الدعوى القضائية ضد جوجل باستغلال اندرويد فى احتكار محركات البحث 2014 اندرويد تقاضى جوجل بتهمة الاستغلال والاحتكار 2024
تفاصيل الدعوي القضائية ضد جوجل باستغلال اندرويد لاحتكار محركات البحث 2014 , احتكار جوجل لمحركات البحث من خلال اندرويد 2014 , اندرويد ترفع دعوي قضائية ضد جوجل بتهمة الاستغلال والاحتكار 2014 صورة: https://www.dawshagya.org/vb/storeimg…157546_592.jpg *ذكر مكتب محاماة أمريكي لحقوق المستهلك…
تفاصيل الدعوي القضائية ضد جوجل باستغلال اندرويد لاحتكار محركات البحث 2014 , احتكار جوجل لمحركات البحث من خلال اندرويد 2014 , اندرويد ترفع دعوي قضائية ضد جوجل بتهمة الاستغلال والاحتكار 2024
ذكر مكتب محاماة أمريكي لحقوق المستهلك إنه رفع دعوى قضائية على مستوى البلاد يختصم شركة “جوجل” بتهمة “الاحتكار بصورة غير قانونية” للإنترنت وسوق البحث عبر الأجهزة المحمولة في الولايات المتحدة.
وتدعي الدعوى القضائية المرفوعة ضد “جوجل”، أن الشركة تخرق قوانين مكافحة الاحتكار من خلال نظام احتكار مطلق على الإنترنت ما أثر سلبًا على سوق البحث وأدى إلى ارتفاع تكلفة الأجهزة من الشركات المتنافسة على نحو مصطنع.
وتختصم القضية التي رُفعت في المحكمة الجزئية الأمريكية في شمال ولاية كاليفورنيا، صاحبة أكبر محرك بحث على الإنترنت، باستخدام نظام التشغيل “أندرويد” للابقاء على ممارسات الاحتكار من خلال اتفاقات سرية مع صانعي الأجهزة الذكية لتحميل مجموعة من التطبيقات الخاصة بها على أجهزتهم.
وتقر شركة “جوجل” فعلا بعقدها لاتفاقات تسمي “اتفاقات توزيع التطبيق المحمول”Mobile Application Distribution Agreements مع جميع شركات انتاج الأجهزة الذكية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” والتي تفرض وجوب وجود التطبيقات الخاصة بها ضمن هذه الأجهزة.
وترى الدعوي المرفوعة ضد “جوجل” أن الأخيرة تحتكر الإنترنت وسوق البحث عبر الأجهزة المحمولة عن طريق إلزام هذه الشركات بجعل محرك البحث الخاص بها المحرك الافتراضي.
ومن جهتها علقت شركة “جوجل” بالقول إن “أندرويد” والبحث ليسا مترابطين، وتقول بأن الجميع يتمكن من استعمال “أندرويد” بدون “جوجل”، كما يمكن للجميع أيضًا استعمال “جوجل” بدون “أندرويد”.
وتتعرض “جوجل” لدعوي مماثلة في دول الاتحاد الأوروبي، حيث بدأت المفوضية الأوروبية في تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2024 تحقيقات مع الشركة على ضوء اتهامات وجهت لها بالاحتكار، كانت قد أثارتها شركات منافسة أبرزها “مايكروسوفت”، والتي زعمت أن “جوجل” تؤدي بعض الأساليب عند كشف نتائج البحث عبر محركها لعرض خدماتها المتعلقة بموضوع البحث دون خدمات المنافسين.
وكانت المفوضية الأوروبية قد قالت في شباط/فبراير الماضي إن شركة “جوجل” قد عرضت المزيد من التنازلات لمعالجة قلق المنظمين الأوروبيين حول محرك البحث الخاص بها، لتقترب فعليًا من عقد تسوية لقضية استمرت التحقيقات فيها ثلاث سنوات، ولتتفادي غرامة محتملة تصل حتى 5 مليار دولار أمريكي.
يُشار إلى أن شركة “جوجل” تتسيطر علي نسبة 67.5 بالمئة من سوق البحث، حسبما أوضحت شركة الأبحاث “كوم سكور”comScore في شباط/فبراير الماضي.
ذكر مكتب محاماة أمريكي لحقوق المستهلك إنه رفع دعوى قضائية على مستوى البلاد يختصم شركة “جوجل” بتهمة “الاحتكار بصورة غير قانونية” للإنترنت وسوق البحث عبر الأجهزة المحمولة في الولايات المتحدة.
وتدعي الدعوى القضائية المرفوعة ضد “جوجل”، أن الشركة تخرق قوانين مكافحة الاحتكار من خلال نظام احتكار مطلق على الإنترنت ما أثر سلبًا على سوق البحث وأدى إلى ارتفاع تكلفة الأجهزة من الشركات المتنافسة على نحو مصطنع.
وتختصم القضية التي رُفعت في المحكمة الجزئية الأمريكية في شمال ولاية كاليفورنيا، صاحبة أكبر محرك بحث على الإنترنت، باستخدام نظام التشغيل “أندرويد” للابقاء على ممارسات الاحتكار من خلال اتفاقات سرية مع صانعي الأجهزة الذكية لتحميل مجموعة من التطبيقات الخاصة بها على أجهزتهم.
وتقر شركة “جوجل” فعلا بعقدها لاتفاقات تسمي “اتفاقات توزيع التطبيق المحمول”Mobile Application Distribution Agreements مع جميع شركات انتاج الأجهزة الذكية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” والتي تفرض وجوب وجود التطبيقات الخاصة بها ضمن هذه الأجهزة.
وترى الدعوي المرفوعة ضد “جوجل” أن الأخيرة تحتكر الإنترنت وسوق البحث عبر الأجهزة المحمولة عن طريق إلزام هذه الشركات بجعل محرك البحث الخاص بها المحرك الافتراضي.
ومن جهتها علقت شركة “جوجل” بالقول إن “أندرويد” والبحث ليسا مترابطين، وتقول بأن الجميع يتمكن من استعمال “أندرويد” بدون “جوجل”، كما يمكن للجميع أيضًا استعمال “جوجل” بدون “أندرويد”.
وتتعرض “جوجل” لدعوي مماثلة في دول الاتحاد الأوروبي، حيث بدأت المفوضية الأوروبية في تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2024 تحقيقات مع الشركة على ضوء اتهامات وجهت لها بالاحتكار، كانت قد أثارتها شركات منافسة أبرزها “مايكروسوفت”، والتي زعمت أن “جوجل” تؤدي بعض الأساليب عند كشف نتائج البحث عبر محركها لعرض خدماتها المتعلقة بموضوع البحث دون خدمات المنافسين.
وكانت المفوضية الأوروبية قد قالت في شباط/فبراير الماضي إن شركة “جوجل” قد عرضت المزيد من التنازلات لمعالجة قلق المنظمين الأوروبيين حول محرك البحث الخاص بها، لتقترب فعليًا من عقد تسوية لقضية استمرت التحقيقات فيها ثلاث سنوات، ولتتفادي غرامة محتملة تصل حتى 5 مليار دولار أمريكي.
يُشار إلى أن شركة “جوجل” تتسيطر علي نسبة 67.5 بالمئة من سوق البحث، حسبما أوضحت شركة الأبحاث “كوم سكور”comScore في شباط/فبراير الماضي.