ذكرت تقارير إعلامية اليوم السبت أن الحطام المعدني الغامض الذي عثر عليه بالقرب من الحدود الكمبودية التايلاندية بعد سلسلة من الانفجارات الضخمة تم تحديده بأنه ب
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
يبدأ الحكام العسكريون في تايلاند اليوم الثلاثاء عملهم في مقر قيادة الجيش في بانكوك بعد أن سيطروا بحزم على مقاليد الامور بعد مباركة العائلة المالكة لكنهم يواجهون احتجاجات صغيرة تعاملت معها قوات الامن حتى الان بضبط النفس.ونقلت وكالة "رويترز" للأنباء عن زعيم الانقلاب الجنرال برايوت
هبطت طائرة كانت تحمل على متنها بعثة المنتخب الوطني التايلاندي لكرة القدم بسبب تلقي تهديد بوجود قنبلة بداخلها، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية اليوم الخميس. وأجرى مجهول هذا التهديد عندما كانت الطائرة، التابعة لشركة الخطوط الجوية التايلاندية، تحلق أمس الأول الثلاثاء في رحلتها بين بانكوك وجزيرة فوكيت الواقعة جنوبي البلاد، وفقا لما أوردته صحيفة (نيشن) المحلية. وتمكنت الطائرة التي كان على متنها 168 راكبا ومن بينهم لاعبو الفريق الوطني، من الهبوط بسلام دون وقوع حوادث، وتم إنزال المسافرين من على متنها. وأنكرت السلطات المحلية في البداية تلقي تهديد بوجود القنبلة، إلا أنها أكدت أمس الحادثة، مشيرة إلى تشديد الإجراءات الأمنية في فوكيت، المقصد السياحي المهم بالبلاد. ومن المتوقع أن يخوض المنتخب الوطني العديد من المباريات قبيل المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية المقرر أن تستضيفها كوريا الجنوبية ابتداء من 19 سبتمبر المقبل.
رصد القمر الصناعى التايلاندى 300 جسم فى جنوب المحيط الهندى على بعد 200 كيلومتر من منطقة البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة.وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" اليوم الخميس إنه وفقا للصور التى التقطها القمر الصناعى، فان أحجام تلك الأجسام تتراوح بين مترين و15 مترا،
دعت الولايات المتحدة اليوم الثلاثاء الجيش التايلاندي إلى احترام مبادئ الديمقراطية.ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية جين ساكي :"ننتظر من الجيش التايلاندي احترام التزامه بجعل الوضع الراهن إجراء مؤقتا للحيلولة دون وقوع أعمال عنف، وبعدم تقويض المؤسسات الديمقراطية".وأعلن قائد الجيش التايلاندي
ألغى البنتاجون الأمريكي، اليوم السبت، تدريبا عسكريا مع الجيش التايلاندي وعددا من الزيارات لمسئولين عسكريين كانت مقررة للولايات المتحدة على خلفية الانقلاب الذي شهدته تايلاند.وقال المتحدث باسم البنتاجون "جون كيربي" في بيان "إذا كنا قد أفدنا من تعاون عسكري طويل ومثمر مع تايلاند، فإن مبادئنا
من المتوقع أن يقترح أعضاء مجلس الشيوخ في تايلاند اليوم الجمعة تعيين رئيس وزراء مؤقت في خطوة من شأنها أن تثير غضب أنصار حكومة تصريف الأعمال الحالية. ووفقا لما جاء على وكالة "رويترز" للأنباء يحاول مجلس الشيوخ وضع "خارطة طريق" للخروج من الأزمة السياسية الممتدة في
قضت المحكمة الدستورية التايلاندية اليوم الأربعاء، بعزل تسعة أعضاء بمجلس الوزراء التايلاندي وذلك ضمن حكمها بإعفاء رئيسة الوزراء ينجلوك شيناواترا من منصبها.وذكرت وكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" أن وزير الخارجية ونائب رئيس الوزراء كان من ضمن المعزولين بجانب ينجلوك فيما يتعلق بنقل موظف حكومى منذ ثلاثة
أوقف الجيش التايلاندي رئيسة الوزراء المقالة "ينغلوك شيناواترا" اليوم الجمعة، خلال حضورها اجتماعاً مع قادة الجيش ومسئولين في الحكومة.وذكرت وسائل إعلام تايلاندية، أن "شيناواترا" جرى توقيفها، وستبقى قيد الاحتجاز في منشأة عسكرية، ثلاثة أيام على الأقل.وأوضح خبر على صحيفة " Naew Na" التايلاندية أن اعتقال
أيدت المحكمة العليا في بانكوك الحكم الذي أصدرته إحدى محاكم الاستئناف في أغسطس 2024 والذي يقضي بحبس الجنرال "ساويك كانثاما" سبع سنوات بتهمة الاشتراك في فضيحة سرقة "الألماس الأزرق"، من أحد القصور السعودية، ثم إعادة ألماس مغشوش بدلا منها للمملكة، بعد اكتشاف السرقة، فيما أكد عدد من المراقبين أن الحكم لا يرتقي لمستوى الجريمة. ونقلت صحيفة "بانكوك بوست" التايلاندية عن الجنرال "ساويك كانثاما"، المتهم في القضية، وهو ذاته المتهم أيضا في قضية مقتل رجل الأعمال السعودي محمد الرويلي، تأكيده أنه لن يظل في السجن طويلا إذ أنه قد قضى بالفعل سنتين ونصفا من مدة الحبس الأمر الذي يعني أنه سيستطيع أن ينال عفوا في القريب العاجل نظرا لحسن سيره وسلوكه طوال مدة سجنه. وكشفت تحقيقات القضية في حينها أن الجنرال "ساويك كانثاما" قام هو وأربعة ضباط آخرين، من العاملين معه في قسم مكافحة الجريمة، بالاتفاق مع صانع مجوهرات يدعى "سانتي سريثانكان" على أن يقوم بصنع نسخ مزورة مطابقة تماما للمجوهرات المسروقة من أجل تسليمها للمملكة بينما قام الضباط بالاحتفاظ بالمجوهرات الأصلية لأنفسهم. وترجع القضية لأكثر من ربع قرن حين قام بستاني تايلاندي يدعى "كريانجكاري تيكامونغ" بسرقة بعض الأحجار الكريمة والمجوهرات التي تبلغ قيمتها أكثر من 20 مليون دولار من قصر في السعودية وشحنها إلى تايلاند. وقامت الشرطة التايلاندية بإلقاء القبض على "كريانغكاري" بعد السرقة مباشرة، عقب بيعه بالفعل الكثير من تلك الأحجار الكريمة المسروقة. ولم تتسلم المملكة إلا بعض هذه المجوهرات المسروقة لتكتشف بعد ذلك أن جميع المجوهرات التي أعيدت كانت مزورة. في سياق آخر، كان "سيهاسكا بهانجت كيو"، القائم بأعمال وزير الخارجية التايلاندي، قد طالب المملكة، عقب قيامها باستدعاء القائم بالأعمال في السفارة السعودية بتايلاند، عبد الإله محمد الشعيبي، باستخدام الطرق الدبلوماسية للتعبير عن عدم رضاها بالحكم الصادر بتبرئة قتلة الرويلي مؤكدا في الوقت نفسه أن الحكومة ستعاود النظر في القضية من أجل ضمان إعطاء كل ذي حق حقه.
