديمة في وقت مبكر من عام 3100 قبل الميلاد. وكان عدد سكان مصر في عهد الرعامسة، أي جميع الملوك الذين يطلق عليهم اسم رمسيس وهم 11 ملكا، يبلغ نحو مليون مواطن وبالتالي من الصعب القول إنهم كانوا يربون الكلاب بهذه الأعداد الضخمة".
وأشار صالح إلى انتشار ظاهرة تربية الكلاب في بيوت المصريين القدماء منذ عصور ما قبل التاريخ بخلاف الحيوانات الأخرى مثل القطط. وكان المصريون يقومون بتحنيط "الكلب الذئبي"، أي الكلب الذي يشبه الذئب، لما له من قدسية خاصة عند المصريين القدماء. وفهم البعض، على سبيل الخطأ، أن قدماء المصريين كانوا يعبدون الحيوانات وأنهم حنطوها بهدف تقديم النذور، وهو أمر غير صحيح، بحسب صالح.
وأضاف أن الدليل على عدم عبادة المصريين للحيوانات هو اختيارهم بقرة محددة، تعبر عن صفة الحنان للإله وأطلقوا عليها اسم الإله "حتحور"، بينما باقي الأبقار ذبحوها وأكلوا لحمها وشربوا لبنها واستخدموها في الحرث والزرع.
واعتبر أن نفس الأمر ينطبق على الكلب الذئبي، والذي ينتمي "أنوبيس" إلى فصيلته، بينما باقي الكلاب استُخدمت للحراسة وكنوع أليف يربى في المنازل.

وأوضح صالح أن تاريخ هذه الكلاب المحنطة يرجع إلى القرن الرابع قبل الميلاد وهي عبارة عن سرداب سفلي طويل يبلغ طوله 173 مترا وأقصي عرض 140 مترا ووجِدت بداخلها دفنات أخرى لحيوانات غير الكلاب، مثل الصقور وأبي منجل والذئاب، ولكن 92% من المومياوات الموجودة فيها هي لكلاب.

> نهر الأخبار العالمية والأخبار المحلية > أخبار مصر

مجزرة الكلاب في الصين احتفالا “بالكريسماس”

مجزرة الكلاب في الصين احتفالا “بالكريسماس”

خليجية

يحتفل شعب الصين بالكريسماس والذي يتوافق مع نهاية عطلة الشتاء، بتناول لحم الكلاب وفقًا لعادات موروثة لديهم.

وبحسب موقع “توداي ميديا نتورك” الهندي، يعتبر أهل الصين أن هذا الطعام مفيد وصحي ولا يعانون من تناوله.

طبقًا للأسطورة الصينية، فإن هذه العادة مأخوذة باعتقاد قديم يفيد بأن تناولهم لحم الكلاب يجعل دم الإنسان دافئ بحيث يتناسب مع برودة الجو في هذا الوقت من العام.

الجيش الأمريكي يشيد أول نصب تذكاري لتضحيات الكلاب في القتال(***

كولومبي يبدع لوحات من شعر الكلاب

كولومبي يبدع لوحات من شعر الكلاب (صو)
"بلانكو" مزج بين الكلاب والموسيقى من خلال الرسم بشعر الكلاب، ولاقت اللوحات ذات الفكرة الغريبة إقبالاً كبيراً ورغبة شرائية فاقت التوقعات.

فلبينية تربط طفلها و تطعمه كالكلاب !

فلبينية تربط طفلها و تطعمه كالكلاب !

خليجية
أثارت مشاهد نشرت على الإنترنت لامرأة فلبينية تجر طفلها وتطعمه كالكلاب وهو مربوط من عنقه غضباً كبيراً بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع بالسلطات إلى انتزاع حضانة الطفل من والدته ووضعه تحت رعاية مؤسسات الخدمة الاجتماعية.

وسارعت المرأة التي لم يتم الكشف عن هويتها إلى تسليم نفسها إلى مسؤسسة الخدمة الاجتماعية، عقب الانتقادات الشديدة التي تعرضت لها بسبب الصور المروعة التي نشرت على الفيس بوك، ويظهر فيها طفل عار بالكامل مربوط من عنقه ويتناول طعاماً يبدو كطعام الكلاب.

وتم رصد هذه الصور من قبل الناشطة في قضايا إساءة معاملة الأطفال لورلين هيليارد (46 عاماً) من دبلن في إيرلندا، وهي مؤسسة لمنظمة “نولوغر فيكتيمز” الدولية التي تعمل على تثقيف وتوعية ضحايا سوء المعاملة وتحاول تقديم أي مساعدة ممكنة لهم.

وقالت لورلين تعليقاً على الحادثة: “كنت أتصفح موقع الفيس بوك يوم الإثنين عندما شاهدت الصور التي نشرتها المرأة على صفحتها، وشعرت أن الدم يغلي في عروقي من بشاعة هذه الصور، وقلت في نفسي إن هذا الأمر لا يمكن السكوت عليه”.

وأضافت لورلين “ما أثار قلقي أكثر أن المرأة تتفاخر بنشر هذه الصور على صفحتها على فيس بوك، فمذا يمكن أن تفعل بأطفالها بعيداً عن الأنظار حيث لا يمكن أن يشاهدها أحد؟” ، بحسب ما ذكرت شبكة ” 24 ” الإماراتية.

وسارعت لورلين إلى الاتصال ببعض الجهات في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تواصلت بدورها مع السلطات المعنية في الفلبين. وعلمت في اليوم التالي أن المرأة احتجزت من قبل مؤسسة الرعاية الاجتماعية ووضع الطفل تحت رعاية هذه المؤسسة.

كاتب مصري يطالب بإعدام أطفال الشوارع على طريقة الكلاب الضالة 2024

كاتب مصري يطالب بإعدام أطفال الشوارع على طريقة الكلاب الضالة 2024
كاتب مصري يطالب بإعدام أطفال الشوارع على طريقة الكلاب الضالة

خليجية
كاتب مصري يطالب بإعدام أطفال الشوارع على طريقة الكلاب الضالة

2024-06-20
طالب الكاتب الصحفي نصار عبدالله، باستلهام التجربة البرازيلية في القضاء على ظاهرة أطفال الشوارع في مصر، من خلال التخلص من هؤلاء الأطفال بإعدامهم كما فعلت قوات الأمن في البرازيل دون أن يحال مسؤول أمني واحد إلى المحاكمة عن ذلك، مؤكدًا أن هذا الحل يجب أن يعيه كل مَن يحاول أن يتعلم شيئًا من التجربة البرازيلية.

الكاتب يستشهد بالطريقة البرازيلية

وقال ‘نصار’ في مقال له بجريدة ‘المصري اليوم’: ‘على مدى عقود متوالية وخاصة في التسعينيات كان أطفال الشوارع مصدرًا للإزعاج لسكان مدينة برازيليا ولغيرها من المدن البرازيلية الكبرى، فقد تزايد عدد أطفال الشوارع تزايدًا كبيرًا، وتزايدت بالتالي معدلات الجرائم التى يرتكبونها وباختصار فإن وضع برازيليا فى تسعينيات القرن الماضى كان شبيها بوضع القاهرة الآن، بل إن التشابه فى حقيقة الأمر كان أكثر بكثير من ذلك حيث كان الوضع الاقتصادى البرازيلى فى مجمله شبيها بالوضع المصرى الراهن، والأصوات المنادية بتأهيل أطفال الشوارع وإعادة إدماجهم فى المجتمع يعلم أصحابها جيدا أن مثل هذه العملية عالية التكلفة إذا ما قورنت بتكلفة إتاحة فرص العمل للعاطلين من غير أبناء الشوارع’.

وأضاف: ‘ونتيجة لهذه الاعتبارات فقد لجأت أجهزة الأمن البرازيلية فى ذلك الوقت إلى حل بالغ القسوة والفظاعة لمواجهة ظاهرة أطفال الشوارع يتمثل فى شن حملات موسعة للاصطياد والتطهير تم من خلالها إعدام الآلاف منهم بنفس الطريقة التى يجرى بها إعدام الكلاب الضالة توقيا للأخطار والأضرار المتوقعة منها!!.

كانت سائر قوى المجتمع البرازيلى تدرك أن ما قامت به الشرطة هو جريمة مكتملة الأركان، وأن هؤلاء الأطفال هم فى حقيقة الأمر ضحايا لا جناة، لكنهم ـ جميعهم تقريباـ غضوا أنظارهم عما قامت به الشرطة لأنهم جميعهم لهم مصلحة فيما قامت به!!،.. القيادة السياسية لم تعلن رسميا أنها تؤيد ما قامت به الشرطة، لكنها لم تحاول أن تقدم مسئولا أمنيا واحدا إلى المحاكمة، والمواطنون العاديون ـ حتى أولئك الذين يستنكرون ظاهريا حملات الإعدام ـ يشعرون فى قرارة نفوسهم بمدى جدية برنامج الحكومة للإصلاح، ويشعرون بالارتياح لاختفاء أطفال الشوارع من طرقات المدن الرئيسية التى أصبح بوسعهم الآن أن يخرجوا إليها هم وأولادهم وبناتهم بدون خوف!!، ووسائل الإعلام التى راح بعضها يندد بالحملات لا تفتأ تذكر المواطنين فى الوقت ذاته بالروح العدوانية لأطفال الشوارع وبالجرائم التى ارتكبوها والتى سيرتكبون المزيد منها بغير شك لو أنهم تركوا وشأنهم!!، أما جمعيات حقوق الإنسان التى دافعت دفاعا مستميتا عن حق أطفال الشوارع فى الحياة فقد اتهمها الكثيرون بأنها تكيل بمكيالين وأنها لا تراعى حقوق المواطنين العاديين فى الحياة الآمنة!!.

حل لتخليص الشوارع الرئيسية للمدن الكبرى من أطفال الشوارع

وأنهى الكاتب مقاله قائلًا: ‘وهكذا أفلح الحل البرازيلى فى تخليص الشوارع الرئيسية للمدن الكبرى من أطفال الشوارع ودفع من تبقى منهم إلى الانسحاب للمناطق العشوائية، غير أن هذا النجاح لا يعزى إلى القسوة التى انطوى عليها الخيار البرازيلى، ولكنه يعزى أولا وقبل كل شىء إلى توافر إرادة الإصلاح لدى القيادة السياسية البرازيلية التى حاربت الفساد بكل قوة والتى وفرت الملايين من فرص العمل للبرازيليين، واستطاعت من ثم أن تتحول من اقتصاد موشك على الإفلاس إلى واحد من أهم قوى نظم الاقتصاد العالمى، وهذا هو الدرس الذى ينبغى أن يعيه كل من يحاول أن يتعلم شيئا ما من التجربة البرازيلية’.

صور :: الكلاب الضالة تثير الهلع في الفحيص

صور :: الكلاب الضالة تثير الهلع في الفحيص

الوكيل- مجدي الباطية – شكا مواطنون الى موقع الوكيل الاخباري انتشار الكلاب الضالة في مدينة الفحيص ، حتى باتت ظاهرة تتسبب بالخوف بين الاهالي .

وقالت المواطنة نادين صويص ان الكلاب تهاجم المواطنين في بعض الاحيان وتشكل خطورة على حياتهم .

وبينت صويص ان الاهالي ناشدوا البلدية في اكثر من مرة للتخلص من الكلاب ، ولم يتم التعامل معها .

خليجية

خليجية

خليجية