تمكنت 4 من الفتيات المخطوفات في نيجيريا، من الهرب بعد أكثر من 40 يوما قضينها في أيدي مسلحي بوكو حرام، حسب مسئولين محليين.وخلال اجتماع عقده في أبوجا، اليوم الأربعاء، بشأن الاستجابة الإنسانية لأزمة الفتيات المخطوفات، قال موسى إليجاه، مدير شؤون العاملين والإدارة في المجلس المحلي
قال جون كيري وزير الخارجية الأمريكية إن بلاده على استعداد تام للقيام بأي شئ يمكن القيام به للإفراج عن الفتيات النيجيريات اللاتي اختطفتهن مجموعة بوكو حرام النيجيرية صباح أمس الأول الثلاثاء.وأضاف كيري في تغريدة له على حسابه الرسمي بموقع التغريدات القصيرة للتواصل الإجتماعي "تويتر": "نحن
أعلن قائد الجيش النيجيري أنه تم تحديد مكان وجود التلميذات المئتين اللواتي خطفتهن جماعة "بوكو حرام" الإسلامية المتشددة. وقال رئيس أركان القوات المسلحة النيجيرية الماريشال الكس بادي، الاثنين (26 مايو 2024) إن "الخبر السار بالنسبة إلى الفتيات أننا نعلم مكان وجودهن، لكننا لا نستطيع أن نكشفه" وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية الثلاثاء. وأثار خطف 276 تلميذة في منتصف إبريل من مدرسة شيبوك في شمال شرق نيجيريا، لا تزال 223 منهن محتجزات، موجة استنكار في نيجيريا والعالم، أدى إلى تعبئة دولية للمساعدة في العثور عليهن. ورفض المسؤول العسكري النيجيري كشف تفاصيل مكان وجود التلميذات، معتبرًا أن العملية "سر عسكري".
كثفت السلطات الأمنية النيجيرية عمليات البحث عن الفتيات اللاتي تم اختطافهن منذ أيام علي يد عناصر يعتقد انها علي علاقة بجماعة بوكو حرام المتشددة من داخل مدرسة ثانوية ببلدة "شبوك" بولاية "بورنو".ووفقا لما جاء على وكالة أنباء "الشرق الأوسط" فقد ذكرت مصادر أمنية اليوم أن
تعهد الرئيس النيجيري المنتخب محمد بخاري ببذل أقصى ما يستطيع لتحرير أكثر من 200 تلميذة خطفتهن حركة "بوكو حرام" المتشددة ، غير أن أقر بأن العثور عليهن ليس مؤكدا.ونقل تليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اليوم الثلاثاء، عن بخاري الذي فاز في الانتخابات قبل
قالت منظمة العفو الدولية اليوم الثلاثاء في تقرير جديد إن النساء اللاتي يعتنقن الديانة الإيزيدية واللاتي تم خطفهن من قبل عناصر تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" يقتلن أنفسهن في الأسر بدلا من إجبارهن على الزواج من أفراد الميليشيات. وتم اسر الآلاف من الرجال والنساء والأطفال من الطائفة
