رمضان في مخيمات النازحين السوريين بلبنان… «حزين»
يكاد الأطفال ينسون شكل الزينة.. وصوت طبلة "المسحراتي".. وبهجة الاجتماع على مائدة الإفطار… وصحبة الأهل إلى صلاة التراويح.. فللعام الخامس على التوالي يأتي رمضان في حلة النزوح وطعم اليتم وفقدان الأحبة.. للعام الخامس على التوالي رمضانهم "حزين".و في مخيم النازحين السوريين في خرب"قرية"داوود، ببلدة عكار