تركيا: الشرطيون المتهمون بضرب متظاهر حتى الموت ينفون التهم الموجهة اليهم | خارجيات
المصدر: منتديات عروس الكويت – من قسم: مدونة الكويت اخبار الكويت
تركيا: الشرطيون المتهمون بضرب متظاهر حتى الموت ينفون التهم الموجهة اليهم | خارجيات
المصدر: منتديات عروس الكويت – من قسم: مدونة الكويت اخبار الكويت
عذاب القبر للكفار وبعض عصاة المؤمنين
قال اللّه سبحانه وتعالى: (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُوْمُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوَاْ آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ).
وفي كتاب الترمذي كان عثمان بن عفان رضي اللّه عنه إذا وقف على قبر بكى حتى يبل لحيته فقيل له تذكر الجنة والنار ولا تبكي وتبكي من هذا? فقال: سمعت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يقول: القبر أول منزل من منازل الآخرة فأن نجا منه صاحبه فما بعده أيسر منه وإن لم ينج منه فما بعده أشد منه". وسمعت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يقول: "ما رأيت منظراً قط إلا والقبر أفظع منه". وفي كتاب أبي داود والنسائي عن البراء بن عازب عن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم قال: يأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له: من ربك فيقول ربي اللّه فيقولان له ما دينك فيقول ديني الإسلام فيقولان له ما هذا الرجل الذي بعث فيكم فيقول هو رسول اللّه صلى الله عليه وسلم فيقولان وما يدريك فيقول قرأت كتاب اللّه فآمنت به وصدقت فذلك قوله تعالى:)يُثَبِّتُ الله الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ(.
قال فينادي مناد من السماء أن صدق عندي فافرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة وافتحوا له باباً إلى الجنة فيأتيه من روحها وطيبها ويفسح له فيها مد بصره.
وأما الكافر فذكر موته قال ويعاد روحه في جسده ويأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان من ربك فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان ما دينك? فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان ما هذا الرجل الذي بعث فيكم فيقول هاه هاه لا أدري فينادي مناد من السماء أن كذب فافرشوه من النار وألبسوه من النار وافتحوا له باباً إلى النار قال فيأتيه من حرها وسمومها قال ويضيق عليه قبره حتى تختلف عليه أضلاعه ثم يقبض له أعمى أصم معه مرزبة من حديد لو ضرب بها جبلاً لصار تراباً فيضربه بها ضربة يسمعها ما بين المشرق والمغرب إلا الثقلين فيصير تراباً ثم يعاد فيه الروح.
وفي كتاب الترمذي عن أبي سعيد الخدري قال دخل رسول اللّه صلى الله عليه وسلم لصلاة فرأى ناساً كأنهم يكثرون قال: أما إنكم لو أكثرتم ذكر هازم اللذات لشغلكم عما أرى فأكثروا ذكر هازم اللذات الموت فإنه لم يأتِ على القبر يوم إلا تكلم فيه فيقول أنا بيت الغربة وأنا بيت الوحدة وأنا بيت التراب وأنا بيت الدود فإذا دفن العبد المؤمن قال له القبر مرحباً وأهلاً أما إن كنت لأحب من يمشي على ظهري إلي فإذا وليتك وصرت إلي فسترى صنعي بك قال فيتسع له مد بصره ويفتح له باب من الجنة.
وإذا دفن العبد الفاجر أو الكافر قال له القبر لا مرحباً ولا أهلاً أما إن كنت لأبغض من يمشي على ظهري إلي فإذا وليتك اليوم صرت إلي فسترى صنعي بك قال فليتم عليه حتى يلتقي عليه وتختلف أضلاعه. قال وقال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم بأصابعه فأدخل بعضها في جوف بعض قال ويقبض له سبعون تنيناً لو أن واحداً منها نفخ في الأرض ما أنبتت شيئاً ما بقيت الدنيا فينهشنه ويخدشنه حتى يفضي به إلى الحساب.
قال وقال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: "القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار" ويروى أن رجلاً دخل على عمر بن عبد العزيز رضي اللّه عنه فرآه قد تغير لونه من كثرة العبادة فجعل يتعجب من تغير لونه واستحالة صفته فقال له عمر: يا ابن أخي وما يعجبك مني فكيف لو رأيتني بعد دخول قبري بثلاث وقد خرجت الحدقتان فسالتا على الخدين وتقلصت الشفتان عن الأسنان وخرج الصديد والدود من المناخر والفم وانتفخ البطن فعلا على الصدر وخرج الدبر من الصلب لرأيت إذ ذاك شيئاً أعجب مما رأيته الآن.
وكان بكر العابد يقول لأمه يا أمه ليتك كنت بي عقيماً إن لابنك في القبر حبساً طويلاً وإن له من بعد ذلك رحيلاً.
وقال حاتم الأصم من مر بفناء القبور ولم يتفكر في نفسه ولم يدع لهم فقد خان نفسه وخانهم. قال القشيري سمعت أبا علي الدقاق يقول دخلت على الإمام أبي بكر بن فورك عائداً فلما رآني دمعت عيناه فقلت له إن اللّه يعافيك ويشفيك فقال لي تراني أخاف من الموت إنما أخاف مما وراء الموت.
وسمعت بعض الفقراء يقول إن سبب زهد داود بن نصر الطائي أنه سمع نائحة تنوح: بأي خديك تبدي البلا وأي عينيك إذا سالا واعجبا لو وصف طبيب لك داءك ودواءك لاستمعت إليه ولأطعته وهذا دواء دائك العظيم الدفين الذي يصلي صاحبه نار جهنم فلا تسمع إليه حق الاستماع وربما إن طال المجلس نعست أو تكلمت مع أنه ورد ذم المتكلم. ولو كنت في لهو أو أمر دنيا لم تنعس بل ارتحت له وما ذاك إلا لخبث سريرتك وضعف إيمانك أين آباؤك وأين إخوانك وأحبائك سكنوا بطون الأرض وصاروا أكلاً للهوام ولا يقدرون على دفع ما يلقون من العذاب:
اللهم أصلحنا وأصلح فساد قلوبنا وأصلح فساد أعمالنا وأصلح فساد ولاة أمورنا وأصلحنا بما أصلحت به عبادك الصالحين.
نجا طالب سعودي في أستراليا من الموت بأعجوبة، حيث اصطدمت حافلة به وهي تسير بسرعة 40 كيلومترًا في الساعة. ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عن الطالب السعودي، الذي يُدعى إبراهيم ويدرس في سيدني، قوله: "حينما تعرضت للحادث، كنت أستمع إلى الموسيقى أثناء سيري على الأقدام، ما تسبب في تهشم الزجاج الأمامي للسيارة جراء ارتطام رأسي". وأوضح إبراهيم، أنه لولا ارتداؤه السماعات واستماعه للموسيقى، لتفادى الحادث عقب رؤية الحافلة وهى مقبلة عليه. وعلى الرغم من خطورة الحادث الذي تعرض له إبراهيم، إلا أنه لم يعان أضرارا كبيرة في رأسه، باستثناء كدمات مؤلمة. بدوره، قال الطبيب توني جرابس، مدير مركز الصدمات بمستشفى سانت فينسنت في سيدني، إن استخدام الجوال خلال السير على الأقدام، بالكتابة عليه لمراسلة البعض أو سماع الموسيقى، يُمكنه أن يؤثر على قدرة المشاة ويجعلهم غير مدركين للبيئة المحيطة من حولهم، وتجعلهم مثلهم مثل شاربي الخمور، ويجعلهم أكثر عرضة للإصابة والحوادث. وتولى جرابس معالجة إبراهيم في المستشفى، وذكر أن الطالب كان محظوظا للغاية في عدم تعرضه لإصابات بالغة، لأن اصطدام مركبة بسائر على قدميه هو أمر ليس بهيّن، فإنه لا يُعرّض السائر إلى خطر فقدان قدمه أو الإصابة في المخ أو الحوض فقط، وإنما يجعل الموت أقرب إليه مما يتصور، إذا كان يسير بالقرب من حافلة أو مقطورة.
الوكيل – مجدي الباطية – قامت وزارة الداخلية في دولة الامارات العربية ، بتكريم المواطن الاردني احمد خلف الشواورة ، بعد قيامه بإنقاذ عائلة اماراتية ، تعرضت مركبتها لحريق في ابو ظبي .
وفي تصريح خاص من الشواورة قال لموقع الوكيل الاخباري انه يقيم في ابو ظبي منذ 15 عام ، واثناء ذهابه الى عمله ، شاهد مركبة العائلة تشتعل اثناء مسيرها في الشارع .
واضاف انه عمل على الفور على ايقاف مركبة العائلة ، واستخدام طفاية الحريق الخاصة بمركبته ، وقام بإطفاء الحريق ، قبل وصول كوادر الدفاع المدني هناك .
واشار ان كاميرات المراقبة في الشارع ، رصدت مركبته ، حيث قامت شرطة ابو ظبي بالتعرف على شخصيته ، وطلبته وقامت بتكريمه على هذا الموقف الشهم .
وبين الشواورة ان هذا التصرف هو مثال لجميع المواطنين الاردنيين ، المعروفين بنخوتهم وشهامتهم ، في الاردن ، وجميع البلاد التي يقومون بزيارتها .
يناقش البرلمان الفرنسى اليوم الثلاثاء، مشروع قانون "الموت الرحيم" الذي اقترحه النائبان الفرنسيان ألان كلتر و جان ليونيتي، والذى يقضى بوضع نهاية لحياة المرضى والمسنين الميؤوس من حالتهم وهو امتداد للقانون الذي صدر في 2024 بخصوص حق المريض في اختيار نهاية لحياته والذي عرف في ذلك الوقت بقانون ليونيتي
كغيرهم من العيون الساهرة، يتعايشون مع الظلام ويعبرون الجبال الوعرة ليل نهار استبسالا ودفاعا عن الوطن، يتصدون لأي دخيل يحاول أن يمس أمن هذه البلاد، إنهم سد منيع على الحدود يقدمون أنفسهم رخيصة ليبقى الوطن واحة آمنة.إنهم رجال حرس الحدود في ظهران الجنوب.. في كل يوم يحزمون حقائبهم ويجوبون قمم الجبال والطرق الوعرة والخطرة في اتجاه الشريط الحدودي، لضبط أي مهرب للسلاح أو المخدرات أو متسلل.
السؤال:
السلام عليكم.
أنا شاب، عمري 25 عاما، متزوج ولدي طفل، قبل شهرين توفي أخي في حادث -رحمة الله عليه-، وكانت فاجعة لنا، وكان عمره 18 عاما، وبعد موته بأسبوع فجأة أتاني نزول في الضغط، وأصبحت أتعرق، وأحسست أني سأموت.
ذهبت إلى الطوارئ فأعطوني مغذيا وأكسجينا، وقالوا لديك نزول في الضغط وخفقان، وبعدها أصبح يأتيني الخفقان كل ليلة فلا أستطيع النوم، وأتعرق وكأنني سأموت، صرت لا أحب الليل، ولا أحب أن أذهب بمفردي، تعطلت أعمالي خوفاً من أن يُغمى علي ولا أجد من ينقذني، أصبح كل تفكيري أنه سيغمى علي أو سيحدث شيء ما، أصبحت لا أشعر بالواقع كأن نصفي نائمٌ والنصف الآخر مستيقظ.
ذهبت إلى دكتور العيون فأعطاني نظارة، صحيح أنها مفيدة، لكن إلى الآن وأنا لا أشعر بالواقع تماما، ذهبت إلى دكتور نفسي ووصف لي علاج (فيدول) ولم أستعمله إلى الآن خوفا من أن يسبب لي هلوسة.
الرجاء إجابتي على سؤالي، وشكراً لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ خالد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونسأل الله لأخيك الرحمة والمغفرة.
ما حدث لك هو تغيُّر نفسي فسيولوجي جسديّ، وقطعًا بعد الوفيات يُعبَّر عن الأحزان بصورة مختلفة ما بين الناس، هنالك من يصبر، هنالك من لا يستطيع أن يصبر، هنالك من يصبر لكنه في ذات الوقت تغلبه عواطفه ووجدانه، ويعبِّر عن نفسه من خلال انفعالاتٍ مختلفة، والصبر كما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم: (إنما الصبر عند الصدمة الأولى).
فيا أخي الكريم: الذي حدث لك هو تطور – أستطيع أن أقول– طبيعي في مثل الظروف التي حدثت لكم، وحدث لك قطعًا نوع من قلق المخاوف بعد أن حدث هبوط في الضغط، وهذا هو الذي أعطاك الشعور بقُرب المنيَّة، والخفقان ناتج قطعًا من زيادة في إفراز مادة الأدرينالين (adrenaline) وهي مادة تُفرز في أوقات القلق.
عمومًا الحالة حالة -إن شاء الله تعالى- عابرة، ظرفيَّة، حدثت في ظرف معين، وتدريجيًا سوف تختفي.
حاول أن تتجاهلها بقدر المستطاع، وحاول أن تجعل حياتك تعود لطبيعتها العادية قبل وفاة أخيك، ونسأل الله تعالى له الرحمة والمغفرة.
وفي ذات الوقت كثِّف من تمارين الاسترخاء، تمارين الاسترخاء التنفسي على الأقل مفيدة جدًّا، وهي بسيطة: استلقي على السرير، أغمض عينيك قليلاً، وقل (بسم الله الرحمن الرحيم) في سِرِّك، وتأمَّل في خيالٍ جميل، ثم خذ نفسًا عميقًا وبطيئًا عن طريق الأنف، واجعل صدرك يمتلأ بالهواء، ثم أمسك الهواء في صدرك لمدة 4 إلى 5 ثوانٍ، ثم أخرج الهواء عن طريق الفم بكل قوة وبطء. عملية إخراج الهواء على الأقل تستغرق 8 ثوانٍ.
كرر هذا التمرين 5 مرات متتالية بمعدل مرة في الصباح ومرة في المساء، وسوف تجد فيه فائدة كبيرة جدًّا. عدم شعورك بالواقع هو نوع من القلق، وهو نوع من اضطراب الأنية البسيط والظرفي.
بالنسبة للعلاج الدوائي: الـــ (فيدول) غير معروف بالنسبة لي، وهذا اسمه التجاري، ربما يكون هو الــ (فلوكستين)، ومن وجهة نظري الأدوية التي تحتاج لها جرعة صغيرة من دواء يعرف تجاريًا باسم (زانكس Xanax) ويعرف علميًا باسم (البرازولام Alprazolam) ربع مليجرام ليلاً لمدة أسبوع، بعد ذلك تتوقف منه، وهذا الدواء لا يمكن أن يُصرف إلا بواسطة طبيب، هو دواء فاعل جدًّا لعلاج القلق الذي ظهر لك في صورة عدم شعورٍ بالواقع.
والدواء الآخر يعرف تجاريًا باسم (دوجماتيل Dogmatil) ويسمى علميًا باسم (سلبرايد Sulipride). يوجد منتج سعودي من هذا الدواء يعرف تجاريًا باسم (جنبريد genprid) تناوله بجرعة كبسولة صباحًا ومساءً لمدة أسبوعين، ثم كبسولة صباحًا لمدة أسبوعين، ثم توقف عن تناوله.
أدوية بسيطة جدًّا، ولا أعتقد أنك محتاج للأدوية القوية من مضادات المخاوف أو نوبات الهرع.
بالنسبة لعقار (فيدول) لا أستطيع حقيقة أن أتحدث عنه، لأني لا أعرفه، وإذا رجعت للطبيب فاقترح له ما ذكرناه لك من أدوية، فإن وافق عليها فتناولها، وإن قال لك يجب أن تتناول الفيدول فأعتقد من الأفضل أن تتناول الفيدول وتترك الأدوية التي وصفناها لك.
عمومًا علاجك ليس دوائيًا 100%، الأدوية تلعب دورًا، حتى وإن كانت لها فعالية من حيث القيمة العلاجية للأعراض الحادة وتثبيط المرض، لكنها قطعًا حين يتوقف الإنسان عنها ربما ينتكس، لذا تسخير وتقوية وبناء الدفاعات النفسية والآليات السلوكية يعتبر مهمًّا جدًّا، وأخذ الإرشاد العلاج كحزمة أو رزمة واحدة هو الذي يعود بالخير على الإنسان ويجعل له قدرة على التغيير الحقيقي.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا.
منقووووووووووول
المِؤتُ.. مُآ هؤ لآ آنتهُىآ عمُرٍ آنسَآنْ ..
المَؤتٍ | .. لآ صرٌتَ لـ’ غيرٌيْ ؤ آنآ آشؤفٍ ..
تضِحگْ لهُ الدنيَآ ، ؤ آنآ گليٌ ” آحزآنُ ” ..
يآخذِگُ منيٌ ؤ السٌببَ . . / قسَؤة ظُرؤفْ
رآح الذي بالطيب كفى ووفى ..
<div align="center">اسكككت كككل شي