أثارانتشار المبانى العشوائية بعد الثورة ،فى ظل الانفلات الأمنى الذى تشهده البلاد، استياء الكثير من المواطنين لما يمثله من خطر يهدد بناياتهم بالانهيار
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
باتت آلاف المنازل التي تعود لقرون مضت عُرضة للتدمير في المدن التاريخية في نيبال مع بدء الحكومة في عملية طويلة لإزالة المباني التي أصبحت غير آمنة بسبب زلزال، الشهر الماضي، الذي بلغت قوته 7.8 درجة.
وتضرر أكثر من 600 معبد وتمثال ومتحف بأنحاء البلاد، خلال الزلزال الأشد فتكًا الذي ضرب نيبال، من بينها برج داراهارا الذي شيد في 1832 وانهار تمامًا جراء الزلزال.
وتعهدت الحكومة بترميم الآثار المتضررة والتي تجذب السائحين الأجانب.
لكن مئات البيوت الخاصة التي تعتبرها السلطات مصدر خطر على المارة في باكتابور- إحدى أكثر المدن تضررًا من الزلزال- قد تهدمت، مما أثار مخاوف دعاة الحفاظ على الآثار من ضياع تراث نيبال في خضم الإسراع بإعادة البناء.
شدد المهندس محمد عبدالظاهر، محافظ القليوبية على استمرار حملات الإزالة على الأراضي الزراعية بسائر قرى ومدن المحافظة، محذرا المواطنين من الأبراج السكنية المقامة بدون ترخيص على الطرق، حيث إنها تمثل خطورة على أرواح الناس لأنها مقامة بدون أي مواصفات فنية.وأشار محافظ القليوبية – في تصريح
قرر محافظ السويس اللواء العربي السروي ، تشكيل لجنة من الأحياء وجهاز حماية أملاك الدولة بالمحافظة لمتابعة قرارات الإزالة على الطبيعة وإعداد تقارير أسبوعية بذلك.وشدد المحافظ على رؤساء الأحياء بتنفيذ قرارات الإزالة الفورية للتعديات البسيطة التي لا تحتاج إلى تدخل الجهات الأمنية ، مطالبا
تحفظت الجهات الأمنية في عسير، على عدد من الأشخاص اعتدوا على لجان الإزالة ورجال الأمن أثناء إزالتهم تعديات في منطقة «الصفر» شمال شرقي خميس مشيط أمس، ونتج عن الاعتداءات إصابة «سجانة» مرافقة للجان في عينها خلال رشق المعتدين للجنة بالحجارة، فضلا عن تعرض سيارات الشرطة والبلدية للتلف.ووفق المتحدث الرسمي بإمارة عسير سعد آل ثابت، فإن المعتدين أحيلوا إلى الشرطة لتطبيق العقوبات اللازمة بحقهم على ما ارت
رغم التحذيرات التي أطلقها مدني حائل خلال السنوات الماضية لإخلاء (برج حائل) الذي يقع في المنطقة المركزية على طريق الملك عبدالعزيز إلا أن قرار ترميمه أو إزالته ما زال معلقا وقيد الانتظار للبدء في ذلك، بعد أكثر من ٣٠ عاما من توسطه المنطقة المركزية بحائل ويعد أحد معالم التاريخي للمنطقة حيث تم تشغيله في عام 1403هـ يتكون من 12 طابقا بطول 100 متر.وكانت أمانة المنطقة أجرت في وقت سابق إخلاء المبنى
ظل جبل المدافع في مكة المكرمة المتاخم للمسجد الحرام صامدا برغم تغير المنطقة المجاورة بعد أن شملتها حركة تغيير جذرية على خلفية المشاريع التطويرية التي أحاطت بالمسجد الحرام.أهالي مكة المكرمة يتساءلون عن سر بقاء الرمز برغم تقادم السنين وتطورات الجغرافيا حيث أصبح الموقع صديقا حميما لهم وتزداد الصداقة معه بدخول الشهر الكريم يستمتعون بصوته كل يوم.مدفع رمضان الذي أصبح رمزا لأهالي مكة المكرمة، حي
نجح وفد من أهالي قرية عمق (30 كم جنوب مكة المكرمة) في إقناع اللجنة المشكلة لإزالة التعديات بقريتهم بتأجيل قرار تنفيذ الإزالة إلى حين بت الديوان الملكي في القرار. جاء ذلك بعد أن اعترض أكثر من 400 شخص من أهالي القرية طريق اللجنة بعد أن نمى إلى علمهم أن اللجنة ستدخل من الجهة الشمالية، لينتهي الأمر بتفويض 15 شخصًا من أهل الرأي والحكمة وكبار السن للتفاوض مع رؤساء اللجان. وقال المواطن عبد الله الروقي لـ"عاجل" إن أهالي القرية فضوا تجمعهم أمام بوابة قصر خادم الحرمين الشريفين عبد الله بن عبد العزيز في جدة مساء الأحد 11 مايو 2024، وفوجئ الجميع بخبر وصول لجنة التعديات التي يرافقها عدد من القوات الأمنية. وأضاف قائلا: "حينها أجمع الأهالي على استقبال اللجنة، وتفويض أهل الرأي والحكمة وكبار السن للتفاوض مع محافظ بحرة، ورئيس لجنة التعديات، وكذلك رئيس اللجنة الأمنية، ليتمكنوا من إقناع اللجان بتأجيل تنفيذ قرار الإزالة إلى حين بت الديوان في القضية". وعلمت "عاجل" أن الأهالي قرروا إرسال وفد لزيارة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لمجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، ووفدًا آخر لمقابلة الأمير مشعل بن عبد الله أمير منطقة مكة المكرمة، لشرح قضيتهم، في محاولة لوقف قرار الإزالة الذي يهدد مصير أكثر من 10 آلاف نسمة من سكان القرية. وكان أكثر من 400 من أهالي القرية، تجمعوا أمام قصر خادم الحرمين بجدة، لمناشدته إيقاف إزالة منازلهم عقب صدور أمر بذلك. اقرأ أيضا: بالصور.. أهالي "عمق" أمام القصر الملكي بجدة للمناشدة بعدم إزالة منازلهم
في جولة غير معلنة، تفقد الأمير فهد بن بدر بن عبد العزيز (أمير منطقة الجوف) صباح الأربعاء (14 يناير2020)، عددا من المحافظات والمراكز التابعة للمنطقة، حيث استهل الجولة بزيارة لمقر محافظة دومة الجندل، قابل خلالها المحافظ الدكتور طلال بن مشل التمياط. وقد تجول أمير الجوف داخل المكاتب مطلعًا على التجهيزات التي تجري في مبنى المحافظة الجديد، واطمأن على سير العمل فيه. وقال المنسق الإعلامي في إمارة الجوف عبد العزيز بن عبد الواحد الحموان في بيان تلقت "عاجل" نسخة منه ،الأربعاء (14 يناير2020)، إن الأمير توجه عقب ذلك إلى مركز الأضارع، وكان في استقباله رئيس المركز مطيع البلوي، الذي طمأنه على سير العمل في المركز، وتضافر الجهود مع عدد من الجهات المعنية خلال الفترة الماضية التي شهدت تساقط الثلوج وتدني مستوى الرؤية وزيادة عدد المتنزهين خاصة فيما يتعلق في السلامة المرورية على الطريق الدولي. وأضاف الحموان أن جولة الأمير فهد شملت مركز أبو عجرم حيث تفقد ميدانيا أحياء المركز، بعد ذلك توجه سمو أمير المنطقة إلى مركز ميقوع ملتقيا رئيسه نايف الجلال، حيث أكد الأمير ضرورة متابعة التعديات على الأراضي الحكومية والبيضاء مشددا على التنفيذ الفوري لقرارات الإزالة والرفع بأي تجاوزت قد تحدث، وقد أكد "الجلال" تنفيذ ما يصدر في هذا الجانب من توجيهات وقرارات من أمير المنطقة. وقال الحموان إن جولة الأمير فهد بن بدر بن عبد العزيز تأتي ضمن اهتمامه واطمئنانه على سير العمل اليومي في المحافظات والمراكز، ومتابعته شخصيا لكل ما من شأنه رفعة المواطنين وخدمتهم. رافق سموه خلال الجولة وكيل الإمارة للشئون الأمنية عبد الرحمن بن نجم البادي ووكيل الإمارة المساعد للشئون التنموية المهندس عبد العزيز بن احمد الموسى ومدير عام مكتب الأمير، نواف بن خالد القرزوح، ومدير العلاقات العامة بالإمارة عبد الرحمن بن نبط العسكر.
