دعا البابا فرنسيس المسيحيين إلى العمل معا لإلغاء جميع أشكال التعذيب وإدانة هذه الممارسة باعتبارها خطيئة جسيمة.ونقلت شبكة "سكاي نيوز عربية" عن البابا فرنسيس أمام حشد في ساحة القديس بطرس، أمس الأحد، إنه يريد أن يكرر "إدانته الشديدة لجميع أنواع التعذيب"، وحث على توحيد الجهود
قال مسئول بارز في الفاتيكان اليوم الأربعاء إن الأسقف السلفادوري الراحل أوسكار أرنولفو روميرو سوف يتم تطويبه قبل نهاية العام الجاري ، وذلك في قداس يقام في السلفادور.واعترف بابا الفاتيكان فرنسيس الأول أمس الثلاثاء باستشهاد روميرو ،ما يمهد لعملية التطويب التي تفصله خطوة واحدة عن
وصل إلى مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية اليوم الأحد بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، على متن مروحية قادما من الأردن، في زيارة رسمية تنتهي مساء اليوم، بحسب مراسل الأناضول.وهبطت طائرة البابا في مهبط بيت لحم وكان في استقباله، رجال دين مسيحيين ورئيس ديوان الرئاسة الفلسطينية
وافق البابا فرنسيس ، بابا الفاتيكان اليوم الاثنين على قبول تقاعد الكاردينال شون برادي ، كبير أساقفة الكنيسة الكاثوليكية في إيرلندا ، المتهم بإخفاء جرائم قسيس متهم بالتحرش بالأطفال .ووفقا لما جاء على وكالة الأنباء الألمانية فقد شغل برادي منصب كبير أساقفة الكنيسة منذ 1996
يزور بابا الفاتيكان فرنسيس الأول اليوم السبت اثنين من المعالم الرئيسية في اسطنبول في اليوم الثاني من زيارته إلى تركيا للتواصل مع الأقلية الكاثوليكية في الدولة التي تهيمن عليها أغلبية من المسلمين.ووفقا لما جاء على وكالة الأنباء الألمانية كان فرنسيس قد توجه أمس الجمعة إلى
يحضر 70 وفدا من دول العالم، بينهم 24 رئيسا وملكا، مراسم إعلان قداسة كل من الراحلين البابا يوحنا بولس الثاني والبابا يوحنا الثالث والعشرين، في حاضرة الفاتيكان غدا الأحد، بحسب متحدث باسم الكرسي الرسولي "دولة الفاتيكان."ووفقا لما جاء على وكالة "الأناضول" للأنباء فقد أوضح الأب
اعتبر الأب باولو داليليو، مؤسس جمعية مار موسى فى سورية، أن بإمكان الفاتيكان لعب دور حاسم لإيجاد حل للازمة فى سورية بفضل سياسته غير المرتبطة بمصالح خاصة.
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن زيارة بابا الفاتيكان فرانسيس الأول الحالية تعد خطوة مهمة على طريق ترسيخ أواصر الإخاء والتسامح بين المسلمين والمسيحيين، وتعزيز رسالة السلام التي تدعو لها جميع الأديان السماوية.جاء ذلك خلال لقاء العاهل الأردني مع بابا الفاتيكان عقب مراسم الاستقبال
