السهلاوي يؤكد اهمية تعاون (الصحة) مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
(كونا) – اكد وكيل وزارة الصحة خالد السهلاوي أهمية تعاون الكويت ممثلة بوزارة الصحة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بكافة المجالات باعتبارها جهة عالمية تقدم الدعم الفني وتشرف على كثير من المشاريع والابحاث الخاصة بالوزارة والتدقيق على الادارات والاقسام الفنية حديثة المنشأ.
وقال السهلاوي في تصريح صحفي اليوم خلال زيارة المدير العام للوكالة الدولية يوكيا امانو لمركز جابر الاحمد للطب النووي والتصوير الجزيئي ان الوكالة الدولية تشرف على مراكز السيكلوترون لمراجعة اجراءات السلامة للأجهزة الحديثة بصفة دورية وتقدم دعمها المستمر لتطوير مختلف المجالات المتعلقة بالمواد المشعة.
واوضح ان أول تعاون بين الجانبين كان في عام 2001 عندما واجهت الدولة مشكلة اليورانيوم المستنفد في أعقاب تحرير دولة الكويت عام 1991 والذي تم بين وزارتي الخارجية والدفاع ومعهد الكويت للابحاث العلمية.
وبين انه تم الانتهاء خلال الفترة من 2024 الى 2024 من عشرة مشاريع مختلفة مع الوكالة في مجالات عدة آخرها الورشة التحضيرية لمراجعة الخطة الوطنية للطوارئ الاشعاعية والنووية في ديسمبر 2024.
واضاف ان الزيارة شهدت مناقشة كثير من المشاريع المستقبلية أهمها مراجعة خطة الطوارئ الوطنية بدولة الكويت والتي يشارك فيها أكثر من 20 جهة مختلفة من قطاعات الدولة ومن المقرر أن تقدم هذه الجهات تحضيراتها لأي طارئ اشعاعي أو نووي وعليه سيقوم خبراء الوكالة بتقييم هذه الاستعدادات في مارس2020.
واكد السهلاوي استعداد الوكالة لتدريب جميع الفئات عمليا داخل المستشفيات على مواجهة احتمال اي طارئ اشعاعي أو نووي خصوصا مع وجود الاجهزة الحديثة وذلك من خلال سيناريوهات مختلفة محتملة للحادث الاشعاعي أو النووي.
(كونا) – اكد وكيل وزارة الصحة خالد السهلاوي أهمية تعاون الكويت ممثلة بوزارة الصحة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بكافة المجالات باعتبارها جهة عالمية تقدم الدعم الفني وتشرف على كثير من المشاريع والابحاث الخاصة بالوزارة والتدقيق على الادارات والاقسام الفنية حديثة المنشأ.وقال السهلاوي في تصريح صحفي اليوم خلال زيارة المدير العام للوكالة الدولية يوكيا امانو لمركز جابر الاحمد للطب النووي والتصوير الجزيئي ان الوكالة الدولية تشرف على مراكز السيكلوترون لمراجعة اجراءات السلامة للأجهزة الحديثة بصفة دورية وتقدم دعمها المستمر لتطوير مختلف المجالات المتعلقة بالمواد المشعة.
واوضح ان أول تعاون بين الجانبين كان في عام 2001 عندما واجهت الدولة مشكلة اليورانيوم المستنفد في أعقاب تحرير دولة الكويت عام 1991 والذي تم بين وزارتي الخارجية والدفاع ومعهد الكويت للابحاث العلمية.
وبين انه تم الانتهاء خلال الفترة من 2024 الى 2024 من عشرة مشاريع مختلفة مع الوكالة في مجالات عدة آخرها الورشة التحضيرية لمراجعة الخطة الوطنية للطوارئ الاشعاعية والنووية في ديسمبر 2024.
واضاف ان الزيارة شهدت مناقشة كثير من المشاريع المستقبلية أهمها مراجعة خطة الطوارئ الوطنية بدولة الكويت والتي يشارك فيها أكثر من 20 جهة مختلفة من قطاعات الدولة ومن المقرر أن تقدم هذه الجهات تحضيراتها لأي طارئ اشعاعي أو نووي وعليه سيقوم خبراء الوكالة بتقييم هذه الاستعدادات في مارس2020.
واكد السهلاوي استعداد الوكالة لتدريب جميع الفئات عمليا داخل المستشفيات على مواجهة احتمال اي طارئ اشعاعي أو نووي خصوصا مع وجود الاجهزة الحديثة وذلك من خلال سيناريوهات مختلفة محتملة للحادث الاشعاعي أو النووي.
