تخطى إلى المحتوى

قصة مؤلمه كما تدين تدان تحدث لفتاه في ليله زفافها

قصة مؤلمه كما تدين تدان تحدث لفتاه في ليله زفافها

جائت ساعه زفاف فتاه احتشمت وعفت نفسها؛
فتم الزفاف من بعد اذن الله ودخلا العروسان الي منزلهما؛وقدمت الزوجه العشاء لزوجها :
اجتمعا علي مائده العشاء وفجاه سمع صوت دق الباب؟
انزعج الزوج وقال غاضبا من هذا الذي ياتي في هذه الساعه؟
فقامت الزوجه تفتح الباب؛وقفت خلف الباب وسائلت :
من بالباب؟
فاجابها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فعادت الي زوجها واخبرته سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال:
اهذا الذي يزعج راحتنا في ليله زفافنا الاولي؟
فخرج الي الرجل فضربه ضربا مبرحا فخرج الرجل وهو لايزال علي جوعه والجروح تملاء جسدة وكرامته ايضا.
عاد الزوج الي العروسه وهو في قمه انفعاله وغاضب جدا من ذاك الذي قطع عليه متعت الجلوس مع زوجته؛وفجاه! اسابه شيء يشبه المس والصراخ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت فخرج من منزله وهو يصرخ وترك زوجته التي اصابها الرعب من منظره المخيف والذي فارقها في ليله الزفاف .
صبرت الزوجه:
وبقيت علي حالها اكثر من 10اعوام من تلك الحادثه
قتقدم شاب للزواج منها ؛فوافقت المراه عليه وتم الزواج.

وفي ليله الزفاف الاولي اجتمع الزوجان علي مائده العشاء .
وفجاه سمعو صوت الباب يدق! فقال الزوج لزوجته:
اذهبي فافتحي الباب فوقفت الزوجه خلف الباب ثم سالت ؟
من بالباب ؟

فجاءها الصوت من خلف الباب :
سائل يريد بعض الطعام فرجعت لزوجها لتخبره فسائلها من بالباب؟
فقالت له سائل يطلب بعض الطعام رفع الزوج المائده بيديه وقال لزوجته خذي له كل الطعام ودعيه ياكل الي ان يشبع،وما بقي من طعام منه فسناكله نحن.
ذهبت الزوجه وقدمت الطعام الي الرجل،ثم عادت الي زوجها وهي تبكي
سالها ماذابك؟
ماذا حصل ؟
هل شتمك ؟
اجابته والدموع تفيض من عينيها لا
فقال لها هل اذاكي ؟
فقالت لابل هذا الرجل الرجل الذي يجلس علي بابك وياكل من طعامك،كان زوجا لي من قبل 10 اعواااام وفي ليله الزفاف منه طرق سائل بابنا،فخرج زوجي وضرب الرجل ضربا موجعا ثم طرده ثم عاد الي متجهما ضائق الصدر كان اصابه مس من الجن والشيطان،فخرج هائما لايدري اين يذهب،ولم اراه بعدها الا اليوم وهو يسال الناس!
انفجر زوجها في البكاء .
فقالت له مابيك؟
فقال لها اتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟
فقالت من ؟فقال لها :
انه انا لا تبخل علي فقير في اي وقت،فربما ستكون مكانه .
فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل .

سبحانك ربي.
ف

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.