الوسم: الأفضل؟

صورت صورة طبقية لظهري، وكانت النتيجة:
L4-5 : Annular disc bulge narrowing both exit foramina

ما هو أفضل علاج؟ وهل العلاج الطبيعي أفضل بدون عملية؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

شكرًا على تواصلك مع الشبكة الإسلامية.

لم تذكر ما هي الأعراض التي تشكو منها، فالصورة تظهر أن هناك انزلاقًا غضروفيًا أدى إلى تضيق في القناة التي يخرج منها جذور الأعصاب بين الفقرة الرابعة والفقرة الخامسة القطنيتين، إلا أن هذا لا يعني شيئًا إن كان المريض لا يشكو من أي ألم، أو أن ألم الظهر عند المريض بسبب شد عضلات الظهر، فالتصوير الطبقي يمكن أن يظهر عند كثير من الناس الطبيعيين الذين لا يشكون من أي أعراض انزلاق أو انتفاخ في الغضروف، وقد لا يسبب أعراضًا إلا إذا كان هناك انضغاطًا على جذر العصب.

آلام الظهر شائعة جدًا ومعظمها من عضلات الظهر، ولا تحتاج لإجراء أي صورة وتتحسن خلال أسبوعين إلى ثلاثة، وحتى لو كان هناك آلامًا تشير إلى انضغاط جذر العصب، فإن معظمها تتحسن خلال ست إلى ثمان أسابيع، فالعلاج يكون حسب أعراض المريض، فإن كنت لا تشكو من أي أعراض فإنك لا تحتاج إلى أي علاج، وإنما عليك تقوية عضلات الظهر.

وتعرف إلى الأمور التي تمنع من حدوث آلام الظهر، وهي:
– النوم على الجنب مع ثني الركبتين، ووضع مخدة صغيرة بين الركبتين.

– وضع مخدة صغيرة خلف الظهر، وفي العمل والسيارة.

– تقوية عضلات الظهر.

عند رفع أي ثقل من على الأرض فيجب عدم رفعه وأنت محني الظهر، وإنما تجلس القرفصاء، وتقرب الحمل إلى صدرك، ثم تقوم منتصبًا دون انحناء الظهر.

صورت صورة طبقية لظهري، وكانت النتيجة:
L4-5 : Annular disc bulge narrowing both exit foramina

ما هو أفضل علاج؟ وهل العلاج الطبيعي أفضل بدون عملية؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

شكرًا على تواصلك مع الشبكة الإسلامية.

لم تذكر ما هي الأعراض التي تشكو منها، فالصورة تظهر أن هناك انزلاقًا غضروفيًا أدى إلى تضيق في القناة التي يخرج منها جذور الأعصاب بين الفقرة الرابعة والفقرة الخامسة القطنيتين، إلا أن هذا لا يعني شيئًا إن كان المريض لا يشكو من أي ألم، أو أن ألم الظهر عند المريض بسبب شد عضلات الظهر، فالتصوير الطبقي يمكن أن يظهر عند كثير من الناس الطبيعيين الذين لا يشكون من أي أعراض انزلاق أو انتفاخ في الغضروف، وقد لا يسبب أعراضًا إلا إذا كان هناك انضغاطًا على جذر العصب.

آلام الظهر شائعة جدًا ومعظمها من عضلات الظهر، ولا تحتاج لإجراء أي صورة وتتحسن خلال أسبوعين إلى ثلاثة، وحتى لو كان هناك آلامًا تشير إلى انضغاط جذر العصب، فإن معظمها تتحسن خلال ست إلى ثمان أسابيع، فالعلاج يكون حسب أعراض المريض، فإن كنت لا تشكو من أي أعراض فإنك لا تحتاج إلى أي علاج، وإنما عليك تقوية عضلات الظهر.

وتعرف إلى الأمور التي تمنع من حدوث آلام الظهر، وهي:
– النوم على الجنب مع ثني الركبتين، ووضع مخدة صغيرة بين الركبتين.

– وضع مخدة صغيرة خلف الظهر، وفي العمل والسيارة.

– تقوية عضلات الظهر.

عند رفع أي ثقل من على الأرض فيجب عدم رفعه وأنت محني الظهر، وإنما تجلس القرفصاء، وتقرب الحمل إلى صدرك، ثم تقوم منتصبًا دون انحناء الظهر.

أنا عمري 32 سنة، من السعودية، متزوج، وأعاني من سرعة القذف، وقد زرت دكتورين في مشفيين مختلفين، فالدكتور الأول كتب لي دواء حبة واحدة كل يوم من (Lopra 20mg) والدكتور الثاني كتب لي دواء حبة واحدة أيضًا من (Sertalin Zoloft 25 mg)، وعند ذهابي للصيدلية لصرف الدواء الثاني نصحني الصيدلاني بدواء (Lejam Dapoxetine 30mg) وكان تبريره للموضوع بأن الدوائين الأوليين هما لعلاج الاكتئاب، واستخدامهما ممكن أن يسبب ضعفًا جنسيًا، أما الدواء (Lejam Dapoxetine 30mg) فهو جديد في السوق، وهو مخصص لعلاج حالات القذف المبكر، وأعراضه الجانبية قليلة جدًا وفعال جدًا.

فالله يرضى عليك -يا دكتور- أي الأنواع أفضل وذو فعالية ملحوظة وأقل ضرراً جانبيًا؟ وهل فعلًا استخدام الدوائين الأوليين يؤثر على الرغبة الجنسية وقدرة الانتصاب؟

أنتظر ردك بفارغ الصبر، وأسأل الله أن يوفقك.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ وائل حفظه الله.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فيما يتعلق بسرعة القذف فهي بالفعل من أكثر المشاكل الجنسية شيوعاً بين الرجال، وهناك النوع الأولي، ويكون من بداية الزواج، وفي معظم مرات الجماع، والنوع الثانوي ويكون في فترة من فترات الزواج، حيث كانت الأمور طبيعية في البداية، ونحاول الوصول لسبب سرعة القذف، هل هي نتيجة ضعف انتصاب؟ أم نتيجة التهاب في البروستاتا؟ أم نتيجة تباعد فترات الجماع؟ أو نتيجة إجهاد بدني وذهني؟ وهذا يكون في النوع الثانوي، أما النوع الأولي فيكون نتيجة عوامل وراثية أو حساسية مفرطة في القضيب، وهو ما يحتاج لعلاج مطول، وقد يكون مستمرًا.

وفيما يتعلق بالأدوية التي ذكرتها، فأؤيد ما ذكره لك الصيدلي، وأرى أفضلية تناول عقار الدابوكستين فهو -بالفعل- دواء حديث مخصص لعلاج سرعة القذف، وهو يستمر في الدم لمدة 4 ساعات فقط، ولا يؤثر على الانتصاب أو الرغبة الجنسية، ويتم تناوله فقط قبل الجماع بساعتين، وفي حال عدم التحسن المطلوب فيمكن زيادة الجرعة ل60 مل، فهي تأتي بنتائج أفضل بإذن الله.

والأدوية الأخرى قد تؤثر على الرغبة أو الانتصاب، خاصة لو تم تناولها بصورة مستمرة لفترات مطولة، وهو ما قد نلجأ إليه في بعض الحالات.

ومرحبًا بك للتواصل معنا لتوضيح أي تساؤلات.

أنا عمري 32 سنة، من السعودية، متزوج، وأعاني من سرعة القذف، وقد زرت دكتورين في مشفيين مختلفين، فالدكتور الأول كتب لي دواء حبة واحدة كل يوم من (Lopra 20mg) والدكتور الثاني كتب لي دواء حبة واحدة أيضًا من (Sertalin Zoloft 25 mg)، وعند ذهابي للصيدلية لصرف الدواء الثاني نصحني الصيدلاني بدواء (Lejam Dapoxetine 30mg) وكان تبريره للموضوع بأن الدوائين الأوليين هما لعلاج الاكتئاب، واستخدامهما ممكن أن يسبب ضعفًا جنسيًا، أما الدواء (Lejam Dapoxetine 30mg) فهو جديد في السوق، وهو مخصص لعلاج حالات القذف المبكر، وأعراضه الجانبية قليلة جدًا وفعال جدًا.

فالله يرضى عليك -يا دكتور- أي الأنواع أفضل وذو فعالية ملحوظة وأقل ضرراً جانبيًا؟ وهل فعلًا استخدام الدوائين الأوليين يؤثر على الرغبة الجنسية وقدرة الانتصاب؟

أنتظر ردك بفارغ الصبر، وأسأل الله أن يوفقك.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ وائل حفظه الله.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فيما يتعلق بسرعة القذف فهي بالفعل من أكثر المشاكل الجنسية شيوعاً بين الرجال، وهناك النوع الأولي، ويكون من بداية الزواج، وفي معظم مرات الجماع، والنوع الثانوي ويكون في فترة من فترات الزواج، حيث كانت الأمور طبيعية في البداية، ونحاول الوصول لسبب سرعة القذف، هل هي نتيجة ضعف انتصاب؟ أم نتيجة التهاب في البروستاتا؟ أم نتيجة تباعد فترات الجماع؟ أو نتيجة إجهاد بدني وذهني؟ وهذا يكون في النوع الثانوي، أما النوع الأولي فيكون نتيجة عوامل وراثية أو حساسية مفرطة في القضيب، وهو ما يحتاج لعلاج مطول، وقد يكون مستمرًا.

وفيما يتعلق بالأدوية التي ذكرتها، فأؤيد ما ذكره لك الصيدلي، وأرى أفضلية تناول عقار الدابوكستين فهو -بالفعل- دواء حديث مخصص لعلاج سرعة القذف، وهو يستمر في الدم لمدة 4 ساعات فقط، ولا يؤثر على الانتصاب أو الرغبة الجنسية، ويتم تناوله فقط قبل الجماع بساعتين، وفي حال عدم التحسن المطلوب فيمكن زيادة الجرعة ل60 مل، فهي تأتي بنتائج أفضل بإذن الله.

والأدوية الأخرى قد تؤثر على الرغبة أو الانتصاب، خاصة لو تم تناولها بصورة مستمرة لفترات مطولة، وهو ما قد نلجأ إليه في بعض الحالات.

ومرحبًا بك للتواصل معنا لتوضيح أي تساؤلات.