صرحت الدكتورة عزة العشماوي الأمين العام للمجلس القومى للطفولة والأمومة بأن اللجنة التى شكلها المجلس لبحث حالة الأطفال العشرين الذين احتجزهم أربعة متهمين فى شقة بشارع محمد محمود تحت مسمى جمعية "بلادى" قد حددت الإجراءات المتخذة مع كل طفل على حده طبقا لحالته التى كشفت
السؤال:
السلام عليكم
أعاني من الخوف الشديد منذ طفولتي، وهذا الخوف منعني من المطالبة بحقي، بل حتى من التفوق في دراستي.
ما هو العلاج؟ وهل سأصبح شجاعًا حقًا؟ وهل هناك ضرر إذا استمررت في تناوله طوال حياتي؟ وما هي أضراره الجانبية؟ أرجو أن يكون سعره في المتناول.
شكرًا لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
بادئ ذي بدء أنت لست محتاجًا لعلاج دوائي؛ لأنك أصلاً لست مريضًا، لا جسديًا ولا نفسيًّا، الخوف الذي يأتيك هو شعور إنساني، الناس يتفاوتون في مشاعرهم حين يواجهون بعض الصعاب، كل الذي تحتاجه هو أن تصحح مفاهيمك، وهي أن فترة الطفولة قد انتهت، والآن أنت -الحمد لله- رجل مكلَّف، قوي -بإذن الله تعالى-، وليس هناك ما يدعوك للرهبة والخوف، وهناك خطوات عملية يجب أن تقوم بها:
أولاً: ابنِ صداقات وعلاقات اجتماعية محترمة مع الصالحين من الشباب.
ثانيًا: مارس الرياضة، الرياضة تقوي الجسم، ومارس السباحة، فهي من أعظم الرياضات التي تجعل الشاب يحس بالقوة والعنفوان الإيجابي.
ثالثًا: انضمّ لأي أنشطة اجتماعية أو خيرية أو ثقافية، هذا يعطيك الشعور بما نسميه بالمردود الإيجابي الداخلي، يعني سوف تحسُّ أن قناعاتك بذاتك ومقدراتك قد تحسنت جدًّا.
رابعًا: جهدك في دراستك يجب أن يجعلك متفاعلاً، ودائمًا اجلس في الصف الأول، هذا أيضًا يعطيك روح المبادرة للمشاركة؛ لأنك سوف تكون في المواجهة.
خامسًا: من المهم جدًّا والضروري أن تسعى دائمًا لبر والديك، هذا يعطيك -إن شاء الله تعالى- الشعور بالأمان.
سادسًا: احرص على صلاتك في وقتها، وكذلك احرص على الأذكار، واقرأ عن سير الصالحين وسير شباب الإسلام والصحابة -رضوان الله عليهم– كسيدنا خالد بن الوليد، وسيدنا أسامة بن زيد، وحاول أن تتمثل وتقتدي بهم، هذا فيه خير كبير لك.
أكرّر: أنت لست محتاجًا لعلاج دوائي أبدًا.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا.
منقووووووووووول
<div><div align="center"><b><font size="5"><font color="Blue">في آفاق تربية الطفل
يـنص الدسـتور الكـويتي على أهمية دور الأسرة، ففي المادة التاسعة من الباب الثاني نجد أن >الأسرة أساس المجتمع، قوامها الدين، والأخلاق وحب الوطن، يحفظ القانون كيانها، ويقوي أواصرها، ويحمي في ظلها الأمومة والطفولة
استضاف مركز الامومة والطفولة التابع لوزارة التربية ورشة عمل «اهمية العلاج الطبيعي» القتها اختصاصية العلاج الطبيعي بادارة خدمات العلاج الطبيعي نوف الشمري والاختصاصية سميرة الطخيم.
في البداية عرفت الطخيم العلاج الطبيعي بانه تخصص حديث ظهر بعد الاصابات الناجمة عن الحروب العالمية الاولى والثانية وانه علاج ووقاية وتأهيل من الاصابات كي يتعايش المريض في المجتمع بدون مساعدة الغير، ويتدخل في كثير من التخصصات الطبية الاخرى كالاعصاب والعظام والنساء والولادة ومرضى ما بعد الحروق.
وتطرقت الطخيم لادوات العلاج المستخدمة من اجهزة طبية وكمادات باردة وحارة والعلاج المائي والكهربائي وبالشمع اضافة الى تمارين علاجية سواء كانت سلبية تتم يمساعدة اختصاصي العلاج الطبيعي او ايجابية تؤدى بواسطة المريض.
وعن الامور الواجب مراعاتها قبل النشاط البدني او الرياضي اضافت الشمري: لا بد من اختيار الحذاء والملابس الرياضية المناسبة وعمل تمرينات الاحماء. ونصحت الحضور بالاهتمام بطريقة الجلوس والحركة. واوضحت طريقة الكشف على القوام السليم للجسم.
وقعت الدكتورة عزة العشماوى أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة، اليوم الثلاثاء، بروتوكول تعاون مشترك مع اللواء أبوبكر عبدالكريم، مساعد الوزير لقطاع حقوق الإنسان بوزارة الداخلية، ممثلة فى قطاع حقوق الإنسان، وذلك بهدف دعم أطر التواصل بين كل من المجلس والقطاع للتنسيق بشكل مؤسسي من
بؤس الحياة والطفولة التعيسة لاتلقى بظلالها على نفسية الطفل فحسب بل تعمل على تدمير جيناته الوراثية أيضا لتعرضه للعديد من المخاطر والاضطرابات النفسية وسوء الم
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
استقبل خط نجدة الطفل فجر أمس الاربعاء استغاثة من أحد المواطنين الشرفاء، يفيد بعثوره على طفلين بأحد أحياء الجيزة يبلغان من العمر ما بين عامين ونصف وأربع أعوام، وهما موجودان بدون أى مرافق أو رعاية. فاصطحابهما إلى قسم شرطة الجيزة وتم تحرير محضر بالواقعة رقم 9504
