ميريام كلينيك: الشباب العربي يعاني من الكبت الجنسي

ميريام كلينيك: الشباب العربي يعاني من الكبت الجنسي
عارضة الأزباء اللبنانية تؤكد أن هناك عددًا كبيرًا من الجمهور يفهم عقليتها الفنية.

هل من يرغب بالجنس ولكنه لا يستطيع ممارسته يعد مصابا بالكبت الجنسي؟

هل من يرغب بالجنس ولكنه لا يستطيع ممارسته يعد مصابا بالكبت الجنسي؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

مرحبا بكم.

ما هو الكبت الجنسي والنفسي؟ فهل الشخص الذي لديه رغبة في الجنس، ولكن لا يستطيع الممارسة لأي سبب كان هل هو نوع من الكبت الجنسي؟ وما علاج الكبت النفسي والجنسي؟ هل بالرياضة المرهقة نتغلب على الكبت الجنسي؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ ali حفظه الله.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحباً بك في استشارات الشبكة الإسلامية، ونتمنى لك دوام الصحة والعافية.

مصطلح الكبت -أخي الكريم- يعنى به في علم النفس تغافل أوتجاهل الشيء المكبوت وعدم إظهاره، أو تذكره بطريقة لا شعورية، فالتجارب المؤلمة -مثلاً- يكبتها الشخص؛ لأنها تسبب له ألماً عند تذكرها، ويعتبر الكبت وسيلة أوحيلة من حيل الدفاع النفسي.

أما ما تقصده ربما يكون في إطار عدم إشباع الحاجات النفسية أو الغرائز الجنسية، فعدم إشباع أي غريزة ربما يؤدي إلى عدم التوافق النفسي والعضوي والشخصي والاجتماعي، فمثلاً: عدم إشباع غريزة الجوع أوالعطش يؤدي إلى عدم ارتياح عام في الجسم، وكذلك الأمر بالنسبة لبقية الغرائز.

وحدد لنا ديننا الحنيف ضوابط لإشباع الغرائز بأنواعها المختلفة تقتضي المصلحة الفردية والجماعية، فالغريزة الجنسية -مثلاً- تكبح بالصوم؛ لأن الشبع يؤججها. ولا بأس بممارسة الرياضة وتجنب المثيرات الجنسية، وكذلك غض البصر علاج ناجع لها.

نسأل الله تعالى لك العفاف، وأن يغنيك بفضله.

منقووووووووووول

أساليب خاطئة تؤدي إلى الكبت النفسي عند الأطفال

أساليب خاطئة تؤدي إلى الكبت النفسي عند الأطفال

خليجية

تقول الدكتورة رولا خلف، الاستشارية النفسية، إن هناك حالات يعيشها الإنسان في حياته اليومية، من التبدل والتغير من غضب وضيق وخوف وحزن وفرح وسرور.

وأضافت "خلف"، أن الطفل في السنوات الأولى يشهد تطورًا كبيرا في تعبيراته الوجدانية المختلفة ويتسم إظهارها عادة بالحِدة والعنف عندما يبلغ سن الخامسة أو السادسة فنجده يميل إلى كبت مشاعره ولا يعترف بها سوى إلى الشخص الذي يثق به، كالأب أو الأم أو غير ذلك.

وأشارت "خلف"، إلى أن هناك أساليب خاطئة يقوم بها الأهل مع الأطفال تكون نتيجتها وجود طفل يعاني من ألم، متبلد المشاعر والأحاسيس وهو ما يسمى الكبت النفسى عند الأطفال، ونجدها في الآتى:

يتحدث الآباء والأمهات بصورة انفعالية شديدة اللهجة بصفة متكررة وعصبية دائمة، فتتحول إلى عادة في أبنائهم.

يعتبر الآباء تعبير أبنائهم عن عواطفهم ومشاعرهم الخاصة سلوكًا سلبيًا، فتجد الأب دائما يقول: "اسكت لا تتكلم كثيرا، خليك رجل، كن مهذبا، لا تبكِ"، فهذا يرسخ في أذهانهم أن التعبير عن العواطف نوع من الضعف أو شيء يسيء إلى الشخصية فيتعلم الكبت.

السخرية من مشاعر الأبناء حين يعبرون عنها وإعادة روايتها بشكل استهزائي ساخر، ما يجعل الطفل ينظر إلى شخصيته أنها محتقرة.

لا يطلب من أبنائه التعبير عن عواطفهم في الفرح أو الحزن مثل كتابة بعض الرسائل في المناسبات أو الكلام الطيب، ما يجعلهم يتعلمون كبت مشاعرهم تجاه الآخرين.

ونصحت "خلف" أنه من الضرورى أن يكون من مهام الأم والأب في تربية الطفل، تعليمه وتدريبه على التغيير والإفضاء عما يجول في نفسه من مشاعر طيبة أو غير طيبة.

هل من يرغب بالجنس ولكنه لا يستطيع ممارسته يعد مصابا بالكبت الجنسي؟

هل من يرغب بالجنس ولكنه لا يستطيع ممارسته يعد مصابا بالكبت الجنسي؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

مرحبا بكم.

ما هو الكبت الجنسي والنفسي؟ فهل الشخص الذي لديه رغبة في الجنس، ولكن لا يستطيع الممارسة لأي سبب كان هل هو نوع من الكبت الجنسي؟ وما علاج الكبت النفسي والجنسي؟ هل بالرياضة المرهقة نتغلب على الكبت الجنسي؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ ali حفظه الله.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحباً بك في استشارات الشبكة الإسلامية، ونتمنى لك دوام الصحة والعافية.

مصطلح الكبت -أخي الكريم- يعنى به في علم النفس تغافل أوتجاهل الشيء المكبوت وعدم إظهاره، أو تذكره بطريقة لا شعورية، فالتجارب المؤلمة -مثلاً- يكبتها الشخص؛ لأنها تسبب له ألماً عند تذكرها، ويعتبر الكبت وسيلة أوحيلة من حيل الدفاع النفسي.

أما ما تقصده ربما يكون في إطار عدم إشباع الحاجات النفسية أو الغرائز الجنسية، فعدم إشباع أي غريزة ربما يؤدي إلى عدم التوافق النفسي والعضوي والشخصي والاجتماعي، فمثلاً: عدم إشباع غريزة الجوع أوالعطش يؤدي إلى عدم ارتياح عام في الجسم، وكذلك الأمر بالنسبة لبقية الغرائز.

وحدد لنا ديننا الحنيف ضوابط لإشباع الغرائز بأنواعها المختلفة تقتضي المصلحة الفردية والجماعية، فالغريزة الجنسية -مثلاً- تكبح بالصوم؛ لأن الشبع يؤججها. ولا بأس بممارسة الرياضة وتجنب المثيرات الجنسية، وكذلك غض البصر علاج ناجع لها.

نسأل الله تعالى لك العفاف، وأن يغنيك بفضله.

منقووووووووووول