صرح وزير الاقتصاد الاسرئيلى ان قتل الفلسطينين وهدم منازلهم يحقق الراحة والامان لاسرائيل ويجلب الراحة لمواطنى اسرائيل صورة: https://www.dawshagya.org/vb/storeimg…591562_710.jpg
ويجلب الراحة لمواطنى اسرائيل
صرح وزير الاقتصاد الاسرئيلى ان قتل الفلسطينين وهدم منازلهم يحقق الراحة والامان لاسرائيل ويجلب الراحة لمواطنى اسرائيل صورة: https://www.dawshagya.org/vb/storeimg…591562_710.jpg
فرضت السلطات الإسرائيلية حصارا على كافة المحافظات الفلسطينية في الضفة الغربية بداية من الليلة الماضية حتى منتصف ليل غد الثلاثاء-صباح الأربعاء – بحجة الاحتفالات بعيد الفصح اليهودي.وقررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي حرمان الفلسطينيين من دخول إسرائيل والقدس في أيام 14 و15، و20 و21 من الشهر الجاري،
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إنه وثق شهادات لفلسطينيين في قطاع غزة تفيد باستخدام قوات الجيش الإسرائيلي للمدنيين والأطفال "كدروع بشرية، وقتلهم عمدا في حالات أخرى".وأضاف المرصد الحقوقي في بيان له أصدره، اليوم الأحد، ووصل "الأناضول" نسخة عنه أن "الجيش الإسرائيلي تعمد استخدام المدنيين والأطفال
ذكرت صحيفة معاريف العبرية على موقعها الالكتروني، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اقترح على السلطة الفلسطينية تجميدا هادئا للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية، والافراج عن 20 أسيرا فلسطينيا، اضافة لرزمة حسن نوايا، أمنية واقتصادية، مقابل عودة السلطة الى المفاوضات المباشرة في عمان، بوساطة أردنية.
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن الفلسطينين، الذين طُلب إليهم ترْك منازلهم تجنبا لتعريض حياتهم للخطر إبان العدوان على غزة ، فوجئوا عند عودتهم إلى ديارهم بتشويه الإسرائيليين لها عن طريق عمل رسومات "جرافيتي" تحمل عبارات محملة بالأحقاد والكراهية.ورصدت الصحيفة ـ في تقرير على موقعها الإلكترونيـ
أكد الكاتب الجزائري والمراقب الدولي السابق بسوريا أنور مالك أن من لم يسعد بعمليات قوي المقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل أو يسعد بالرعب الذي يعيشه الإسرائيليون فـ"التصهين قد دب فيه". وقال مالك من خلال تغريده له على صفحته بموقع التدوينات القصيرة "تويتر": "من لا تسعده عمليات المقاومة
وقال نائب السفير الفلسطيني في بغداد منير صبح، إن قرار مجلس القضاء الأعلى يشير إلى استمرار العمل بقرار مجلس قيادة الثورة المنحل المرقم 202 والصادر في 2001 القاضي بأن يعامل الفلسطينيون المقيمون في العراق معاملة العراقيين في جميع الحقوق والواجبات عدا اكتساب الجنسية العراقية، حيث أوضح قرار مجلس القضاء الأعلى أن العمل بهذا القرار يكون ساريا ما دام لم يصدر قرار آخر يلغيه.
وأكد "صبحي" بحسب القدس العربي أن هذا القرار ذو أهمية كبيرة للجالية الفلسطينية المقيمة في العراق وتتوقف عليه الكثير من المعاملات والحقوق في المؤسسات الرسمية العراقية.
وكان السفير الفلسطيني في بغداد، أحمد عقل، قد أشار في تصريح سابق للصحيفة إلى أن السفارة اهتمت كثيرا بهذا الموضوع وأجرت اتصالات مع الحكومة العراقية ومنظمة الأمم المتحدة للاجئين من أجل حسم القرار من استمرار العمل بقرار مجلس قيادة الثورة السابق أو تغييره.
وأشار "صبحي" أن قرار مجلس القضاء الأعلى المذكور لم يصل حتى الآن إلى الوزارات والدوائر الحكومية لكي يكون ملزما لها بتنفيذه، وإن السفارة الفلسطينية ستقوم في الأيام القادمة باتصالات مع الحكومة العراقية ومجلس الوزراء لمتابعة تنفيذ القرار وإيصاله إلى الجهات المعنية.
يذكر أن أعداد الجالية الفلسطينية المقيمة في العراق قد انخفض بشكل كبير بعد عام 2024 نتيجة الاتهامات لأبناء الجالية أنهم من مؤيدي النظام الأسبق، كما وجهت اتهامات للجالية بالتورط في أعمال إرهابية.
أبدى الأستاذ جمال جبر مدير المركز الإعلامي في النادي الأهلي المصري استعداده لاستقبال وفد من الإعلاميين الرياضيين من محافظات غزة من أجل الإعداد لدورة متقدمة
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
أثار رفض عشرات الجنود الاحتياط بوحدة إستخبارات تابعة للجيش الإسرائيلي، أداء الخدمة العسكرية، في خطوة هي الأولى تقع داخل وحدة استخبارات، موجة غضب رسمية.فقد توالت ردود الأفعال الرسمية الإسرائيلية على رفض 43 جنديا احتياطيا في وحدة الإستخبارات الإسرائيلية "8200" التابعة للجيش أداء الخدمة العسكرية في
كشفت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" نقلا عن مصدر فلسطيني أنه تم التوصل إلى هدنة فلسطينية إسرائيلية جديدة لمدة 72 ساعة. وأوضح المسئول أن الهدنة تمت بوساطة مصرية، مشيرا إلى أنه سيتم الإعلان عن الهدنة قريبا، وعن موعد البدء في وقف إطلاق النار.