المصممة انتصار عبده تطلق مجموعتها لربيع وصيف 2024

المصممة انتصار عبده تطلق مجموعتها لربيع وصيف2020
المصممة الأردنية استطاعت أن تدمج تصميمها بروح عصرية ، حيث سعت لتطوير التراث ليعاصر الأجيال الشابة في تصميماتها المميزة.

أحذية العروس بألوان مميزة من المصممة Monique Lhuillier

تقدم المصممة Monique Lhuillier مجموعة أحذية للعروس تتميز بألوانها المعاصرة كلوني الذهبي والفضي.

تشكيلة غير اعتيادية لعروس هذا الموسم تمزج ما بين الدانتيل، الألوان البراقة والأحذية الشفافة جزئياً!

على أمل أن تنال اعجابك
منقول

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

المصممة إفلين دي لاروش: " الأبيض ما زال الأقرب إلى قلب كل عروس

قصة تأسيس دار "سمبلين" Cymbeline الفرنسية المتخصصة فى فساتين الأعراس قصة خارجة عن المألوف.
إنها قصة ثلاث شقيقات إفلين، شانتال ومونيك، قررن ذات يوم، تحقيق أحلام كل الفتيات فى ارتداء أجمل فستان فى يوم زفافهن، أو كما يحلو للأخوات دى لاروش De Laroche القول: "كان حلمنا إحداث ثورة فى مجال فساتين الأعراس، وكان هذا قبل ثلاثين سنة فى مدينة صغيرة اسمها نيمور، تبعد نحو ستين كيلومترا عن العاصمة باريس…"
بنيت شهرة هذه الدار، التى تعد إحدى أبرز دور الأزياء حاليا فى فرنسا، على ثلاثة عناصر هامة، وهى البحث عن أرقى وأندر الأقمشة، الإبداع ومسايرة الموضة الرائجة فى كل موسم، وملاءمة كل ذلك مع التقاليد العريقة للتصميم والخياطة الراقية.
مقر هذه الدار، حيث استقبلت الشقيقات الثلاث مجلة "الجميلة"، ليس مجرد مقر إدارى، بل هو مكان حقيقى للإبداع والتصميم، ففيه تختار الأخوات الثلاثة ما يناسبهن من الأقمشة والتطريزات التى تصلهن من مختلف المناطق الفرنسية، لاستعمالها فى فساتين العرس الجديدة التى يعتز من تصميمها.
وهى عادة من الأقمشة النادرة التى تحاك بشكل يدوى، وبالأخص منها "الدانتيللا دى كاليه" Dentelle de Calais، و"التافتا" Taffetas، و"جاكار دورغانزا" Jacquard d’Organza، وجميعها من أنواع التطريزات اليدوية الراقية الأكثر شهرة ونبلا…
سياسة انفتاحية
تعتمد دار"سمبلين" على قاعدة ذهبية فى تصميم فساتين العرس، وهى احترام شخصية العروس التى سترتدى الفستان الذى تصممه الشقيقات الثلاث، حيث يستقبلن كل زبونة ويحاورنها، لفهم واستيعاب شخصيتها.

وبعد أن يصغين إلى ما تريده العروس بخصوص فستانها، يقترحن عليها ما يتلاءم مع مواصفات جسمها وشخصيتها.
وتشتهر دار "سمبلين" أيضا بسعيها الدائم للانفتاح على كل جديد، والبحث عن قطاعات أخرى من الجمهور، وبالأخص من فئات الشباب العاشقين للخياطة الراقية، والذين يجلبون رؤية تجديدية ومغايرة، من شأنها أن تقدم إضافات مميزة إلى نجاحات هذه الدار، وتسمح لها بالتالى بمسايرة تداول السنين والأجيال والموضات.
وهذا على حسب قول الشقيقات الثلاث "هو سر شهرة هذه الدار كشركة عائلية تتطلع إلى العالمية"، حيث تمتلك حاليا فروعا عديدة فى مختلف مناطق العالم…
وفي لقاء لإفلين دى لاروش، إحدى الشقيقات الثلاث المؤسسات لدار "سمبلين"، مع أحدي المجلات جاء الحوار التالي:
– لقد قلت لى فى بداية حديثنا مع شقيقتيك، أن نجاح دار "سمبلين" بدأ بالحلم الذى راودكن فى إحداث ثورة فى مجال فساتين العروس. فيم تكمن هذه الثورة؟ وهل تعتقدين أنكن نجحتن فى تحقيقها؟
لكى أشرح لك طبيعة الثورة التى أردنا إحداثها، يجب أن أعود بك إلى حقبة السبعينات، حيث انتشرت آنذاك الحركة النسائية Feminism، وكانت فساتين العروس قبل تلك الفترة تصمم بطريقة تقليدية، بحيث تكون عريضة وطويلة تطغى عليها البهرجة الأنثوية، ولكن من دون أى إبداع أو روح خلاقة أو تجديدية، لذا كانت تلك الفساتين ذات تصاميم رتيبة وعادية، فى حين لا يمكن أن ترتدى العروس فستانا عاديا يوم زفافها، الذى هو أهم يوم فى حياة كل امرأة، ما قمنا به هو إدخال بعض الشفافية، والروح الأنثوية الراقية، من خلال تصاميم متنوعة لم تعد فضفاضة، بل صارت أكثر ملاصقة للجسم، كما أدخلنا عليها أيضا أقمشة جديدة، مثل "الدانتيللا دى كاليه".

مما أكسب فساتين العرس لمسة من الإغراء. وجددنا أيضا فى الألوان،حيث أدخلنا على فساتين العرس تشكيلات لونية مختلفة، مثل العاجى، الذى كان أول لون استعملناه، ثم الأحمر لاحقا…
– أنتن تحرصن على التوفيق بين التقاليد والتجديد فى مجال تصميم فساتين العرس. فيم تكمن بالضبط أسس هذا التوافق، وهل هو أمر ضرورى فى كل فساتين العروس التى تممنها؟
نحن نحرص على تقاليد الخياطة الراقية بكل تفاصليها، حيث لا يوجد ما هو أحسن من أصابع اليد لرسم خصر جيد لفستان العروس.

أما التجديد فيكمن فى استعمال مواد لم يسبق استعمالها من قبل، ومنها القماش مثلا الذى تستعمله وكالة "نازا" فى صنع بطانة الصواريخ، والذى استخدمناه نحن لتصميم بعض التنانير. فالبحث عن مواد جديدة ينبع من حاجتنا ورغبتنا الدائمة فى استعمال الأقمشة الأكثر إراحة للعروس.
ما هى أحب الأقمشة إليك أو تلك التى لا يمكن أن تتصورى أى فستان عروس من دونها؟
"الدانتيللا دى كاليه" و"التافتا"…

– من أين تستلهمين الأفكار الجديد التى تجسدينها فى كل مجموعة جديدة؟
الأمر يختلف من موسم لآخر. ففى سنة 2024، أردنا الرجوع بالذاكرة إلى تاريخ باريس، فطرحنا مجموعة حملت تسمية "باريس فى القلب".

وفى سنة 2024، عرضنا مجموعتنا الجديدة فى برشلونة، تحت عنوان "العشق أو الولع". أما مجموعتنا للموسم الحالى، فرجعنا بها إلى الرمز الدائم للزواج، وهى العفة، تحت شعار "الأبيض بكل بساطة" Simply White.
– تتميز دار "سمبلين" بانها شركة عائلية لكنها ذات سمعة عالمية. ما سر نجاح هذه التجربة الأخوية الجميلة بينك وبين شقيقتيك، والتى بدأت منذ أكثر من ثلاثين سنة؟
حب العمل، التطلع الدائم إلى الأجود والأفضل، والمعرفة الجيدة بالمرأة التى نريد أن ترتدى الفستان الذى نصممه لها.

ما هى النصائح التى تقدمينها للعروس التى تريد أن ترتدى فستانا من تصميمك، لكى تكون أجمل امرأة يوم زفافها؟
أنصحها بأن تكون طبيعية، وألا تحاول أن تتنكر بالإكثار من الماكياج بل عليها أن تكون وفية لشخصيتها، وأن تضع ماكياجا هادئا يزيد من جمالها ويبرزه، ومن دون أن يبدده أو يغير مواصفاته.

ما هى اتجاهات الموضة فى مجال فساتين العروس للموسم الحالى؟
العودة إلى الفساتين ذات الخطوط الواضحة، غير المعقدة، والفساتين الملفوفة من الأسفل drapes، وطغيان قماش "التافتا"، وهو قماش يليق جدا بفاستين العروس، مهما اختلفت تصاميمها.

ثم هناك اللون الأبيض، الذى كان وما يزال، بلا منازع، فى قمة الألوان المميزة لفساتين العرس، والأقرب إلى قلب كل عروس.خليجية

المصممة منى المنصوري تذهل الحضور في "قفطانوش"

المصممة منى المنصوري تذهل الحضور في "قفطانوش" (صور)
المصممة الإماراتية منى المنصوري قدمت تصميمات جديدة لفساتين الزفاف بألوان تنوعت بين الأبيض اللؤلؤي والأبيض الناصع واللون العاجي، حتى تجد كل عروس ما يتناسب مع لون بشرتها ويبرز جمالها.

المصممة سلمى بن عمر تروي قصة القفطان المغربي

المصممة سلمى بن عمر تروي قصة القفطان المغربي
مصممة الأزياء المغربية المتخصصة في تصميم القفطان المغربي تؤكد أن لكل زي أسراره وتاريخه الذي يجسد ثقافة دولة بأكملها.

قفاطين المصممة المغربية زهراء الفيلالي

قفاطين المصممة المغربية زهراء الفيلالي

اسعد الله مساكم وكل ايامكم بالخير مجموعة من القفاطين المغربية للبيع بالحبة والجملة
كل المقاسات والاوان متوفرة موديلات من تصميم زهراء الفيلالي

للطلب والاستفسار الاتصال او مراسلتنا على الواتساب 00212671272954
على الاميل kaftancom@hotmail.fr

لمتابعة الجديد على الانشتقرام
وعلى الفايس بوك نفس الاسم بالبحت
tirta.fashoin

دائما تجدون الجديد وافضل التصاميم

رح احط الصور عبر مشاركة ملف
الصور المرفقة

النجمات يتألقن بفساتين المصممة مني المنصوري

النجمات يتألقن بفساتين المصممة مني المنصوري (صور)
خليجية

 في إطار مهرجان "الفارسات الدولي" الذي أقيم مؤخرا بمدينة الشارقة بدولة الإمارات العربية والذي شهد حضورا إعلاميا مكثفا من كل الدول، أطلت الفنانة سمية الخشاب وبوسي شلبي والمطربة رويدا المحروقي على الحضور، وهن يرتدين أثوابا خطفت أعين الحضور، من تصميم وتوقيع المصممة العالمية منى المنصوري.

 وقالت المنصوري، في بيان لها الأربعاء تلقت "إرم" نسخة منه ،إن فستان الفنانة سمية الخشاب من الدانتيل الفرنسي والشيفون الأيطالي وطرز بأحجار الشورافسكي الصغيرة .

وتابعت المنصوري:"أما فستان الإعلامية بوسي شلبي فكان من الدانتيل الفرنسي والتول، وطرز على شكل شعاب مرجانية ،أما المطربة رويدا ففستانها من البر وكار الإيطالي، وعباءتها من الشيفون الفرنسي مشغولة بتطريزات خفيفة من البروكار".

 وقد عبر الحضور بالإعجاب  بالمنصوري من خلال التقاط الصور التذكارية معها لإعجابهم بتصميماتها الراقية مؤكدين أن المنصوري تستحق أن تكون أفضل مصممة، وذلك من  خلال  ما شهدوه من تصميمات ساحرة.خليجية خليجية خليجية

2024 و صور ازياء المصممة الكوييتية نوال اسد 2024 طريقة فيديو

المصممة ديما رشيد: الماس يضفي التألق ويحسن مزاج المرأة

المصممة ديما رشيد: الماس .. يضفي التألق ويحسن مزاج المرأة

خليجية

على الرغم من كثرة الإسوارات والمجوهرات، يبقى للماس بريقه الأخاذ، كما يبقى ذروة أحلام كل امرأة تتطلع للحصول على جاذبية خاصة.
فارتداء قطعة مجوهرات مرصعة ببعض حبات الماس يضفي عليها التألق والتميز على حد سواء، وهذا ليس غريبا إذا عرفنا أنه عرف تاريخيا بحجر الملوك والأباطرة والرؤساء، حيث كان يزين تيجانهم وعروشهم، تماما كما انتشر لدى الإغريق والرومان، من خلال «بروشات» ماسية أطلقوا عليها «دموع الآلهة»، ودبابيس رجالية لتثبيت الأوشحة التي كان لا يسمح إلا للملوك والأميرات باستخدامها نظرا لأن الماس وقتها كان حجرا ذا قدسية عالية، خاصة بعد اكتشافهم ما له من قدرات على حماية الإنسان من التأثير السيئ للنجوم.
وقد ذكر أحد المعاهد التابعة لجامعة كليفلاند، أن هناك فعلا أبحاثا أجريت على الماس أثبتت تأثيراته القوية، منها أنه يصدر تركيبة خاصة من الضوء تؤثر على مراكز معينة في المخ تؤدى إلى زيادة نسبة الهرمونات الجنسية لدى المرأة والرجل.
كما وجدوا أن له تأثيرا على إفراز هرمون يعرف بـ«نور أدرينالين» المسؤول عن زيادة حالة السعادة للإنسان.
والغريب أنهم وجدوا أن نسبة الإصابة بمرض سرطان الثدي قليلة بين السيدات اللاتي اعتدن استعمال مجوهرات الماس، لكن الأمر لا يزال يحتاج إلى دراسة وإثبات في هذا المجال.
إلى ذلك الحين، يبقى الماس على قائمة أحلام الجميلات، خاصة أن كثيرا من الصاغة والمصممين يتفننون في طرحه بأشكال رائعة، مثل المصممة ديما رشيد، التي تقول إنه في السنوات العشر الأخيرة أصبح أكثر انتشارا لأسباب كثيرة، منها الارتفاع الكبير في أسعار الذهب، مما جعله يستقطب شرائح جديدة من النساء، كانت لا تفكر فيه لسبب أو لآخر، مع العلم أن تصميماته ساعدت على تسويقه.
تشرح ديما أن تصميمات الماس اليوم أصبحت أكثر عصرية وجرأة، وبالتالي تلائم المرأة العصرية المواكبة لخطوط الموضة، التي تحتاج إلى أن تكون ملابسها ومجوهراتها على القدر نفسه من الأناقة والعصرية، سواء من حيث الألوان أو التصميم.
وهذا ما جعل هذا الحجر الكريم يدخل مناسبات النهار بعدما كان يقتصر على السهرات والمناسبات الكبيرة.
تقول ديما إن كل مجموعة تصدرها تتكون من 350 قطعة، تحرص فيها على التنوع بين خواتم وعقود وسلاسل، كما تحرص على أن يكون أكثر من 50% منها من الماس الذي تمزجه مع أحجار كريمة ونادرة أخرى، مثل اللؤلؤ التاهيتي، والياقوت، والسافير، والزمرد، والأوبال، التي يتم جلبها من الهند لضمان جودتها.
وتشير أن للماس أكبر نسبة من الحضور في أي تصميم تقدمه، وإن كانت الموضة الحالية جعلت له شركاء، بل وجعلته أحيانا مجرد مكمل لأحجار ثمينة أخرى.
تقول ديما: «لأنني ولدت وتربيت في منطقة الشرق الأوسط أصبح لدي مصدر غني أستلهم منه أفكاري، بدءا من الفن الفرعوني إلى الإسلامي والقبطي.
فالتراث الموجود في المنطقة يجعل تصميماتي ترضي الأذواق كافة، لكن المزج أصبح ضرورة عصرية، فحتى الملوك والأباطرة يصرون على وضع الياقوت والتوباز مع الماس في مجوهرات التاج الملكي لكي يكون للملك كاريزما وهيبة».
تتابع: «لكن الماس لم يكتف بعرش الجمال وسلطان الزينة وثوب المهابة والوقار، فكان له حضور بهي بالنسبة للطبقات الراقية في عصر النهضة، مما جعل المصممين يهتمون به أكثر فأكثر.
والآن حين يفكر الإنسان في تقديم هدية مميزة لشخص عزيز، فإن أول ما يخطر بالبال هو قطعة مجوهرات من الذهب أو البلاتين مرصعة بحجر الماس أولا ثم أي حجر كريم ثانيا، ربما لأن بعضنا يقتني قطعة مميزة من مجوهرات الماس مرة واحدة في العمر، الأمر الذي يفترض أن تكون فخمة ومميزة.
والمصمم الناجح هو الذي يبتعد عن التكرار لأنه يقتل الإبداع، كما يجب أن يعرف الفرق بين ثقافة كل امرأة.
فالعربية تعشق كل ما به إبهار، على الرغم من أنها مطلعة على خطوط الموضة الغربية التي دائما تتسم بالبساطة، لذلك أصدر لها المصممون مجوهرات شرقية تتسم بالحداثة».
وتنصح ديما بالحرص على اقتناء قطع تصلح للصباح والمساء مثل الخاتم، وأقراط الأذن، وسوار صغير، مع مراعاة أن يتناسب حجم الحجر مع المناسبة.
كما يجب أن تراعي المرأة ظروفها الخاصة، مثلا ما إذا كانت عاملة أم ربة بيت أو سيدة مجتمع، بل وحتى ما إذا كانت أجواء العمل تتطلب بساطة شديدة أم بعض التلاعب على البسيط والمترف بالنظر إلى مسؤولياتها أو متطلبات عملها في حال كانت تحتاج إلى حضور مناسبات عمل.
لكن عموما تبقى أقراط أذن أو خاتم بسيط هي المفضلة. أما في مناسبات المساء والسهرة، وبما أنها يمكن أن ترتدي ما تشاء من الفساتين والأزياء، فيمكنها أيضا أن تنسقها مع ما يروق لها من التصميمات الماسية ذات الأحجام الكبيرة التي تحتضن أحجارا كريمة أخرى بجانب الماس.
ولا تنسى ديما رشيد البروش الذي عاد متربعا على عرش الموضة، الذي، كما تقول، يوضع «عند المحجبات على يمين أو شمال الطرحة، ولغير المحجبات على الصدر أو يثبت به الشال على الكتف».
وحتى بالنسبة لحفلات الزفاف، يمكن للعروس أن تتميز، بأن تختار «بدلا من الشبكة التقليدية قطعا عصرية تتألق فيها في ليلة العمر، مع العلم أنها يمكن أن تختار ما يناسبها من الأحجار كالياقوت أو الفيروز».
أما لعاشقات التجدد فيمكنهن الاختيار بين الماس البني والأسود أو الماس الوردي، فيما يمكن أن يبقى حجر «القرطة» هو الحجر الرئيسي في الخاتم الذي يلتف حوله باقي الأحجار على شكل قلب أو شكل مستطيل أو على شكل قطرة ماء، أو حبة قمح، بالإضافة إلى الشكل التقليدي وهو الدائري.
وتختتم مصممة الحلي ديما رشيد بنصيحة إلى من يميل إلى استثمار المال بشراء أطقم من الماس مرتفعة الثمن على أمل أنها لا تفقد قيمتها، بقولها إن الماس نوعيات وأشكال وألوان، وكل حجر يختلف عن الآخر، حيث قد يكون الفارق بين قطعة ماس وأخرى بالحجم نفسه آلاف الدولارات.
فالميزات هي التي تلعب دورا رئيسا في ذلك، سواء من ناحية الشوائب، والقطع، والصقل، وأخيرا وليس آخرا اللون.
فعند الشراء قد يعرض عليك حجران باللون والوزن والحجم نفسه، ويكون هناك اختلاف في السعر، والسبب يعود لدرجة النقاء من الشوائب ودرجة انعكاس الضوء، وتذكري أنه لا يوجد حجران متماثلان في الصفات.
وهذا ليس معناه أن الشوائب تفسد التصميم، لأنها لا ترى بالعين المجردة ولكن قد تقلل من ثمنه وقت البيع.خليجيةخليجية

يسلمو

مجموعه أزياء وردية جديد المصممة زينب الكسواني

مجموعه أزياء وردية جديد المصممة زينب الكسواني
مصممة الأزياء الأردنية تقيم عرضا لأزياء صيف2020 وتحاكي الموضة العالمية بالألوان التي اختارتها.