أكد حزب المؤتمر الوطني الحاكم بالسودان تمسكه بإجراء الانتخابات المقبلة في موعدها المقرر في ابريل القادم كاملة "غير مجزأة"، وليس كما تلوح بعض القوى السياسية في هذا الأمر.ووصف أمين الأمانة السياسية للحزب حامد ممتاز – في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء – خطوة عزل القوى المشاركة
تصدر حزب المؤتمر الوطني الإفريقي الحاكم في جنوب إفريقيا نتائج الانتخابات التشريعية، وذلك بعد فرز نسبة 95% من الأصوات ، بحصوله على 5ر62 من إجمالي أصوات الناخبين .وذكر تليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، اليوم، أن التحالف الديمقراطي (الحزب المعارض الأبرز) جاء في المرتبة
أظهرت النتائج النهائية اليوم الاثنين فوز حزب رئيس وزراء استونيا تافي رويفاس "حزب الإصلاح" بعدد 30 مقعدا من إجمالي 101 مقعد في البرلمان ، ما يجعله أقوى الأحزاب في المؤسسة التشريعية. وحصل الليبراليون المؤيدون لحلف شمال الأطلسي (ناتو) على 7ر27% من الأصوات في انتخابات أمس الأحد
تعرض رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون للانتقاد بسبب تحالفه مع الحزب الحاكم في تركيا، حيث تم حظر موقع التواصل الاجتماعي"تويتر." ووفقا لما جاء على وكالة أنباء "الشرق الأوسط" يعتبر حزب المحافظين في قلب مجموعة أوروبية وافقت مؤخرا على عضوية حزب العدالة والتنمية التركي. وذكرت صحيفة "ذى تايمز"
أشارت نتائج أولية صباح اليوم السبت إلى تحقيق الحزب الحاكم في جزيرة جرينلاند الواقعة شمال شرق كندا فوزا بفارق ضئيل في الانتخابات البرلمانية.ووفقا لما جاء على وكالة الأنباء الألمانية فقد فاز الحزب الاشتراكي الديمقراطي "سيوموت" المنتمي ليسار الوسط الذي يقوده القائم بأعمال رئيس الوزراء كيم
قال مساعد الرئيس السوداني نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني "الحاكم" إبراهيم غندور إن الظروف المحيطة بالبلاد والحزب والاستحقاقات الانتخابية القادمة ، رجحت بقاء الرئيس عمر البشير ، بدون ضغوط أو صراعات أو تكتلات في اختياره ، مشيرا إلى "الكاريزما" التي يتمتع بها. وأكد غندور – في
انتقد حزب المؤتمر الوطني الحاكم بالسودان تجاوز الآلية الأفريقية رفيعة المستوى التابعة للاتحاد الأفريقي الحكومة السودانية وآلية "7+7" التي تتولى أمر الحوار الوطني، وعقدت الجلسة الافتتاحية للملتقى التحضيري للحوار السوداني بالعاصمة الأثيوبية.وعقدت الآلية الأفريقية رفيعة المستوى الأربعاء، الملتقى التحضيري للحوار السوداني، بالعاصمة الاثيوبية أديس أبابا
أظهرت النتائج النهائية اليوم الاثنين فوز حزب رئيس وزراء استونيا تافي رويفاس "حزب الإصلاح" بعدد 30 مقعدا من إجمالي 101 مقعد في البرلمان ، ما يجعله أقوى الأحزاب في المؤسسة التشريعية.وحصل الليبراليون المؤيدون لحلف شمال الأطلسي (ناتو) على 7ر27% من الأصوات في انتخابات أمس الأحد
