الوسم: المكالمة

أكد أحمد القاضي شقيق المبتعث عبدالله، المفقود في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة منذ ثلاثة أيام، أن آخر مكالمة بينه وبين شقيقه كانت في الخامسة مساءً، ثم اختفى بعدها من منزله. وأضاف:"مجتمع المبتعثين هنا مغلق، وجميعهم ساعدني في البحث عنه بلا جدوى"، مشيرا إلى أن الملحقية لم تقصر معهم وشاركتهم رحلة البحث الجدّي عن شقيقه. وقال في حديثه لبرنامج "ياهلا" على قناة روتانا خليجية: "الحقيقة لا يعملها أحد إلا الله ولا أستطيع أن أجزم بأنه اختفى أثناء بيع سيارته.. كل السيناريوهات التي نشرت عن اختفاء شقيقي مجرد تكهنات". ولفت إلى أنه لم يتوقع كل هذا التفاعل مع تغريدته، وأشكر كل من ساعدني في محاولة الوصول لأخي. وقال الدكتور محمد العيسى الملحق الثقافي السعودي بالولايات المتحدة الأمريكية، في مداخلة من أمريكا، إن وضع عبدالله الدراسي ممتاز جدا، وهو ناجح في دراسته للهندسة الكهربية بجامعة كاليفورنيا. وذكر أن الملحقية تواصلت فورا بمجرد علمها باختفاء عبدالله مع القنصلية والجامعة التي يدرس بها. يذكر أن عددا من المبتعثين والمبتعثات من زملاء وأصدقاء عبدالله يقومون الآن بعملية بحث تطوعية بمساعدة الملحقية وتحت إدارة شرطة لوس أنجلوس المسؤولة عن القضية، للبحث عن أي خيوط أو معلومات تدل على مكانه. وتدعو "عاجل" جميع المبتعثين والمبتعثات لنشر الخبر في المناطق القريبة من لوس أنجلوس وريفرسايد لمساعدة الشرطة في البحث عنه وعلى من يصل إلى معلومات أن يتواصل مع شرطة لوس أنجلوس أو الأرقام التالية: شرطة لوس أنجلوس 2139961800 رقم أحمد القاضي – أخُ المفقود 7085158120 أرقام طوارئ الملحقية 5713796258 5713796465 5713796288 5713796082 5713796080 القنصلية العامة في لوس أنجلوس 3104796000 طالع أيضا: آخر ما كتبه المبتعث السعودي على "تويتر" قبل اختفائه بلوس أنجلوس (صور)

بالفيديو شاهد: المكالمة التي أحالت مرسي وجماعته للمفتي

بالفيديو شاهد: المكالمة التي أحالت مرسي وجماعته للمفتي

<div align="center">

رفض مراسل التليفزيون المصري ماجد شبلاق، تهكم عمرو توفيق مذيع نشرة الخامسة،على المقاومة الفلسطينية بقوله إن "بعض الفصائل الفلسطينية لم تحترم الهدنة القائمة"، فرد عليه المراسل بقوله: "إن كل هذا كذب"، على حد قوله.وأضاف شبلاق، أنه "لا يهمه المهنية بقدر أن يوضح أن ما يحدث

تفاصيل, المكالمة, الأخيرة, الشهيد, القحطاني ,ووالدته

تفاصيل المكالمة الأخيرة بين الشهيد القحطاني ووالدته

تفاصيل المكالمة الأخيرة بين الشهيد القحطاني ووالدته

نهر الأخبار العالمية والأخبار المحلية > أخبار محلية

<div align="center">
2015, فيديو, شاهد, المكالمة, التي, احالت, مرسي, جماعته, المفتي

لم يكن الرئيس المصري محمد مرسي وجماعته يعلمون أن مكالمة واحدة عبر شاشة قناة الجزيرة بعد "جمعة الغضب" ستكون يومًا ما سببًا في محاكمتهم وإحالة أوراقهم لمفتي الجمهورية، في انتظار الحكم عليهم يوم 2 يونيو.
أكثر من 4 سنوات مرت على تلك المكالمة التي كشف فيها مرسي، عضو مكتب الإرشاد وقتها، عن هروبه هو وعدد من قيادات المكتب من سجن وادي النطرون أثناء ثورة 25 يناير.
وبحسب موقع المصري اليوم ،قال مرسي في مكالمته إن عددًا من الأسر ساعدت على فتح أبواب السجن لكي يستطيع من بداخله الخروج، ولا نعرفه البتة، نحن 34 من جماعة الإخوان المسلمين وهناك 7 منهم من أعضاء مكتب الإرشاد.
ليسأل مرسي المذيع: «هل تريد أن تعلم ما هي أسماءهم؟، نحن سعد الكتاتني، والدكتور عصام العريان، محمد مرسي، محيي حامد، محمود أبوزيد، مصطفى الغنيمي، سعد الحسيني، ومن مسؤولي المحافظات سيد نزيلي مسؤول الجيزة، أحمد عبدالرحمن، مسؤول الفيوم، ماجد الزمر شمال القاهرة، وحازم أبوشعيشع مسؤول في كفر الشيخ، والدكتور على عجل مسؤول الإخوان في أسيوط».
المذيع يعود ويسأل بحسب جريدة المصري اليوم: «صف لنا مكان السجن بالتحديد»، ليجيب مرسي: «هو سجن وادي النطرون الذي يقع بين القاهرة والإسكندرية على الكيلو 97 من الطريق الصحراوي، وهو سجن 2 عنبر 3». وختم: «لم نر دمًا ولا مصابين وحين خرجنا لم نجد أحدًا فالساحة كانت فارغة والمجموعة فقط التي سعت لفتح أبواب السجن، ونحن الآن نتشاور كيف سنغادر المكان».
يذكر أن محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، السبت، استأنفت قضية الهروب من سجن وادي النطرون واقتحام السجون خلال أحداث ثورة يناير، المتهم فيها الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، و130 آخرين من قيادات تنظيم الإخوان وأعضاء حركة «حماس» الفلسطينية وحزب الله اللبناني، والتى قضت بإحالة أوراق مرسي إلى مفتي الجمهورية في قضية «اقتحام السجون»، وحددت جلسة 2 يونيو للنطق بالحكم.

<div align="center">
2015, فيديو, شاهد, المكالمة, التي, احالت, مرسي, جماعته, المفتي

لم يكن الرئيس المصري محمد مرسي وجماعته يعلمون أن مكالمة واحدة عبر شاشة قناة الجزيرة بعد "جمعة الغضب" ستكون يومًا ما سببًا في محاكمتهم وإحالة أوراقهم لمفتي الجمهورية، في انتظار الحكم عليهم يوم 2 يونيو.
أكثر من 4 سنوات مرت على تلك المكالمة التي كشف فيها مرسي، عضو مكتب الإرشاد وقتها، عن هروبه هو وعدد من قيادات المكتب من سجن وادي النطرون أثناء ثورة 25 يناير.
وبحسب موقع المصري اليوم ،قال مرسي في مكالمته إن عددًا من الأسر ساعدت على فتح أبواب السجن لكي يستطيع من بداخله الخروج، ولا نعرفه البتة، نحن 34 من جماعة الإخوان المسلمين وهناك 7 منهم من أعضاء مكتب الإرشاد.
ليسأل مرسي المذيع: «هل تريد أن تعلم ما هي أسماءهم؟، نحن سعد الكتاتني، والدكتور عصام العريان، محمد مرسي، محيي حامد، محمود أبوزيد، مصطفى الغنيمي، سعد الحسيني، ومن مسؤولي المحافظات سيد نزيلي مسؤول الجيزة، أحمد عبدالرحمن، مسؤول الفيوم، ماجد الزمر شمال القاهرة، وحازم أبوشعيشع مسؤول في كفر الشيخ، والدكتور على عجل مسؤول الإخوان في أسيوط».
المذيع يعود ويسأل بحسب جريدة المصري اليوم: «صف لنا مكان السجن بالتحديد»، ليجيب مرسي: «هو سجن وادي النطرون الذي يقع بين القاهرة والإسكندرية على الكيلو 97 من الطريق الصحراوي، وهو سجن 2 عنبر 3». وختم: «لم نر دمًا ولا مصابين وحين خرجنا لم نجد أحدًا فالساحة كانت فارغة والمجموعة فقط التي سعت لفتح أبواب السجن، ونحن الآن نتشاور كيف سنغادر المكان».
يذكر أن محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، السبت، استأنفت قضية الهروب من سجن وادي النطرون واقتحام السجون خلال أحداث ثورة يناير، المتهم فيها الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، و130 آخرين من قيادات تنظيم الإخوان وأعضاء حركة «حماس» الفلسطينية وحزب الله اللبناني، والتى قضت بإحالة أوراق مرسي إلى مفتي الجمهورية في قضية «اقتحام السجون»، وحددت جلسة 2 يونيو للنطق بالحكم.

بالفيديو شاهد: المكالمة التي أحالت مرسي وجماعته للمفتي

بالفيديو شاهد: المكالمة التي أحالت مرسي وجماعته للمفتي

<div align="center">