استنكر النائب عبدالحميد دشتي حادث اقتحام السفارة السورية، معتبرا ان مثل هذه الاعمال غير المسؤولة من شأنها ان تسيء للعلاقات الكويتية – السورية.
وأضاف دشتي في بيان ان حادث الاقتحام يشكل انتهاكا خطيرا للقوانين والمواثيق والأعراف الدولية، مبينا ان اي قضايا تتعلق بالشأن الخارجي يجب تركها للجهات المعنية الممثلة في وزارة الخارجية باعتبارها الجهة المسؤولة عن ادارة مثل هذه الملفات لامتلاكها رؤى مستقبلية تؤهلها للتعامل مع مثل هذه القضايا.
وألمح دشتي الى ان حادث اقتحام السفارة لم يكن عفويا، وانما تم الترتيب له جيدا، والدليل على ذلك تزامنه مع انتهاكات مشابهة وقعت اليوم في بعض الدول العربية الأخرى.
وقال دشتي «حذرنا في أكثر من مناسبة من خطورة الغزو الناعم الذي يهدف الى ضرب مؤسسات الدولة ومفاصلها، ويوما بعد يوم تؤكد مثل هذه الأفعال ما ذهبنا اليه، الامر الذي يستوجب على الحكومة اتخاذ اجراءات حاسمة لصد هذا الغزو المستورد».
وطالب الحكومة باتخاذ اجراءات فاعلة ومحاسبة المتجاوزين على القانون، وذلك لحماية أمن الوطن ومصالحة الداخلية والخارجية.
استنكر النائب عبدالحميد دشتي حادث اقتحام السفارة السورية، معتبرا ان مثل هذه الاعمال غير المسؤولة من شأنها ان تسيء للعلاقات الكويتية – السورية.
وأضاف دشتي في بيان ان حادث الاقتحام يشكل انتهاكا خطيرا للقوانين والمواثيق والأعراف الدولية، مبينا ان اي قضايا تتعلق بالشأن الخارجي يجب تركها للجهات المعنية الممثلة في وزارة الخارجية باعتبارها الجهة المسؤولة عن ادارة مثل هذه الملفات لامتلاكها رؤى مستقبلية تؤهلها للتعامل مع مثل هذه القضايا.
وألمح دشتي الى ان حادث اقتحام السفارة لم يكن عفويا، وانما تم الترتيب له جيدا، والدليل على ذلك تزامنه مع انتهاكات مشابهة وقعت اليوم في بعض الدول العربية الأخرى.
وقال دشتي «حذرنا في أكثر من مناسبة من خطورة الغزو الناعم الذي يهدف الى ضرب مؤسسات الدولة ومفاصلها، ويوما بعد يوم تؤكد مثل هذه الأفعال ما ذهبنا اليه، الامر الذي يستوجب على الحكومة اتخاذ اجراءات حاسمة لصد هذا الغزو المستورد».
وطالب الحكومة باتخاذ اجراءات فاعلة ومحاسبة المتجاوزين على القانون، وذلك لحماية أمن الوطن ومصالحة الداخلية والخارجية.