اعتبر النائب د. عبدالله الطريجي ان نجاحه وحصوله على الرقم الذي حققه بمثابة وسام على صدره، شرفه به اهل الدائرة الاولى، وقال في تصريح صحافي: «أتمنى أن أكون عند حسن ظن من وضع ثقته بي من ناخبي الدائرة الأولى، والأهم انه وبوصولي الى البرلمان لا امثل اهالي الدائرة الاولى الذين اتشرف بهم بل امثل اهل الكويت كلها، وانا عاجز عن شكر كل من وضع ثقته بي، وسأحرص على ترجمة هذه الثقة الى عمل يصب في صالح الجميع كنائب أمثل الجميع ولا امثل احدا دون احد».
وشدد الطريجي على انه سيمد يده الى جميع من يسعى لخدمة البلد، سواء كانت برلمانية أو حكومية قائلاً: «ترشحت كمستقل ولكنني امثل الكويت بكافة طوائفها وأنا على استعداد لأن اتعاون سواء مع الحكومة أو أي كتلة نيابية اذا كان الهدف مصلحة الكويت والبناء».
وحول نتائج الدائرة الاولى قال الطريجي: «إن التنافس في الدائرة الأولى بين الاخوة المرشحين كان قوياً وشريفاً ونزيهاً، وابارك لجميع النواب الذين نالوا ثقة الأمة في تمثيلها النيابي، اما المرشحون الذين لم يحالفهم الحظ فأقول لهم ان منافستنا خلال الانتخابات كانت لمصلحة الكويت وجميع المرشحين قدموا برامجهم التي تعتمد في الاساس على خدمة البلد، واقول لهم يمكننا خدمة الكويت من اي موقع كان سواء كنا نواباً أو ناشطين سياسيين، كل حسب موقعه».
واكد النائب الطريجي التزامه بأولويات سبق واعلنها في ندواته والمتمثلة في النهوض بالعملية التعليمية وتهيئة المناخ الملائم لرفع المستوى العام للاسرة التعليمية، كذلك احداث نقلة نوعية في مخرجات التعليم حسب احتياجات سوق العمل حتى لا نرى طاقات شابة لا تجد فرصة عمل الى جانب السعي الى ضرورة تغيير بعض المناهج التعليمية الصماء ومواكبة علوم العصر من التجديد والتطوير، مع الاستعانة بتقنيات وتكنولوجيا العصر الحديث، الى جانب اهتمامه بالقضية الاسكانية نظراً لوجود الوفرة المالية والمساحات الشاسعة من الاراضي، مجددا التأكيد على ان الازمة السكانية مفتعلة واضاف ان صحة المواطن ستكون في سلم اهتماماته لان الصحة تاج على رؤوس الاصحاء بصحة المواطن، وتقديم خدمات صحية على اعلى مستوى، مؤكدا ان الكويتيين يستحقون الكثير.
وأعرب عن أمله في ان يحقق المجلس القادم الطموح والآمال المعقودة عليه، مؤكدا ان المواطن ينتظر منه الكثير من فكر مستنير ورأي سديد وتعاون مثمر بناء من اجل كويت العطاء والوفاء لأهلها، الى جانب غيرها من الاولويات المتعلقة بالتنمية والنهوض بالوضع الاقتصادي وملاحقة الفساد.
اعتبر النائب د. عبدالله الطريجي ان نجاحه وحصوله على الرقم الذي حققه بمثابة وسام على صدره، شرفه به اهل الدائرة الاولى، وقال في تصريح صحافي: «أتمنى أن أكون عند حسن ظن من وضع ثقته بي من ناخبي الدائرة الأولى، والأهم انه وبوصولي الى البرلمان لا امثل اهالي الدائرة الاولى الذين اتشرف بهم بل امثل اهل الكويت كلها، وانا عاجز عن شكر كل من وضع ثقته بي، وسأحرص على ترجمة هذه الثقة الى عمل يصب في صالح الجميع كنائب أمثل الجميع ولا امثل احدا دون احد».
وشدد الطريجي على انه سيمد يده الى جميع من يسعى لخدمة البلد، سواء كانت برلمانية أو حكومية قائلاً: «ترشحت كمستقل ولكنني امثل الكويت بكافة طوائفها وأنا على استعداد لأن اتعاون سواء مع الحكومة أو أي كتلة نيابية اذا كان الهدف مصلحة الكويت والبناء».
وحول نتائج الدائرة الاولى قال الطريجي: «إن التنافس في الدائرة الأولى بين الاخوة المرشحين كان قوياً وشريفاً ونزيهاً، وابارك لجميع النواب الذين نالوا ثقة الأمة في تمثيلها النيابي، اما المرشحون الذين لم يحالفهم الحظ فأقول لهم ان منافستنا خلال الانتخابات كانت لمصلحة الكويت وجميع المرشحين قدموا برامجهم التي تعتمد في الاساس على خدمة البلد، واقول لهم يمكننا خدمة الكويت من اي موقع كان سواء كنا نواباً أو ناشطين سياسيين، كل حسب موقعه».
واكد النائب الطريجي التزامه بأولويات سبق واعلنها في ندواته والمتمثلة في النهوض بالعملية التعليمية وتهيئة المناخ الملائم لرفع المستوى العام للاسرة التعليمية، كذلك احداث نقلة نوعية في مخرجات التعليم حسب احتياجات سوق العمل حتى لا نرى طاقات شابة لا تجد فرصة عمل الى جانب السعي الى ضرورة تغيير بعض المناهج التعليمية الصماء ومواكبة علوم العصر من التجديد والتطوير، مع الاستعانة بتقنيات وتكنولوجيا العصر الحديث، الى جانب اهتمامه بالقضية الاسكانية نظراً لوجود الوفرة المالية والمساحات الشاسعة من الاراضي، مجددا التأكيد على ان الازمة السكانية مفتعلة واضاف ان صحة المواطن ستكون في سلم اهتماماته لان الصحة تاج على رؤوس الاصحاء بصحة المواطن، وتقديم خدمات صحية على اعلى مستوى، مؤكدا ان الكويتيين يستحقون الكثير.
وأعرب عن أمله في ان يحقق المجلس القادم الطموح والآمال المعقودة عليه، مؤكدا ان المواطن ينتظر منه الكثير من فكر مستنير ورأي سديد وتعاون مثمر بناء من اجل كويت العطاء والوفاء لأهلها، الى جانب غيرها من الاولويات المتعلقة بالتنمية والنهوض بالوضع الاقتصادي وملاحقة الفساد.