تعرض رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق لانتقادات في الداخل اليوم الخميس لقضائه عطلته في لعب الجولف مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في هاواي بينما تواجه البلاد واحدا من أسوأ الفيضانات التي تشهدها . وذكرت وكالة أنباء "برناما" الرسمية أن أكثر من 91 الف شخص
قال رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق إن العلاقات القوية بين ماليزيا والصين، والتي أكملت عامها الأربعين، ستستمر في الازدهار حاليا ومستقبلا.ووفقا لما جاء على وكالة أنباء "الشرق الأوسط" فقد نقلت وكالة أنباء "بيرناما" الماليزية اليوم السبت عن رئيس الوزراء بمناسبة الاحتفال بالذكرى الأربعين للعلاقات الدبلوماسية
الوكيل – قال وزير السياحة والثقافة الماليزي، داتوسيري محمد بن عبد العزيز، إن طقس الأردن المعتدل، من أهم المزايا التي تجعله مركز جذب سياحي، خصوصا للسياح الماليزيين، إذا ما تمت مقارنته بدول الخليج.وأشار عبد العزيز في مؤتمر صحفي على هامش حملة الترويج لحملة ‘زوروا ماليزيا’، إلى أن الأردن يضم الكثير من المواقع السياحية الدينية للمسلمين والمسحيين على حد سواء، ومما يدل على ذلك وجود رحلتين أسبوعيتين من الملكية الأردنية إلى كوالالمبور.وأكد أن السياحة الدينية القائمة على رحلات العمرة والحج للمسلمين الماليزيين، تضع الأردن كمحطة فعالة على الخارطة السياحية الدينية، من خلال مكوث الحجاج والمعتمرين في الأردن، قبل أو بعد أداء العمرة أو الحج، لذا لا بد للأردن من الاهتمام بهذا السوق.وبين، أن الأردن سوق كبيرة بالنسبة لماليزيا، إذ يدرس بها أكثر من 300 ألف طالب ماليزي، الذين يأتيهم زيارات عائلية بكثرة، لزيارة أبنائهم، والاطلاع على حضارات الأردن التي تلخص التاريخ الذي درسوه في الكتب.وأكد أهمية تبادل خبراتهم السياحية مع الأردن، عبر التأكد من قاعدة السياح القادمين إلى الأردن على أنها من الدول المجاورة، وهي من الأمور في السياحة لديهم، إذ إن 32% من السياح الزائرين لماليزيا خلال العام الماضي البالغ عددهم 25.7 مليون سائح كانوا من سنغافورة.وبين أن على الأردن منح الأولوية للاستثمار في المشاريع السياحية، الذي يحقق أرباحا هائلة ومردودات كبيرة، وضرب مثلا على ذلك أن ماليزيا صرفت 1.5 مليار ماليزي على السياحية في العام الماضي، كان مردودها 65 مليار ماليزي، فيما تحقق السياحة في ماليزيا نحو 23 بليون دولار سنويا.وأكد الوزير، أهمية التنسيق بين بلاده والاردن وفلسطين في مجال السياحة الدينية، موضحا ضرورة وضع المواقع الدينية الإسلامية في الاردن وفلسطين على خريطة السياحة الماليزية، خاصة المدرجة على قائمة التراث العالمي، وكذلك السياحة العلاجية.واشار الى الجهود السياحية الماليزية المستمرة حاليا في الشرق الاوسط للترويج لحملة ‘زوروا ماليزيا’، عبر سلسلة من الزيارات قامت بها الوزارة إلى دبي وقطر والاردن، مؤكدا استمرار جهود الوزارة في الاردن من خلال جولة ترويجية من 12 -15 ايار الحالي تتضمن لقاءات رسمية مع الجهات السياحية ذات الاختصاص، إضافة الى زيارة المواقع الدينية والسياحية مثل جرش والبترا وموقع المغطس وغيرها من المواقع الهامة.واضاف ان ماليزيا تعتبر ضمن افضل عشر وجهات للزيارة وحصلت على العديد من الجوائز العالمية في مجال السياحة العالمية، وفي اعلى قائمة الوجهات السياحية الصديقة للمسلمين من خلال استفتاء جرى بداية العام الماضي. يذكر أن عدد السياح الماليزيين القادمين الى المملكة بلغ حتى الربع الاول من هذا العام 8500 سائح، مقارنة مع 25 الفا العام الماضيالغد
دشن أمين عام غرفة الرياض الدكتور محمد الكثيري أمس معرض الكتالوجات الماليزي الذي استضافته الغرفة، بمشاركة عدد من الشركات الماليزية وذلك بحضور المفوض التجاري بقنصلية ماليزيا العامة خيرول عبدالحليم وعدد من المستثمرين ورجال الأعمال.وأكد دكتور الكثيري خلال لقائه خيرول عمق الروابط التي تربط بين شعبي البلدين، وضرورة العمل على زيادة حجم التبادل التجاري والاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة في اقتصا
زار الرئيس الأمريكي باراك اوباما مسجدا في العاصمة الماليزية كوالالمبور، اليوم الأحد، قبل لقائه مع رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق.ومن المقرر أن يعقد الرئيس أوباما لقاء مع قادة الشباب في ماليزيا، علاوة على الحديث مع جماعات المجتمع المدني ودعاة الإصلاح الاجتماعي في الدولة ذات
التقى رئيس الوزراء الماليزي محمد نجيب عبد الرزاق في كوالالمبور اليوم السبت مع وزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ عبد الله زايد آل نهيان في مقر إقامته الرسمية. وأفادت وكالة أنباء (برناما) الماليزية نقلا عن بيان صادر عن وزارة الخارجية الماليزية بأن الزيارة تهدف إلى
أفاد مسئول باسم حزب زعيم المعارضة الماليزي السجين أنور ابراهيم بأن أسرة ابراهيم قدمت طلبا اليوم الثلاثاء لاستصدار عفو ملكي عنه.وأفاد مدير الاتصالات في "حزب عدالة الشعب" ،فهمي فاضل بأن أسرة أنور هي صاحبة مبادرة طلب العفو عنه وليس الحزب .ورافق السيدة عزيزة اسماعيل ،زوجة
أكد رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق اليوم السبت أن نهج الاعتدال يمكنه أن يعطي مساهمة قيّمة للدول التي تحدث فيها الاضطرابات وكذلك لمعالجة التطرف فى العالم.وأضاف نجيب – فى كلمة ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة ونقلتها وكالة أنباء "برناما" الماليزية- أن خطوة مواجهة
قال رئيس الوزراء الماليزي نجيب رزاق اليوم الخميس أنه يتعين على الدول تكثيف عملية تبادل المعلومات الاستخباراتية وبيانات الرحلات الجوية لمنع تكرار حادث سقوط الطائرة الماليزية في أوكرانيا .ووفقا لما جاء على وكالة الأنباء الألمانية فقد أضاف في تعليق بصحيفة "فايننشال تايمز" إنه في الوقت
التقى وزير السياحة هشام زعزوع السفير الماليزي بالقاهرة داتوكو جعفر كوشعاري لبحث سبل التعاون السياحي بين البلدين ، يأتي ذلك في إطار الجهود المتواصلة للسيد وزير السياحة في العمل على استعادة الحركة السياحية الوافدة إلى مصر وفي ضوء لقاءاته المتصلة مع الدبلوماسيين وصناع القرار السياحي
