كيف تقضي على الفتور الزوجي

صور اخبار تفاصيل كيف تقضي على الفتور الزوجي 2024 فيديو

كيف نقضي على الفتور الزوجي هناك حالة شبه عامة لا تكاد تخلو منها حياة زوجية، مهما تكون حالة الحب والتوافق والانسجام التي تظلل حياة الزوجين فيها، فهناك

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

كيف أتخلص من الفتور والملل عندما أحافظ على الصلوات النافلة والذكر؟

كيف أتخلص من الفتور والملل عندما أحافظ على الصلوات النافلة والذكر؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أنا فتاة أبلغ من العمر 23 عاما، أريد أن ألتزم بالدين، لكن عندما أحافظ على الصلوات النافلة والذكر، والعبادات التي تجعلني قريبة من الله أشعر بفتور وملل، وسرعان ما أرجع مثلما كنت، لكن شغف التدين وحفظ القرآن ما زال معي، ويوما عن يوم يزيد، كيف أتعامل مع هذا التناقض؟ بنيت كل أحلامي على أن أصبح شيئا كبيرا يخدم دين الله، أريد التخلص من الفتور والملل.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ هداية حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبا بك -ابنتنا الفاضلة- الراغبة في الخير في موقعك، ونشكر لك الاهتمام والسؤال، ونسأل الله أن يحقق لك مرادك، وأن يصلح الأحوال، وأن يعيننا جميعا على طاعته إنه الكبير المتعال.

أنت مأجورة على نيتك الصالحة، وندعوك للإخلاص فإن فيه عونا لك على الاستمرار، وما كان لله دام واتصل، وننصحك بعدم تكليف النفس فوق طاقتها، لأن ذلك يتعبها ويقعدها ومن هنا جاء التوجيه النبوي الشريف: (اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا) ووضح لنا أن المنبتَّ لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى، فالمتسابق الناجح ليس الذى يبدأ بسرعة فائقة من بداية السباق، ثم يصاب بالعطب وهلاك الدابة في منتصف الطريق، وهكذا من تكلف نفسها فوق طاقتها تتوقف، ومن هنا فنحن نوصيك بما يلي:

1- الدعاء لنفسك بالثبات.
2- بر الوالدين للفوز بدعائهما.
3- الإخلاص الإخلاص.
4- الفرح بأي نجاح يتحقق وشكر الله عليه لتنالي المزيد.
5- تشجيع النفس وبعث الهمة في أعماقها.
6- التعوذ بالله من شيطان يقعد للناس لصدهم عن الصراط المستقيم، واعلمي أن نجاحنا يكون بمخالفته.
7- البحث عن صديقات صالحات مشجعات على فعل الخيرات.
8- القراءة عن السلف وعبادتهم.
9- إعطاء النفس حظها من الطعام وحقها من الراحة.
10- تحديد جدول مناسب ومتنوع يمكنك الثبات عليه وتنفيذه والاستمرار والاستقامة.
11- تقوى الله والاستعانة به.
12- التواصل مع الموقع للتشاور

نسأل الله أن يوفقك لما يحب ويرضى، ونكرر لك الشكر على هذه الرغبة في الخير، ونتمنى أن تكوني من الداعيات العابدات المصلحات، ونسأل الله أن يرفعنا جميعا عنده درجات.

والله الموفق.

منقووووووووووول

بعد سنوات من التفوق أصابني الفتور في الدراسة، أرشدوني للحل.

بعد سنوات من التفوق أصابني الفتور في الدراسة، أرشدوني للحل.
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة وبركاته…
أنا من المعجبين جداً بموقعكم وبما تقدمونه من نصائح، جعلها الله في ميزان حسناتكم، ونفع بكم الأمة.

سأسرد لكم مشكلتي: أنا فتاة عمري 20 سنة، في السنة الثانية في الجامعة، والتحقت بالتخصص الذي أحبه -والحمد لله-، ولدت وعشت في إحدى دول الخليج، ودرست جميع مراحل المدرسة هناك، كنت متفوقة ومتميزة دائما في جميع الصفوف، ودائما أنال المراتب الأولى على مستوى المحافظة والمنطقة أيضاً، أحرزت نسبة عالية في امتحانات الثانوية العامة -بفضل الله-، واضطررت للسفر إلى بلدي الأم أنا وأهلي كي أكمل دراسة الجامعة هناك، كنت دائمة الحزن بسبب فراقي للصديقات، وللمكان الذي عشت فيه، لكنني مع الوقت اعتدت على الأمر -والحمد لله على كل حال، لعله خير-، لكنني أذهب إلى هناك في الإجازات الصيفية.

المشكلة ليست هنا، المشكلة الكبرى في أنني بعد 12 عاماً من التفوق في المدرسة، لم أعد أدرس، لم تعد تلك الهمة للدراسة تلازمني كالسابق، أصبت بلامبالاة عجيبة، أنا مفرغة في البيت تماماً، وليس لدي ما يشغلني، أجهز المكان جيداً للدراسة، وعندما آتي لأذاكر أشعر بالنفور الشديد وأغلق الكتاب، حتى عند اقتراب موعد الامتحان، لا أذاكر ولا يكون عندي شيء من القلق حيال عدم مذاكرتي للامتحان، ورسبت في السنة الأولى في الجامعة في 3 مواد.

أصبحت متقلبة المزاج، وأشعر أحيانا بكتمة وضيق في النفس، وكسولة جدا حتى في أداء المهام البسيطة الأخرى، وهواياتي الأخرى، ولم أعد أستطع حفظ القرآن -للأسف- كالسابق، بعد أن كنت حافظة للمصحف كاملاً، وكلما حاولت أن أغير من نفسي، أكون متحمسة في البداية، لكن سرعان ما يصيبني الإحباط، وتقل عندي الدافعية، وأؤجل مهامي إلى يوم آخر، فقد أصبحت عادة التسويف ليست موجودة في الدراسة وحسب، بل ملازمة لي في أغلب مهامي وأموري الأخرى.

أرجوكم أريد حلاً جذرياً وعملياً يدفعني للدراسة، ويعيد لي همتي وعزيمتي السابقة، أريد أن أستعيد نشاطي وأتغير للأفضل، وأقوم بالأشياء التي يجب علي القيام بها، من غير تسويف ولا تأجيل، فقد تعبت نفسياً من هذا الوضع، وأهلي كذلك، ودائماً ما أبكي وألوم نفسي على هذا التغيير السلبي في حياتي عندما أقارنه بالماضي، وقد كنت قبل أسبوعين أجريت فحصاً لوظائف الغدة الدرقية، وكان إيجابيا -والحمد لله-.

آسفة جدا على كثرة كلامي، لكنني متأكدة -بإذن الله- أنني سأجد عندكم الحل، وفقكم الله، وسدد خطاكم.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ جميلة حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

شكرا لك على الكتابة إلينا والتواصل معنا.
مما سيعينك كثيراً هو الفهم المنطقي لما يجري معك، وأنه ربما نتيجة طبيعية لشيء حدث، وليس خللاً فيك، أو ضعفاً في شخصيتك.

هناك تصنيف لما يسميه علماء النفس: أحداث الحياة، وهي بعض الأحداث الحياتية والتي تسبب بعض التوتر والضغوط، ومنها في أعلى القائمة الطويلة: الانتقال والسفر وفقدان الأصدقاء، وقد مررت أنت بالعديد من هذه الأحدث الحياتية، والتي ربما لو تعرض شخص ما لواحدة منها لربما حصل معه ما حصل معك، وأنت قد مررت بالعديد من هذه الأحدث أو الصدمات، فقد اضطررت لترك البلد والسفر وفقدان الصديقات، وأشياء أخرى كثيرة، عرفنا بعضها وربما لم نعرف الكثير منها.

وأريدك أن تتذكري أن ما تمرّين فيه من بعض المشاعر وفقدان الحماس للعمل والدراسة، إنما هو نتيجة إنسانية نفسية طبيعية لأمر غير اعتيادي، وليس العكس.

فإذا أنت لا تعانين من مرض أو اضطراب أو خلل، وبالتالي فلا تحتاجين لعلاج، وإنما ما يمكن أن يعينك بعد الفهم السابق، هو أن تعتبري عنوان الموضوع: العمل على التكيّف مع الوضع الجديد للحياة، في البلد الذي أنت فيه الآن، فالسؤال ليس ما هو العلاج الذي أحتاجه، وإنما كيف أتكيّف مع الظروف الجديدة، وكيف أرتب أموري بالشكل الأفضل؟

ومما سيعينك هو مراجعة نمط حياتك الجديد، وبرنامجك اليومي، وإعادة ترتيب أولوياتك.

حاولي أن تبدئي من صباح الغد، أن تتخذي خطوات صغيرة، وليست كبيرة، فمثلا اذهبي لمكتبة الجامعة لتدرسي لمدة ساعتين، ولك بعد ذلك أن تكرمي نفسك بوجبة غداء مما تحبين من الطعام، وهكذا استمري في اتخاذ بعض الخطوات البسيطة، ورويدا رويدا ستجدين نفسك – لا أقول قد استعدت نمط حياتك القديم- تقبلتي نمط حياتك الجديد، والذي فيه الخصائص الإيجابية التي تبحثين عنها، ولا بد من بعض الصبر والمثابرة "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب"، ولا شك أن الصلاة وتلاوة القرآن، ومن ثم الرياضة والتغذية المتوازنة من الأمور التي تؤدي لتغيير نمط الحياة للأفضل.

وفقك الله، وفتح لك أبواب النجاح والتوفيق، لتصلي لمرحلة تستمتعين فيها بالعمل والنشاط.

منقووووووووووول

الفتور في العبادة والطاعة

الفتور في العبادة والطاعة

الفتور في العبادة والطاعة

الفتــــــــــور في العبــــــــــادة

يشدنا الحماس إلى نوعٍ من أنواع العبادة فنحرص عليه ، متمثلين بقوله – صلى الله عليه وسلم – :

( اكلفوا من العمل ما تطيقون ؛ فإن الله لا يمل حتى تملوا ، و إن أحب العمل إلى الله تعالى أدومه

و إن قل ) حديث صحيح .

إلا أن فتورًا قد ينتابنا فجأة ، فنتوقف عن ذلك العمل الصالح تمامًا ، و إن لم نتوقف فإننا نؤديه بتكاسل !

أتُرى هذا الأمر طبيعي ؟

قال النبي – صلى الله عليه و سلم – فيما رواه أبو هريرة – رضي الله عنه – : ( لكل شيء شرّة ، و لكل شرّة

فترة ، فإن صاحبها سدّد و قارب فارجوه ، و إن أشير إليه بالأصابع فلا تعدوه ) رواه الترمذي .

و الشرّة في معناها اللغوي هي النشاط ، بينما الفترة تعني الضعف .

و قد ذم الله سبحانه و تعالى المنافقين بتثاقلهم عن الصلاة و كسلهم فيها ، قال تعالى : ﴿ ( إن المنافقين يخادعون

الله و هو خادعهم و إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤن الناس و لا يذكرون الله إلا قليلا ) ﴾سورة النساء الآية 142

و قال النبي – صلى الله عليه و سلم – : ( إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ،

و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبوًا ) حديث صحيح رواه مسلم .

كما استعاذ الرسول – صلى الله عليه و سلم – من الفتور و الكسل في عدة أحاديث ، و علّم أصحابه

أن يتعوذوا بالله منه في الصباح و المساء ، فقال : ( اللهم إني أعوذ بك من الكسل ، و أعوذ بك من الجبن ،

و أعوذ بك من الهرم ، و أعوذ بك من البخل ) رواه البخاري و مسلم .

و ما ذاك إلا لأن الفتور حالة خطيرة يؤدي بكثير من الناس إلى الانحراف ؛ فهو مرحلة وسطية

بين الالتزام و الانحراف .

و من مظاهر الفتور ( أعاذنا الله و إياكن منه ) :

1/ التكاسل عن العبادات و الطاعات مع ضعف و ثقل أثناء أدائها ، و من أعظم ذلك الصلاة ،

و يدخل في هذا التكاسل عن قيام الليل و صلاة الوتر و أداء السنن و الرواتب ، و الغفلة عن قراءة

القرآن و الذكر .
2/ عدم استشعار المسؤولية ، و التساهل و التهاون بالأمانة ، و أعظم أمانة هي الدعوة إلى الله .

3/ انفصام عرى الأخوة بين المتحابين في الله ، قال النبي – صلى الله عليه و سلّم – : ( ما توادَّ اثنان

في الله عز و جل ، أو في الإسلام فيفرق بينهما أول ذنب < و في رواية ففرق بينهما إلا بذنب > يحدثه

أحدهما ) أخرجه أحمد في المسند .

4/ ضياع الوقت و عدم الإفادة منه .

5/ التهرب من كل عمل جدّي .

6/ الفوضوية في العمل .

7/ النقد لكل عمل إيجابي تنصّلًا من المشاركة فيه .

8/ التسويف و التأجيل ، فما يمكن أن يؤدى في أسبوع يمكث شهرًا .

أما عن أسباب الفتور فمنها الآتي /

1/ ضعف الإخلاص و سريان الرياء في القلب .

2/ ضعف العلم الشرعي .

3/ تعلّق القلب بالدنيا و نسيان الآخرة .

4/ الحياة في الأجواء الفاسدة .

5/ صحبة ذوي الإرادات الضعيفة .

6/ مقارفة المعاصي و المنكرات و أكل الحرام .

7/ سوء التربية .

8/ عدم التجانس بين الموهبة و العمل .

أخيرًا ، إذا ابتليت إحدانا بالفتور فهل لها من علاج ؟

نعم ، إن هناك سبلًا و عوامل للنجاة من بين مخالب الفتور ، منها :

1/ تعاهد الإيمان و تجديده ، فقد روى الحاكم الطبراني عن النبي – صلى الله عليه و سلم – أنه قال :

( إن الإيمان ليخلق في جوفِ أحدكم كما يخلق الثوب ، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم )

أخرجه الحاكم في المستدرك .

2/ مراقبة الله و الإكثار من ذكره ، و حقيقة المراقبة ( أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) .

3/ الإخلاص و التقوى .

4/ طلب العلم و المواظبة على الدروس و حلق الذكر و المحاضرات .

5/ العلم بفضل العمل الذي نمارسه و مكانته الشرعية .

6/ تنظيم الوقت و محاسبة النفس .

7/ لزوم الجماعة ، قال صلى الله عليه و سلم : ( عليكم بالجماعة و إياكم و الفرقة ، فإن الشيطان

مع الواحد ، و هو من الاثنين أبعد ، من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة ) أخرجه الترمذي .

8/ حسن التربية الشاملة المتكاملة .

9/ تنويع العبادة و العمل بدون فوضى ، و ذلك كمن يكون في الحرم مثلًا يصلي من الليل ما شاء

ثم يقرأ في كتاب الله ، أو يذهب ليطوف بالبيت ، أو يذكر الله على أي وضع .

10/ الإكثار من ذكر الموت و الخوف من سوء الخاتمة .

11/ الدعاء و الاستعانة بالله .

أسأل الله لي و لكن الفائدة مما علمناه ، و أعوذ به من الفتور و الكسل .

البشير: الاتصالات مع القيادة السعودية أزالت الفتور بين البلدين

البشير: الاتصالات مع القيادة السعودية أزالت الفتور بين البلدين

خليجية

كشف الرئيس السوداني عمر البشير، عن زوال حالة الفتور التي اعترت علاقة بلاده مع المملكة العربية السعودية مؤخرًا، بفضل ما وصفها بالاتصالات المستمرة مع قيادة المملكة، وتصحيح المعلومات المغلوطة التي كانت تردهم من خلال جهات ذات غرض، على حد تعبيره. وقال البشير خلال حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط" السبت (11 أكتوبر 2024) إن "علاقتنا مع السعودية مرت بفترة فتور، وليست فترة توتر، لأنه لا يوجد فيما يجري بين البلدين ما من شأنه أن يوتر العلاقات، وحتى الفتور نفسه ما كان ليحصل لولا تسرّب كمّ كبير من المعلومات المغلوطة التي تُنقل عن أوضاع في السودان". وأضاف أن السودان شرح مواقفه الثابتة خلال الاتصالات المستمرة والقائمة حتى الآن مع القيادة السعودية، مؤكدا حرص بلاده الشديد على تعزيز العلاقات مع المملكة وأمنها، لأن أمنها من أمن الحرمين الشريفين. وتابع: "الحمد لله، استطعنا، من خلال اتصالاتنا المستمرة، أن نتجاوز الماضي، وما يدل على ذلك حجم الترحيب والتقدير الذي وجدناه من القيادة السعودية في هذه الزيارة التي أدينا فيها شعيرة الحج، حيث كان لقاؤنا مع الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حميميًّا جدًّا جدًّا، وعبّر عن مدى عمق علاقاتنا الثنائية". وأكد البشير أنه لا توجد أي علاقة استراتيجية مع إيران؛ فهي علاقة عادية جدًّا، لكن البعض حاول التهويل من هذه العلاقة لكي يبث معلومات من جهات ذات أجندة، على سبيل المثال الضجة التي أثيرت حول أن هناك سفنًا حربية دخلت مياه بورتسودان، والحقيقة المجردة أن هذه السفن جاءت قبل شهرين إلى البحر الأحمر، وطلبت الدخول إلى ميناء بورتسودان من وزارة الدفاع غير أنها لم ترد عليهم، ورأوا أن عدم الرد يعني الرفض، غير أن هذه السفن نفسها دخلت المياه والموانئ السعودية، لأن الأصل في هذه الموانئ أنها تقدم خدمات تزويد الوقود وملحقاته. وأضاف بقوله: "الأمة العربية في حاجة ماسة لجمع الصف لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، ولا بد لتحقيق ذلك بأن نتناسى خلافاتنا مهما بلغت من الحدة، فنحن الآن نبقى أو لا نبقى. وما حصل في العراق يمكن أن يحدث في أي منطقة أخرى من العالم العربي". وأكد الرئيس السوداني أن أجندة لقائه مع الرئيس المصري تتضمن القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، فضلا عن دفع الاتفاقيات الثنائية التي أبرمت، ومنها اتفاقية الحريات الأربع، مبينًا أنها كفيلة بإذابة الحدود بين البلدين، مشيرًا إلى أن العلاقة مصيرية ولا بد من تعزيزها، وإعادة الدور المشترك على كافة المستويات.

أبو حامد: انتهاء الفتور في العلاقات المصرية الأمريكية عقب لقاء السيسي وأوباما

أبو حامد: انتهاء الفتور في العلاقات المصرية الأمريكية عقب لقاء السيسي وأوباما

أكد الدكتور محمد أبو حامد رئيس حزب "حياة المصريين" أن مقابلة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع نظيره الأمريكي باراك أوباما قد أنهت ما وصفه بـ"حالة الفتور التي أصابت العلاقات المصرية الأمريكية" – على حد قوله.وقال أبو حامد من خلال تغريده له على صفحته بموقع