تخطى إلى المحتوى

وأضخم عملية استخباراتيه "جاسوسية" في التاريخ

وأضخم عملية استخباراتيه "جاسوسية" في التاريخ

المنطقة العربية تمر بأكبر وأضخم عملية
استخباراتيه "جاسوسية" في التاريخ
١-عمرك شفت ارهابيين في حالة حرب داخلية شعواء يذهبون بكل أمان لتنفيذ عملية قتل جماعي على شاطئ بحر مفتوح حيث بوارج الناتو والامريكان والطليان؟

٢-عمرك شفت ارهابيين يذهبون لأماكن مفتوحة ولشاطئ البحر في ملابس سوداء تجعلهم اهدافا سهلة لطائرات حفتر والناتو؟ ثم يأخذون وقتهم لتصوير القتل؟

٣-عمرك شفت ارهابيين تفتش عنهم اقمار الغرب وبوارجه وتستهدفهم طائراته يجعلون ضحاياهم في اماكن مفتوحة جدا بلباس برتقالي فاقع وهم بملابس سوداء؟

٤-عمرك شفت تسجيل عملية ارهابية بمونتاج ومؤثرات هوليوود وكاميرات ثابتة احترافية عالية الجودة تتحرك افقيا على قضبان وترتفع بآليات رفع غالية؟

٥-التسجيل الأخير لداعش بذبح الاقباط يؤكد انها من مخالب امريكا وتقدم نفسها بطريقة هوليوود وافلامها عن "العرب الاشرار". جهزوا الفشار للاكشن.

٦-لماذا اقباط بالتحديد؟
ليس بسبب مواقف تواضروس ولا تسلل منصرين الى ليبيا ولكن لأن مخطط تقسيم مصر لانشاء وطن قومي للاقباط يتوجه لمحطة الوصول.

٧-وسوف يؤكد قادة كنيسة اقباط تواضروس كلامي.
انتبهوا جيدا لما سوف يصدر من تصريحات وخصوصا من اقباط المهجر ضد الاسلام وحماية دولية للاقباط.

٨- ما جرى لا يخدم الا اعداء الاسلام ومشروع شنودة القديم الذي يسير عليه ربيبه تواضروس:
تقسيم مصر وانشاء وطن قومي للاقباط بعد تمزيقها بفوضى.

٩- اعد مشاهدة فيلم داعش. كم استغرفوا من الوقت لتهيئة مسرح التصوير على البحر ووضع قضبان الكاميرا لتحريكها افقيا ورأسيا بآلة رفع ثقيلة مكلفة؟

١٠- لا يمكن تصوير ذلك الفيلم بأكثر من كاميرا وزاوية باحترافية بجودة عالية وبساعات طويلة في فضاء مفتوح في أمان الا اذا كانت داعش هي واشنطن.

١١- كل رامبو وانتم بخير. فتش عن المستفيد من هكذا عمليات وافلام تضج بالكوميديا السوداء التي تبكينا وتضحكنا دما ونحن من يلعب دور الضحايا فيه
وانظروا في أعمالكم، وحاسبوا أنفسكم، وإعلموا أن ما أصابكم فهو بذنوبكم قال الله سبحانه وتعالى:
(ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ
(يَرْجِعُونَ

ويقول سبحانة وتعالى:
(وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.