قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إنه "لا يمكننا القول بأننا غير مبالين وننأى بأنفسنا ومتجاهلين لأي تهديد بحق إخوتنا التركمان في سوريا والعراق. دولتنا تعمل أكثر من المطلوب لتحرير مواطنينا المحتجزين في الموصل، وأشقائنا التركمان في العراق وسوريا، إننا نبذل كل ما بوسعنا
شدد رئيس المكتب الإعلامي للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية خالد الصالح، على أن الهدف من إطلاق موقع الائتلاف باللغة التركية، هو نقل صوت تركمان سوريا المظلومين، إضافة إلى التواصل مع الشعب التركي. وفي تصريحات للصالح لوكالة "الأناضول" الإخبارية، بمناسبة افتتاح القسم التركي لموقع الائتلاف قبل
الوكيل -مجدي الباطية – تسبب حريق في محل لبيع مواد التنظيفات الى انتشار روائح مزعجة في اجواء احدى حارات منطقة التركمان في اربد ، تسببت بإختناقات بين الاهالي ،بسبب احتراق مواد كيماوية(كلور وفلاش) ، بحسب شهود عيان .
وصرحت مصادر إدارة الإعلام والتثقيف الوقائي في المديرية العامة للدفاع المدني أن كوادر الإطفاء والإسعاف في مديرية دفاع مدني اربد تعاملت مساء اليوم مع حريق شب في محل مواد تنظيف وفوط تقدر مساحة الحريق بـ100م في منطقة التركمان / محافظة اربد.
وأضافت المصادر ذاتها أن فرق الإطفاء تمكنت من إخماد الحريق والسيطرة عليه ومنع انتشاره الى الأماكن المجاورة، بينما نتج عن الحريق إصابة (4) أشخاص بضيق في التنفس اثر استنشاقهم للغازات المنبعثة من الحريق، حيث قامت فرق الإسعاف بتقديم الإسعافات الأولية اللازمة للمصابين ونقلهم الى مستشفى الأميرة بسمة الحكومي وحالتهم العامة متوسطة، وسبب الحريق قيد التحقيق.
قالت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، إن قيام القوات الكردية بتهجير التركمان والسوريين العرب من أراضيهم شمال شرق سوريا "أمر غير مقبولٍ اذا ما ثبت صحته"، مؤكدة مراقبتها للأوضاع عن كثب.وجاء ذلك في التصريحات التي أدلى بها العقيد ستيف وارين الناطق الرسمي باسم "البنتاجون" في الموجز
أفادت مصادر أمنية عراقية اليوم الاثنين بأن خمسة أشخاص من الكرد والتركمان اختطفوا من قبل مجهولين وهم في الطريق لإنجاز معاملات رسمية جنوبي مدينة كركوك شمال بغداد. وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) "اختطف مسلحون مجهولون اليوم ثلاثة أكراد واثنين من التركمان كانوا في
الوكيل- ألقت الاجهزة الامنية في شرطة إربد القبض على 13 شخص يشتبه بمشاركتهم في المشاجرة التي وقعت مساء امس في حي التركمان في اربد، وفق محافظ اربد حسن العساف.
وقال العساف ان الاجهزة الامنية ما زالت منتشرة في الحي الذي شهد اعمال عنف تحسبا لأي طارئ، مؤكدا ان الهدوء عاد الى الحي بعد المشاجرة التي استخدمت فيها الاسلحة النارية والحجارة والعصي.
وأكد ان التحقيقات ما تزال جارية مع الاشخاص المشتبه بهم تمهيدا لتحويلهم الى القضاء.
وفيما يتعلق بحسبة الخضار والفواكة المركزية، قال العساف ان الامور عادت الى طبيعتها بعد تخوف عدد من اصحاب المحال التجارية من فتح محالهم صباح اليوم السبت، مؤكدا ان اصحاب المحال التجارية بدأوا يمارسون اعمالهم اليومية.
وأشار الى وجود قوة امنية على مدخل الحسبة تحسبا لأي طارئ، داعيا اصحاب المحال التجارية الى ممارسة اعمالهم كالمعتاد وعدم الاستماع للإشاعات حول التهديدات.
وكان سوق اربد المركزي للخضار والفواكه خلى صباح اليوم من البضائع بعد تهديد اطراف المشاجرة بإحراقه بواسطة اسطوانات الغاز.
وكان 5 اشخاص بينهم اثنان من رجال الشرطة اصيبوا خلال مشاجرة بين مجوعتين من الشبان، استخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء، وقعت ليل الجمعة السبت في حي التركمان بمدينة إربد، وفق مصدر أمني.
وأضاف المصدر أن المتشاجرين قاموا بإحراق محال تجارية في المنطقة، الأمر الذي تطلب استدعاء قوات الدرك للتعامل مع المشاجرة باستخدام الغاز المسيل للدموع لفريق المتشاجرين، بعدما احدثت المشاجرة هلع وفزع لدى سكان المنطقة.
وأشار المصدر الى انه تم اغلاق جميع المنافذ المؤدية الى مداخل الحي من اجل السيطرة على المشاجرة التي استمرت اكثر من 3 ساعات، لافتا الى ان المشاجرة وقعت في البداية في منطقة الحسبة بين شخصين ليتطور الامر الى استدعاء الطرفين لاقربائهم.(الغد)
أعلن النواب التركمان والمسيحيين في البرلمان المحلي لإقليم شمال العراق، عن مقاطعتهم لجلسات البرلمان المحلي، احتجاجًا على عدم تضمين "الهيئة العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء في كردستان" نوابًا من الأقليتين التركمانية والمسيحية.جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده 11 نائبًا في البرلمان المحلي (5 تركمان – 6
الوكيل- مجدي الباطية – استخدمت قوات الدرك الغاز المسيل للدموع لتفريق مشاجرة بين تجمعين في منطقة حي التركمان في مدينة اربد ، مساء السبت .
وقال شهود عيان ان المتشاجرين اغلقوا طرقاً رئيسية بالمنطقة ، واثاروا الخوف والهلع بين المواطنين .
مصدر امني اكد بدوره تعامل الاجهزة مع مشاجرة بالمنطقة ، مشيراً انها باشرت التحقيقات للوقوف على ملابساتها .
