مساعد قائد أمن الحج: لن نتهاون في تطبيق العقوبات الرادعة لضعاف النفوس

مساعد قائد أمن الحج: لن نتهاون في تطبيق العقوبات الرادعة لضعاف النفوس

خليجية
رحب مساعد قائد قوات أمن الحج لشؤون الأمن اللواء جمعان الغامدي بزيارة سمو وزير الداخلية والتي يقف من خلالها على جاهزية رجال الأمن لأداء مهامهم الأمنية في خدمة ضيوف الرحمن، مؤكدا أن هذه الزيارة تإتي في إطار حرصه حفظه الله على توفير أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام.وقال إن رجال الأمن جاهزون لهذه المهمة، ويعملون على مدار الساعة دون أي تراخٍ، مشددا «لن نتهاون في تطبيق العقوبات الرادعة لضعاف النف

باحث: التعدي على الآثار سيتزايد في غياب الإجراءات الرادعة

باحث: التعدي على الآثار سيتزايد في غياب الإجراءات الرادعة

أكد الباحث الأثري سامح الزهار، المتخصص في الآثار الإسلامية والقبطية، أن نزيف سرقة الآثار الإسلامية والتعدي عليها في مختلف المحافظات سوف يستمر ويتزايد، إذا لم تتخذ الدولة إجراءات رادعة لمكافحة تلك السرقات. مشيرًا إلی أن هناك عدة أسباب تساهم في تكرار تلك السرقات بشكل متزايد. وكشف

أمن الحج: لن نتهاون في تطبيق العقوبات الرادعة على ضعاف النفوس

أمن الحج: لن نتهاون في تطبيق العقوبات الرادعة على ضعاف النفوس

خليجية

أعرب مساعد قائد قوات أمن الحج لشؤون الأمن اللواء جمعان الغامدي عن استعداد رجال الأمن لأداء مهامهم الأمنية في خدمة ضيوف الرحمن هذا العام . مشددا على عدم التهاون تجاه من أسماهم بضعاف النفوس. وأضاف الغامدي خلال زيارته لوزير الداخلية لإطلاعه على آخر مستجدات الوضع الأمني لعملية الحج، أن رجال الأمن جاهزون لهذه المهمة، ويعملون على مدار الساعة دون أي تراخٍ. وشدد أن الأمن لن يتهاون في تطبيق العقوبات الرادعة على ضعاف النفوس الذين يستغلون جهل بعض الحجاج. وبين الغامدي أن شؤون الأمن إحدى منظومات الأمن العام التي تتشكل من عدد من القيادات الأمنية والمراكز المنتشرة في منافذ العاصمة المقدسة والمشاعر لضبط دخول الحجاج غير الحاملين للتصاريح.

عدوان القديح فساد يستحق مقترفوه العقوبة الرادعة

عدوان القديح فساد يستحق مقترفوه العقوبة الرادعة

خليجية
أكد إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور أسامة خياط، أن العدوان الآثم في بلدة القديح ضرب من ضروب الفساد في الأرض، يستحق مقترفوه العقوبة الرادعة والنكال.وقال في خطبة الجمعة أمس «ألا وإن من أوجب الواجبات تجاه هذه النازلة الأليمة وقوف كافة أهل هذه الديار المباركة ديار الحرمين الشريفين -زادها الله عزا وشرفا- في وجه هذا البغي والعدوان الذي لا يرقب مقترفه في مؤمن إلا ولا ذمة؛ إنكارا