الوسم: التسريع

أكد الأمير سلطان بن سلمان رئيس هيئة السياحة والآثار أنه تم رفع مشروع متكامل لتطوير الطائف، ووجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بأمر سامٍ بهذا المعنى لإعادة الطائف إلى مكانتها السياحية والاقتصادية. وقال الأمير: "أتيت اليوم أؤدي مهمة كجزء من المتابعة. والأمير مشعل حريص كل الحرص، واتفقت معه على مهمة متابعة"؛ وذلك خلال لقائه عددًا من المسؤولين بمحافظة الطائف، الخميس (20 نوفمبر 2024). وتابع: "هناك مشاريع كثيرة تم استعراضها خلال الاجتماع، ونقدر كثيرًا مجهودات محافظ الطائف بمجهودات جيدة وصارمة، ومع أمين الطائف؛ حيث رأينا مشاريع جيدة، ونقلات نوعية فيها، كلها تصب بمصلحة الطائف". ولفت: "المشاريع متأخرة نوعًا ما، وهي مشاريع رائدة، وناقشنا مشروع تطوير منطقة وسط الطائف وإعادة الطائف إلى مكانتها التاريخية، ومشروع الملك عبد الله للتراث الحضاري". وأشار رئيس هيئة السياحة، إلى وجود مشاريع المنتزهات الكبرى وتطوير الفنادق والمنتجعات السياحية، وتطوير المزارع السياحية، وهو فرصة اقتصادية لأهالي الطائف، "وسنفتتح كلية السياحة والفندق المرافق لها". ونوه بعقد اجتماع اللجنة العليا قريبًا، وأن كل أوامر الملك يتم متابعها، لافتًا إلى أن هناك قرارات كثيرة تسهل على المستثمرين العمل والحصول على الدعم، وكلها تصب في مصلحة الطائف وأهل الطائف، في سبيل عودة الطائف إلى مكانتها السياحية والاقتصادية، وهما جانبان مهمان. وأكد إقرار مطار الطائف، ومشاريع الطرق، ومحافظات الطائف أصبحت منتعشة. وقال: "بعض المستثمرين يعتقدون أنهم يستطيعون بناء ما يشاؤون وبأي شكل، وممكن تطور مشاريع كثيرة، ومرافق إيواء، ولكن هناك شخصية للطائف". وأضاف: "اتفقنا اليوم، والأمير مشعل حريص على ذلك، وسوف تكون الأمانة لا أقول حازمة بقدر ما تكون متعاونة مع المستثمرين. والآن مشروع وسط الطائف يدل على وعي المواطنين والمستثمرين الذين استعدوا بدون مقابل بالتعاون مع الأمانة والسياحية في تطوير وسط الطائف في المباني وغيرها. والمواطن الذي يشذ عن ذلك معروف مساره عند الدولة".

قال الأمير سلطان بن سلمان رئيس هيئة السياحة والآثار، "تم رفع مشروع متكامل لتطوير الطائف ووجه سيدي الملك عبدالله بأمر سامي لهذا المعنى لإعادة الطائف لمكانتها السياحية والاقتصادية". وأضاف الأمير سلطان، " أتيت اليوم أودي مهمة كجزء من المتابعة، والأمير مشعل حريص كل الحرص، واتفقت معه على مهمة متابعة". والتقى الأمير سلطان بن سلمان، عدد من المسؤولين بمحافظة الطائف، الخميس (20 نوفمبر 2024). وتابع: "هناك مشاريع كثيرة تم استعراضها خلال الاجتماع ونقدر كثيرا مجهودات محافظ الطائف بمجهودات جيدة وصارمة, ومع أمين الطائف حيث رأينا مشاريع جيدة, ونقلات نوعية فيها, كلها تصب بمصلحة الطائف". ولفت: "المشاريع متأخرة نوعا ما, وهي مشاريع رائدة, وناقشنا مشروع تطوير منطقة وسط الطائف, واعادة الطائف لمكانتها التاريخية, مشروع الملك عبدالله للتراث الحضاري". وأشار رئيس هيئة السياحة، إلى وجود مشاريع المنتزهات الكبرى وتطوير الفنادق والمنتجعات السياحية النوع الجيد منها، وتطوير المزارع السياحية, وهو فرصة اقتصادية لأهالي الطائف، وسنفتتح كلية السياحة والفندق المرافق لها. ونوه بوجود اجتماع اللجنة العليا قريبا, وكل أوامر الملك يتم متابعها, لافتا إلى أن هناك قرارات كثيرة تسهل المستثمرين العمل والحصول على الدعم, وكلها تصب بإذن الله في مصلحة الطائف وأهل الطائف، في سبيل عودة الطائف لمكانتها السياحية والاقتصادية, وهما جانبان مهمان. وأكد على إقرار مطار الطائف, ومشاريع الطرق, ومحافظات الطائف أصبحت منتعشة. واعتبر الأمير سلطان أن أهم ما في تلك المشروعات أن المواطن يتعاون, فالطائف لا يملكها مستثمر واحد أو غيره يملكها نحن، فأنا من أبناء الطائف عشت حياتي كلها في الطائف فان احتجيت احتجيت كأبن من ابناء الطائف وأن فرحت فافرح كأبن للطائف. وقال: "بعض المستثمرين يعتقدون أنهم يستطيعون بناء ما يشاءون وبأي شكل، وممكن تطور مشاريع كثيرة, ومرافق ايواء, ولكن هناك شخصية للطائف". وأضاف: "اتفقننا اليوم والأمير مشعل حريص على ذلك وسوف تكون الأمانة لا أقول حازمة بقدر ما تكون متعاونة مع المستثمرين, والآن مشروع وسط الطائف يدل على وعي المواطمنين والمستثمرين, الذين استعدوا بدون مقابل بالتعاون مع الامانة والسياحية في تطوير وسط الطائف في المباني وغيرها, والمواطن الذي يشذ عن ذلك معروف مساره عند الدولة". ولفت أن هيئة السياحة تجد دعم ومتابعة كبيرة من سيدي خادم الحرمين, وولي العهد, و ولي ولي العهد. ولفت: "نحن نقوم الآن بجولة لتقديم مشروع التطوير الشامل, ويشمل المشروع تقديم الحزم التي تساعد المستثمرين على الانطلاق بشكل حقيقي, وهناك قرار او قراراين تصدر قريبا باذن الله تساعد على ذلك, وسترون باذن الله كما هي ثاني قطاع في السعودة في القطاعات السعودي". وشدد: "ستكون الأولى من ثلاث قطاعات في توفير فرص عمل إن لم تكن اولها على مستوى المملكة للمواطنين السعوديين, والان جاء مشروع الملك عبدالله للتراث الحضاري يدمج الفرص الاقتصادية مع المحافظة على التراث, وتغزيز اللحمة الوطنية والمواطنة , وبلادنا لم تقم على البترول بل قامت على ملاحم تاريخية و التوحيد". ونوه بانطلاق اول مرحلة لتقديم مشروع الملك عبدالله للتراث الحضاري بالرياض، يوم الأحد المقبل, وملتقى التراث العمراني في عسير. وأشار إلى أنه خلال الأربعة الاشهر القادمة سيكون هناك ملتقى استثماري في الطائف لتقديم المحفزات, المواطن اولا هو الذي يع أولا أن الطائف لها شخصية مميزة وذات تاريخ كبير.