تتواصل الشرطة الاسترالية مع الإرهابى مُحتجز الرهائن، في مقهى بوسط العاصمة الأسترالية سيدني.وأدان مفتي أستراليا، الدكتور إبراهيم أبو محمد، في بيان، اليوم الاثنين، عملية احتجاز الرهائن، وقال إن هذا الفعل "مدان في قيم وأخلاق وشريعة المسلمين".وجاء في البيان الصادر من مكتب المفتي، ونُشر على "فيسبوك":
أعلنت قائدة شرطة مدينة سيدني الأسترالية، كاثرين بيرن: " إن عدد محتجزي رهائن مقهى "ليندت"؛ اثنان أحدهما مسلح، أما الآخر فمن غير المعروف فيما إذا كان يحمل سلاحًا ".ووفقا لما جاء على وكالة الأنباء الألمانية فقد أفادت بيرن في مؤتمر صحفي عقدته بشأن الحادثة أن
أكد البيت الأبيض أن تسهيل عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي "إف.بي.آي" دفع فدية لإطلاق سراح رهائن، لا يعد انتهاكا لسياسة الإدارة الأمريكية الصارمة بشأن عدم دفع فدية للجماعات الإرهابية.وردا على الأسئلة التي جاءت في أعقاب تقرير صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية والذي أفاد بأن مكتب
أشاد رئيس الوزراء التركي "أحمد داود أوغلو" بعملية تحرير موظفي القنصلية التركية بالموصل، والتي تمت في وقت سابق الشهر الماضي، بعد احتجاز الرهائن الأتراك نحو 100 يوم من قبل تنظيم (الدولة الإسلامية) المعروف إعلاميا باسم (داعش)، مضيفا "اقول بكل فخر أن هذه العملية أثبتت للعالم
أكد قيادي بتنظيم ما يسمى ب "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) أن تركيا قامت سرا بمبادلة عدد من أعضاء التنظيم المحتجزين لديها بالرهائن الأتراك الذي تم اختطافهم في شهر يونيو من مقر القنصلية العامة التركية في مدينة الموصل بشمالي العراق.ونقل الموقع الإليكتروني لصحيفة "تودايز
كشف رهينة إسباني سابق امس الأحد، عن تفاصيل جديدة وانتهاكات جديدة لعناصر تنظم "داعش" الارهابي، تجاه الرهائن المحتجزين لديهم وما أوجه الشبه الذي يربطهم بمعتقل "جوانتانامو".وفي روايته التي نشرتها صحيفة "إل موندو" الإسبانية كشف الصحفي خافيير اسبينوزا الذي أفرج عنه في 29 مارس 2024، للمرة الأولى
اختتمت جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية ، في مدينة سان مالو الفرنسية برنامج " اختطاف الطائرات والتدخل لإنقاذ الرهائن " الذي نظمته كلية التدريب بالجامعة بالتعاون مع وزارة الداخلية الفرنسية على مدار أسبوعين ، بحضور معالي رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية الدكتور جمعان رشيد بن رقوش . وبدئ الحفل الختامي أمس الأول بكلمة ألقتها مديرة الأكاديمية فوردليس كلود أشادت فيها بالتعاون المثمر والبناء بين وزارة الداخلية الفرنسية والجامعة ، منوهة بكفاءة وقدرات المشاركين في البرنامج . تلا ذلك كلمة لممثل وزارة الداخلية الفرنسية المفوض الإقليمي بارتيك فيسونت نوه فيها بالمستوى المتقدم للعلاقات العلمية بين وزارة الداخلية الفرنسية وجامعة نايف التي تعد نموذجاً فريداً للتعاون المشترك ، حيث جعلت منه الإرادة الصادقة بين الجانبين عملاً رائدًا للتعاون الدولي ، وبالمستوى المتقدم للمشاركة العربية في البرنامج داعيًا إلى تنفيذ المزيد من الأنشطة العلمية المماثلة في فرنسا و المملكة العربية السعودية (دولة المقر) . ثم ألقى الرائد مشاري بن سلطان الربيعان كلمة المشاركين التي تقدم فيها بالشكر للجامعة على ما تنفذه من مناشط تدريبية متميزة تزودت من خلالها الكوادر الأمنية العربية بأحدث المستجدات في مجالات تخصصهم ، مؤكدًا الفائدة التي تحققت من هذا البرنامج التدريبي المهم . عقب ذلك ألقى رئيس الجامعة كلمة أشاد فيها بالعلاقات المتميزة بين الجامعة ووزارة الداخلية الفرنسية حيث نظم الجانبان العديد من البرامج التدريبية والندوات العلمية في مختلف مجالات الأمن والقضايا مثار الاهتمام الدولي. وأوضح معاليه أن تنظيم البرنامج يأتي في سياق جهود الجامعة الهادفة إلى تعزيز شمولية منهجها الذي ترمي من خلاله إلى إرساء المفاهيم الأمنية التي تفضي إلى دعم مقومات الارتقاء بأجهزة الأمن العربية وتطوير قدرات وأداء رجال الأمن العرب وتزويدهم بأحدث المستجدات العلمية في مجال تخصصهم، لبناء درع حصين في وجه الجريمة والعابثين بمقدرات الأوطان. وهنأ معاليه المشاركين على ما تلقوه من تدريبات متقدمة ستسهم في رفع قدراتهم وخبراتهم ، رافعا شكره وتقديره للقيادة الحكيمة على الرعاية السامية لهذا الصرح العلمي العربي وتقديم الدعم المادي والمعنوي حتى أصبح منارة للعلوم الأمنية عربياً ودوليًا. وفي ختام الحفل تم توزيع الشهادات على المشاركين وتبادل الهدايا التذكارية. حضر الحفل المفوض الإقليمي للشرطة الفرنسية باتريك فيسونت مدير إدارة التعاون الدولي لدول شمال إفريقيا والشرق الأوسط بوزارة الداخلية الفرنسية ، ومديرة الأكاديمية الوطنية للشرطة فوردليس كلود ، والملحق الأمني بسفارة الجمهورية الفرنسية بالرياض العميد إيف جيبو.
ذكرت تقارير محلية فرنسية اليوم السبت، أن حياة بومدين زميلة محتجز الرهائن أمس الجمعة فى متجر للأطعمة الحلال فى الشريعة اليهودية "كوسير" والتى تسعى الشرطة الفرنسية الى القبض عليها قد غادرت فرنسا.وأوضحت التقارير الاعلامية الفرنسية حسبما ورد بوكالة الانباء الالمانية "د.ب.أ" أن حياة بومدين "26
أكد مسئولون بريطانيون صحة الأنباء التي تحدثت عن تسليم تركيا مقاتلين أوروبيين لـتنظيم "داعش" مقابل الافراج عن رهائنها. وقال المسئولون البريطانيون فى تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اليوم الثلاثاء إن التقارير التي تفيد بأن تركيا بادلت "جهاديين" من بينهم بريطانيين سجناء لديها بدبلوماسييها الذين
قال رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت، اليوم الأربعاء، إن الأجهزة الأمنية لم تتعامل بالشكل المناسب مع المسلح الذي احتجز رهائن داخل مقهى في سيدني أمس الأول الاثنين.وأقر أبوت بأنه رغم كل الأموال الإضافية والصلاحيات الممنوحة للأجهزة الأمنية "لم يتمكن النظام (الأمني) من التعامل بالشكل المناسب
