دق الجرس تغيير «الساعة البيولوجية» وطمس «الصورة التقاعسية»

دق الجرس.. تغيير «الساعة البيولوجية» وطمس «الصورة التقاعسية»

خليجية
لا شك أن المعلم والمعلمة هما ركنا ثبات العملية التربوية والتعليمية، بهما ومعهما يمكن أن تمضي عجلة التطوير صوب الهدف المنشود وبدون حراكهما لن تجدي الميزانيات المبذولة شيئا. واليوم ومع العودة للميدان التربوي والبدء في عام دراسي جديد حافل بمزيد من العطاء، نجد الهجمة الشرسة التي يقف وراءها «فارغون» تحاول النيل من مكانة هذه المهنة النبيلة بالتندر من «طول الإجازات» ورسم الصورة النمطية التقاعسية بعد