أثار ظهور الحارس الشخصى للرئيس المعزول محمد مرسي حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ففى الوقت الذى اعتبره أنصار مرسي بشرة خير لعودته إلى الحكم، شن المعارضين لمرسى هجومة لاذعا على أنصاره متهمين محمد مرسي حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ففى
انتقد الدكتور محمد البرادعى الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية فى صفحته على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، بطريقة غير مباشرة إلى المجلس ا
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
أكد الدكتور محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية على أن إشاعة الذعر، والتخوين والتكفير من صفات النظام الفاشي الذى لم تقم الثورة من أجله
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
أثار ظهور الحارس الشخصى للرئيس المعزول محمد مرسي حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ففى الوقت الذى اعتبره أنصار مرسي بشرة خير لعودته إلى الحكم، شن المعارضين لمرسى هجومة لاذعا على أنصاره متهمين محمد مرسي حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ففى
الوكيل – قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية الدكتور هايل عبد الحفيظ داود، ان المنابر ليست للنيل من دول أو هيئات أو شخصيات ولا للشتم والتحقير أو التخوين ، بل يجب على الامام تحسس هموم وقضايا ومشاكل الناس على كافة المستويات. واضاف خلال لقائه امس الائمة والوعاظ والواعظات والمؤذنين في لواء الرصيفة بغرفة تجارة الرصيفة، ان الوزارة لا تمنع الخطباء من الحديث في السياسية ولكنها تمنعهم من تسييس الدين واستخدام المنبر للدعاية أو التحريض على فئة أو لصالح فئة ،أو لاثارة الفتن والفرقة والخلافات الطائفية والمذهبية.
وبين ان التطرف الفكري المنتشر لضرب الأمة باسم الجهاد ،هو انحراف خطير ومدمر ولا يقل عن خطورة عن الفساد السياسي أو الاقتصادي، مؤكدا على ضرورة تحذير الامام من الأفكار المنحرفة الضالة وتحصين أبنائنا بمبادىء الدين الصحيح.
وبين ان المنطقة تمور بالتحديات الكبيرة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ما يزيد من عبء المسؤولية الملقاة على عاتق الخطباء والأئمة، اذ نرى الحروب الأهلية التي تعصف ببعض الدول نتيجة مؤامرات تستهدف وحدة الدول والنيل من قوتها، مما يحفزنا لتجنيب الأردن هذه الصور القاتمة والمدمرة.
وأوضح ان الوزارة عممت على الخطباء تناول العدوان الوحشي على قطاع غزة وكشف الحقد الصهيوني والدعوة لوحدة الصف العربي وحث الناس لدعم الأهالي في القطاع الا ان البعض استغل ذلك للنيل من دول عربية وإسلامية بالشتم و القدح والتخوين ، وهذا مرفوض تماما.
وحول اضراب المعلمين، بين ان الجميع مع الارتقاء بأوضاع المعلمين المعيشية ولكن من منطلق شرعي، اذ ان اللجوء الى الاضراب في أول يوم دراسي وحرمان قرابة المليون و800 ألف من الطلبة من حقوقهم التعليمية يضر بمصلحة الطلبة والمجتمع ، فعلى النقابة اللجوء الى أسلوب آخر شرعي غير الاضراب، لتحسين أوضاعهم.
وأشار الى ان 50 مسجدا في الرصيفة تخلو من الأئمة أو المؤذنين، حيث تم تعيين 800 امام ومؤذن هذا العام في الوزارة اضافة الى انتهاء اجراءات تعيين 135 مؤذنا و 70 اماما آخرين ، فيما سيتم تعيين 100 امام و100 خطيب و100 عامل نهاية هذا العام على حساب صندوق الدعوة.
وتركزت مطالب الأئمة والوعاظ والخطباء والواعظات والمؤذنين على توظيف الواعظات في الوزارة ،وزيادة عدد المؤذنين المبتعثين للحج ، ومراقبة دوام بعض الأئمة المتغيبين عن مساجدهم في بعض المناطق.
وكان مدير أوقاف الرصيفة محمد الجبول بين في بداية اللقاء أهمية التواصل مع الأئمة والوعاظ تحقيقا لرؤى جلالة الملك عبد الله الثاني في التأكيد على سماحة الاسلام وتعزيز الخطاب الديني الراشد والمعتدل ، مذكرا برسالة عمان وازالتها للفهم غير الصحيح للاسلام.
وأبدى رئيس البلدية اسامة حيمور استعداد البلدية لانتداب عاملين الى مديرية الأوقاف للعمل في المساجد ، مثمنا تعاون المديرية في مجال تعاون الأئمة وتقيدهم بأمور النظافة .
الراي
شن مؤيدو جماعة الإخوان المسلمين من شباب وقيادات بالجماعة هجوما كبيرا علي الدكتور راغب السرجاني ولم ينج من اتهامات التخوين والعمالة و السقوط في بئر الاستسلام والتراجع عن مواقفه من دعم التيار الإسلامي و مناهضة نظام ما بعد 3 يوليو .وكان د.راغب السرجاني والمحسوب علي
دعا رئيس البرلمان سليم الجبوري اليوم الأربعاء، الساسة كافة إلى الابتعاد عن لغة "التخوين والتجريح"، معتبرا أن الفرصة ما زالت سانحة للتصحيح.وقال الجبوري في كلمته خلال الحفل الذي أقيم في مبنى البرلمان بمناسبة عيد "الغدير" بحضور عدد من النواب: "لابد أن نبتعد عن لغة التخوين
الاعلام الحكومي .. أكثر مهنية من الخاص الاعلام المصري "مضاد" وآخر يخفي الحقيقة بالرغم من تعدد وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة في مصر؛ إلا أن "الحياد الإعلامي" لا زال غائبا عند الكثير من تلك الوسائل، وهو ما بات يشكل أزمة حقيقية لدى السياسي والمواطن العادي في الفترة
