تبلغ مساحة روسيا “17 مليون كيلومتر مربع”، وفقاً لحقائق نشرها موقع “بيزنس انسايدر” عن الدولة المصنفة كأقوى ثامن إقتصاد على مستوى العالم.
يبلغ طول خطوط الأنابيب في روسيا “259,913 كيلومتر”، تغطي أنابيب الغاز والنفط والغاز النفطي المسال، أما محيط الكرة الأرضية فيبلغ “40,075 كيلومتر طولاًً”، وهو ما يعني أن خطوط أنابيب روسيا يمكنها أن تدور حول الأرض ست مرات.
تمتلك روسيا “695 طناً” من اليورانيوم عالي التخصيب، ومن ثم فهي أغنى دولة في العالم من المادة الكيميائية المشعة المستخدمة في تصنيع الأسلحة النووية، متفوقة في ذلك على أمريكا، التي تملك 604 أطنان فقط.
انخفض معدل النمو السكاني حوالي “6.6 مليون نسمة منذ عام 1993″، إذ بلغ عدد سكانها “141.9 مليون نسمة في 2024″، ويتوقع أن ينخفض مرة أخرى بنسبة 10.7% ليصبح 126.6 مليون نسمة بحلول عام 2050.
أنفقت روسيا “8.6 مليار دولار”؛ لتمهد طريق ” أدلر-كراسنايا بوليانا”، الذي يمتد طوله لمسافة 30 ميلاً، والذي استضاف العديد من الفعاليات، أبرزها أولمبياد “سوتشي”.
يبلغ احتياطي روسيا من الغاز الطبيعي “1,163 تريليون قدم مكعب”، أي ما يعادل 13.2 مليار حمام سباحة أوليبمي، وهي بذلك تحتل المركز الثاني على مستوى العالم من حيث احتياطي الغاز الطبيعي.
استهلكت روسيا حوالي “3.2 مليون برميل من النفط يومياً”؛ خلال عام 2024، وهو ما يعني أنها تحتاج 75 عاماً لينفذ احتياطيها من النفط.
يستخدم 9 ملايين راكب يومياً؛ مترو العاصمة موسكو، وهو ما يفوق عدد ركاب مترو لندن ونيويورك مجتمعيٌن.
تبلغ معدلات جرائم القتل في روسيا “9.7” من بين كل مائة ألف شخص، وهو ما يشكل ضِعف المعدل الأمريكي.
تعتبر بحيرة “قراشاي”؛ أكبر مستودع نووي في روسيا، ولذا فقد أبقت الدولة الكبرى المسألة سراً حتى عام 1990، وينبعث من البحيرة 600 رونتجن “وحدة دولية لقياس الإشعاع” من آشعة اكس، وهي كمية كافية لقتل الإنسان.
يعيش في روسيا “20 ثري”؛ من أكبر أثرياء العالم، بواقع ثروة إجمالية 227 مليار دولار.
تحظى بحيرة “بايكال” الروسية بخُمس المياه العذبة الموجود في العالم.
باعت روسيا ولاية ألاسكا “ومساحتها 600 ألف ميل مربع”؛ إلى الولايات المتحدة الأمريكية مقابل 7.2 مليون دولار عام 1868، وهو ما يعني أن الأخيرة اشترها بـ2 سنتاً للفدان الواحد.