تخطى إلى المحتوى

الغضب المحمود

الغضب المحمود

ما كان متبوعًا بعمل ما كان للبناء لا للهدم مدفوعًا بالعقل
لا المشاعرغضب لله حين تنهك محارمه لا غضب للنفس .
لا يكون بالإنفعال ولكن بالعمل وليس فيه هدم للذات بل بناء
ورفعة لها يسأل الإنسان نفسه كيف أحول غضبي لصالحي ؟
وكيف أبني به الأمة ؟ فالغضب طاقة وإن حاولنا كبتها فإنها ستنفجر

وإن صرفناها فستكون خير معين لنا .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.