أعلن أهالي العسكريين اللبنانيين المختطفين لدى تنظيمي "جبهة النصرة" و"داعش" الاشتباكات مع الجيش اللبناني في بداية شهر أغسطس/ آب الماضي في محيط بلدة عرسال على الحدود الشرقية مع سوريا، اليوم الأربعاء أنهم يتجهون نحو تصعيد تحركاتهم من خلال إغلاق الطرقات، مطالبين الخاطفين كشف المماطلين بعملية
"رحلة الموت"، كلمتان اختارتهما زوجة أحد العسكريين اللبنانيين المختطفين لدى تنظيمي "جبهة النصرة" والدولة الإسلامية "داعش" منذ آب/أغسطس الماضي في محيط بلدة عرسال، المحاذية للحدود السورية، لتصف زيارتها الأولىلزوجها الأسير في مكان احتجازه.الزوجة، التي تحدثت لوكالة "الأناضول" طالبة عدم ذكر اسمها أو اسم زوجها لـ"ضرورات
ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية اليوم الثلاثاء، أن مجموعات من أقارب العسكريين المحتجزين لدى تنظيمي "النصرة" و"الدولة الإسلامية" المعروفة اعلاميا باسم "داعش"، أقدمت على خطف 18 سوريا واحتجزوهم في أحد المستودعات.وأضافت الوكالة أن هؤلاء السوريين تمكنوا من خلع باب المستودع والفرار.ويسعى أقارب هؤلاء العسكريين إلى
قال الشيخ نعيم قاسم نائب الأمين العام لـ "حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، اليوم الثلاثاء: "إن الحزب يؤيد التفاوض المباشر أو غير المباشر لاطلاق سراح العسكريين اللبنانيين الأسرى لدى تنظيمي "النصرة" و"داعش" في منطقة القلمون السورية الحدودية.وفي تصريحات بعد لقائه وفدا من أهالي العسكريين
ذكر أهالي العسكريين اللبنانيين المختطفين في بلدة "عرسال" من قبل جبهة "النصرة" و"داعش " أن هناك تقدما تحقق في المفاوضات الخاصة بقضية أبنائهم.وقالت مصادر متابعة لقضية العسكريين لنقلت صحيفة "النهار" اللبنانية إن الاتصالات التي أجراها المدير العام للامن العام اللبناني مسئول الملف اللواء عباس ابرهيم
قال علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، إن اللبنانيين مسؤولون عن حل مشكلاتهم السياسية بأنفسهم.وأدلى ولايتي بتصريحه هذا لدى وصوله الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، صباح اليوم الإثنين، في زيارة رسمية لم تعلن مدتها.وردا على أسئلة الصحفيين لدى وصوله الى المطار
كشف نهاد المشنوق وزير الداخلية اللبناني عن تقدم في المفاوضات في شأن الإفراج عن العسكريين اللبنانيين المخطوفين لدى تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة" في جرود عرسال ومنطقة القلمون السورية.ونقلت صحيفة "الحياة" اللندنية اليوم الأحد، عنه تأكيده أنه لن يعلن عن تفاصيل هذا التقدم في انتظار التوصل إلى
"أضحية العيد" باتت فرصة جديدة لتخفيف وطأة الفقر والعوز اللذين أصبحا يطالان شريحة أوسع من اللبنانيين بسبب الاوضاع الاقتصادية الصعبة في البلاد، ويشاركهم بها "ضيوفهم" الاوائل من اللاجئيين الفلسطينيين والاعداد المتزايدة من اللاجئين السوريين."المعاناة واحدة والمصيبة تجمع"، جملة تختصر أوضاع الكثير من اللبنانيين واللاجئيين وهم
