توظيف الشباب «استهلاكي»
مع كل إطلالة صيف يتدافع الشباب والفتيات إلى مكاتب العمل بحثا عن وظيفة صيفية قد لا يتجاوز مردودها المادي ألفي ريال في الشهر الواحد، وربما توجه آلاف من طالبي العمل الصيفي إلى شركات كبرى تتوفر بها كوادر خبرات ومهارات ويمكنهم رفع كفاءات المنتسب لشركتهم واستثماره لاحقا من خلال استقطابه للعمل معهم، إلا أن بعض الشباب ينظر للوظيفة الصيفية على أنها منحة وترفيه وتزجية وقت فراغ فهو يتعاطى معها مثل ما يتعاطى