أكدت الشرطة البريطانية، اليوم الأحد، عودة البريطانيين الثلاثة من شمال غرب لندن إلى المملكة المتحدة من تركيا بعد منعهم من عبور الحدود والانضمام إلى تنظيم داعش الإرهابي في سوريا.وأوضحت شرطة سكوتلاند يارد، في بيان لها، أن المراهقين 17 عاما والشاب 19 عاما يتواجدون حاليا قيد
حمل عمر الحمدون رئيس الرابطة الإسلامية في بريطانيا، الحكومة البريطانية وأمن الحدود مسئولية توجه 3 فتيات بريطانيات إلى تركيا في طريقهن إلى سوريا، وسط اعتقاد حول نيتهن الالتحاق بتنظيم داعش، مرجحا أن يكون الدافع شعورهن بالاقصاء أو حب المغامرة.وقال الحمدون في تصريحات لوكالة "الأناضول" الإخبارية:
وقال الخبراء إنه “حتى الآن، يتوجه المقاتلون إلى سوريا من المملكة المتحدة، ثم جوا إلى تركيا، ويعبرون الحدود للانضمام إلى الدولة الإسلامية، لكن في أعقاب اعتقال ثلاثة بريطانيين في سن المراهقة، وشابة تبلغ من العمر 21 عاما من قبل السلطات التركية، هناك مخاوف لدى داعش من إغلاق هذا الطريق”.
وتابع الخبراء –بحسب تقرير نشرته صحيفة “ديلي ستار” البريطانية- أن “تنظيم الدولة يشجع المجندين في صفوفه للقيام برحلات إلى تونس، ومن ثم التوجه عبر شمال إفريقيا إلى سوريا”.
وأشاروا إلى أن تونس “زارها في العام الماضي 400 ألف بريطاني”، مؤكدين أن “متطرفي المملكة المتحدة يمكنهم الانضمام للجهاديين في ليبيا، والخضوع للتدريب على الإرهاب ثم العودة إلى بريطانيا لارتكاب الفظائع في الوطن أو الانتقال إلى سوريا”.
وتأتي هذه التحذيرات في أعقاب هجوم شنه مسلحون على متحف مبنى البرلمان التونسي، مما أسفر عن مقتل 19 شخصا.
نشرت التايمز في صدر صفحتها الأولى موضوعًا بعنوان: "مئات البريطانيين يفضلون الجهاد على الانضمام للجيش".وتقول الجريدة، إن عدد المواطنين البريطانيين المسلمين الذين سافروا إلى سوريا والعراق للانضمام إلى "الجهاديين" يمثل ضعف عدد أمثالهم المنضمين إلى الجيش البريطاني.وتضيف الجريدة، أن ذلك يتزامن مع اتضاح أن عدد
كشف استطلاع للرأي عن أن غالبية الناخبين البريطانيين من جميع الأحزاب، يرغبون في تنظيم استفتاء على عضوية البلاد في الاتحاد الأوروبي.وأوضح استطلاع على شبكة الإنترنت أجراه مركز "أوسيرف" شارك فيه ألف شخص أن 68% من الناخبين اتفقوا على أن إجراء استفتاء على عضوية البلاد في
الوكيل – استقبل رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور في مكتبه برئاسة الوزراء اليوم السبت البارونة موريس بولتون مبعوثة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون لدعم العلاقات التجارية مع دول الاردن وفلسطين والكويت.وتزور البارونة موريس المملكة في اطار اللقاءات والاتصالات المنبثقة من مبادرة الحوار الاستراتيجي الاقتصادي التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، بهدف توطيد العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.وبحث رئيس الوزراء مع البارونة موريس خلال اللقاء الذي حضره وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور حاتم الحلواني والسفير البريطاني في عمان بيتر ميليت سبل تطوير العلاقات التجارية والتعاون الاقتصادي بين البلدين، مؤكدا ان الاردن ينظر باهتمام لتعزيز علاقاته التجارية مع المملكة المتحدة سواء على الصعيد الثنائي او من خلال الاتحاد الاوروبي.واكد النسور التزام الحكومة بتوفير البيئة الجاذبة للاستثمارات، داعيا رجال الاعمال البريطانيين الى استثمار الفرص المتوفرة للاستثمار في الاردن والاستفادة من موقعه المتميز في الدخول الى الاسواق في المنطقة.ولفت رئيس الوزراء الى الرؤية الملكية لوضع تصور مستقبلي للاقتصاد الأردني للسنوات العشر القادمة، مؤكدا التزام الحكومة بتنفيذ الرؤية الملكية والمساهمة في زيادة تنافسية الاقتصاد الاردني.واشار الى ان الحكومة ماضية في تقديم التشريعات التي من شأنها توفير البيئة المناسبة للأعمال والاستثمار، لافتا الى ان قانون الاستثمار المعروض على جلسة مجلس النواب في دورته الاستثنائية التي تبدأ غدا من شأنه تسهيل الاجراءات امام المستثمرين حيث يمنح صلاحيات في اطار النافذة الواحدة لإنجاز معاملات المستثمرين ووفق مواعيد محددة.من جهتها اكدت البارونة موريس حرص بلادها على تعزيز العلاقات الثنائية مع الاردن وبخاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية، مشيرة الى وجود عدة مبادرات لتعزيز هذه العلاقات.كما اكدت ان عوامل الامن والاستقرار والبيئة المحفزة للأعمال والموقع الجغرافي المتميز للأردن، كلها عوامل تشجع الشركات البريطانية على الاستثمار في المملكة.-(بترا)
اضطر ستيفن إيمرسون، المحلل السياسي والصحفي الأمريكي المشهور، لتقديم اعتذار علني لأهالي مدينة برمنجهام البريطانية، عقب موجة السخرية والغضب التي أغرقت موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تعليقًا على تصريحاته العنصرية عن أحوال أهالي المدينة الإنجليزية المشهورة بكثرة المسلمين فيها. وذكر موقع "مترو" الإنجليزي أن الصحفي الأمريكي قال في حوار له مع محطة "فوكس نيوز" الإخبارية، عقب أحداث العنف التي شهدتها فرنسا، إن مدينة برمنجهام الإنجليزية أصبح لا يسكنها إلا المسلمون، وإن أهالي المدينة لا يسمحون لغير المسلمين بالعيش فيها. كما ادعى الصحفي الأمريكي أن رجال الشرطة المسلمين في المدينة يقومون بضرب المارة غير الملتزمين بالزي الإسلامي داخل المدينة. وقام مغردون بإطلاق هشتاق "#FoxNewsFacts" (حقائق محطة فوكس الإخبارية) حيث أخذوا يسخرون من تصريحات الصحفي الأمريكي، ما دفع الصحفي للاعتذار لجميع أهالي المدينة، والتعهد بتقديم تبرعات لمستشفى الأطفال بالمدينة. يذكر أن نسبة المسلمين في مدينة برمنجهام لا تتجاوز 22% أي أنهم أقل بكثير من نصف سكان المدينة، كما تحل برمنجهام في المركز التاسع بين المدن البريطانية التي يعيش بها أكبر عدد من المسلمين.
دراسة: نصف الطيارين البريطانيين يعترفون بالنوم في قمرة القيادة(***-team)
المصدر: منتديات عروس الكويت – من قسم: مدونة الكويت اخبار الكويت
انتعاش آمال البريطانيين في العثور على الطفلة مادلين
المصدر: منتديات عروس الكويت – من قسم: مدونة الكويت اخبار الكويت
