الغضب المحمود
ما كان متبوعًا بعمل ما كان للبناء لا للهدم مدفوعًا بالعقل
لا المشاعرغضب لله حين تنهك محارمه لا غضب للنفس .
لا يكون بالإنفعال ولكن بالعمل وليس فيه هدم للذات بل بناء
ورفعة لها يسأل الإنسان نفسه كيف أحول غضبي لصالحي ؟
وكيف أبني به الأمة ؟ فالغضب طاقة وإن حاولنا كبتها فإنها ستنفجر
وإن صرفناها فستكون خير معين لنا .