العلاقة الحميمة في الأوقات الصعبة

العلاقة الحميمة في الأوقات الصعبة
يعتقد الكثير من الناس أن العلاقة الحميمة يجب أن تحدث تغييراً إيجابياً في الحالة المزاجية للشخص، وأنها يمكن أن تكون العلاج البديل للكثير من حالات الاكتئاب التي تمر بنا في الحياة، وهذا أمر يمكن أن نعدّه صحيحاً إلى حد ما، ولكن ما لا يعرفه الكثيرون أن العلاقة الحميمة قد ينتج عنها بعض اضطرابات المزاج الشبيهة بحالات الاكتئاب العادية، التي تصيب عدداً كبيراً من النساء وأيضاً الرجال، مع اختلاف الأسباب المؤدية إلى ذلك، وهي حالات تعرف بالاكتئاب الناتج عن الممارسة الحميمة، فهل سمع بها أحد قبل ذلك؟ وما مدى انتشارها وتأثيرها على العلاقة الزوجية؟ وهل يمكن علاجها؟ وغيرها من الأسئلة التي سوف نوضحها من خلال عرض إحدى الرسائل الواردة لبريد المجلة؛ لإلقاء الضوء على مثل هذه الاضطرابات غير المعروفة، وتوضيح بعض الحقائق حولها، مع ضرورة الاستعانة بالطبيب المختص إذا لزم الأمر، فكل هذه الحالات يمكن علاجها والتخلص من الآثار الناتجة عنها.

للقراءة المزيد عبر هالرابط
العلاقة الحميمة وتأثيرها على الحالة المزاجية | مجلة سيدتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.