اجتمع قادة الجماعات العرقية المسلحة المتمردة في ميانمار مع الرئيس ثين سين اليوم الاثنين وسط محادثات تهدف إلى وقف إطلاق النار في جميع أنحاء البلاد، ولكن بعض المجموعات الرئيسية لم تكن ممثلة. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن "أونج ناينج أوو" وهو أحد كبار المستشارين في
حذر مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني محمد عطا بعض دول الجوار من عواقب إيواء المتمردين ضد حكومة الخرطوم خاصة دولة جنوب السودان.ونقلت صحيفة "الشروق" السودانية عن عطا قوله :"إن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع ستلاحق المتمردين داخل أراضي الجنوب".ووقف مدير جهاز الأمن محمد عطا
لقي 54 عنصراً من القوات الأمنية الماينمارية مصرعهم، خلال الأسبوع الجاري، جراء اشتباكات وقعت مع المتمردين من ذوي الأصول الصينية، في منطقة "كوكانج" شمال شرقي البلاد.وأفادت وسائل إعلام ماينمارية حكومية، أن 47 جنديا، وسبعة عناصر من قوات الشرطة قتلوا، وأصيب 73 عسكريا آخرون بجروح،
ذكر قائد القوات المسلحة في الفلبين الجنرال جريجوريو بيو كاتابانج اليوم الاحد، أن الجيش الفلبيني يسعى لاضعاف جماعتي "مقاتلو الحرية الاسلامية في بانجسامورو" و"أبو سياف" في الاشهر الثلاثة المقبلة بشن عمليات هجومية حاليا.وتشن الجماعتان حربا وتقوم بعمليات إرهابية في جنوب الفلبين.وقال كاتابانج: "إنه أمر القادة
وقعت الحكومة الأوكرانية والمتمردون الموالون لروسيا ، اتفاق هدنة لوقف إطلاق النار وإنهاء خمسة أشهر من القتال بين الجانبين. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اليوم الجمعة، – أن الجانبين والذين اجتمعا في عاصمة بيلاروسيا مينسك، وافقا على وقف إطلاق النار، غير أن المتمردين أعلنوا
أعلنت أجهزة الأمن الباكستانية مقتل 57 إرهابيا فى غارة جوية استهدفت معاقل المتمردين فى وادى تيراه بمنطقة خيبر.ووفقا لما جاء على وكالة أنباء "الشرق الأوسط" فقد نقلت قناة "جيو" الباكستانية اليوم الخميس عن القائد العام للجيش رحيل شريف قوله "إن القوات الباكستانية نفذت 20 ضربة
