مدونة عالم الحياة الزوجيه 2 يرحب بكم

مدونة عالم الحياة الزوجيه 2 يرحب بكم

رابط مدونة عالم الحياة الزوجية2 الجديد يرحب بكم

السلام عليكم ورحمة الله
اﻻخوة واﻻخواة اﻻفاضل
بعد اعلان اغلاق مدونة عرب 3
لقد انتقلنا مباشرة لمدونة عالم الحياة الزوجية 2
لكل اعضائنا الحبايب الغاليين
وزوارنا الطيبين
على هدا الرابط نلتقي
ونتابع مسريتنا الطيبة بادن الله
ويكون تجمعنا تجمع خير
ننتظركم مجئكم الطيب
منتديات عالم الحياة الزوجية

رابط مدونة عالم الحياة الزوجية2 الجديد يرحب بك

رابط مدونة عالم الحياة الزوجية2 الجديد يرحب بك

منتديات عالم الحياة الزوجية

السلام عليكم ورحمة الله
اﻻخوة واﻻخواة اﻻفاضل
بعد اعلان اغلاق مدونة عرب 3
لقد انتقلنا مباشرة لمدونة عالم الحياة الزوجية 2
لكل اعضائنا الحبايب الغاليين
وزوارنا الطيبين
على هدا الرابط نلتقي
ونتابع مسريتنا الطيبة بادن الله
ويكون تجمعنا تجمع خير
ننتظركم مجئكم الطيب
منتديات عالم الحياة الزوجية

محبتكم في الله
الدكتورة سوسنة

«ديميريل» أبو السياسة التركية ومهندسها يفارق الحياة

«ديميريل».. أبو السياسة التركية ومهندسها يفارق الحياة

توفى، فجر اليوم الأربعاء، بالعاصمة أنقرة، الرئيس التركي التاسع "سليمان ديميريل"، الملقب بـ "أبي السياسة التركية"، إثر تعرضه لأزمة قلبية حادة، عن عمر ناهز 91 عاما، قضى خمسين منها في معترك السياسة.ووفقا لما جاء على وكالة "الأناضول" للأنباء فقد اشتُهر ديميريل، أحد أبرز الوجوه السياسية

أعباء الحياة

أعباء الحياة

في يوم من الأيام :
كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلاب ،
فرفع كأسًا من الماء وسأل المستمعين
ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
الإجابات كانت تتراوح بين 50 جم إلى 500 جم.
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس
فالوزن هنا يعتمد على المُدة التي أظل ممسكًا فيها هذا الكأس فلو رفعته
لمدة دقيقة لن يحدث شيء ، ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي
ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف.الكأس له نفس
الوزن تمامًا ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات
فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة ،
فالأعباء سيتزايد ثقلها.
فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلًا قبل أن نرفعه مرة
أخرى. يجب علينا أن نضع أعبائنا بين الحين والأخر لنتمكن من إعادة
النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى. فعندما تعود من العمل يجب أن تضع
أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت. لأنها ستكون بانتظارك
غدًا وتستطيع حملها .. وهكذا عندما تعود من الجامعة

فاجعل كل مشكلة في مكانها ولا تنقلها معك.

أطفال فقر الدم «المنجلي» الأضرار النفسية والاجتماعية تعيق عن ممارسة الحياة الطبيعية !

صور اخبار تفاصيل أطفال فقر الدم «المنجلي».. الأضرار النفسية والاجتماعية تعيق عن ممارسة الحياة الطبيعية ! 2024 فيديو

فقر الدم المنجلي من أشهر أمراض الدم الوراثية الانحلالية التي تسبب تكسر كريات الدم الحمراء واكثرها شيوعاً على مستوى العالم بشكل عام في دو

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

نشوى الحوفي تتبرع بـ 5% من دخلها الشهري لصالح مصر مدى الحياة

نشوى الحوفي تتبرع بـ 5% من دخلها الشهري لصالح مصر مدى الحياة

أعلنت الكاتبة الصحفية نشوى الحوفي، تبرعها بـ 5 % من دخلها الشهري، لصالح مصر، وسيكون التبرع مدى الحياة لصالح مصر. وأعلن المشير عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في وقت سابق، مبادرة التبرع لصالح مصر، وتنازل فيها عن نصف راتبه ونصف ثروته لصالح مصر. وطالبت "الحوفي" في

الحياة فرصة

الحياة فرصة

الحياةُ فُرصة، والحياةُ فُرص، والفُرصُ مُتجدِّدةٌ وهي لا تُحصَى .. يُقلِّبُ الله فيها عبادَه .. فُرصٌ مُتنوعةُ الأشكال، وحاضِرةٌ في كل مجال، بعضُها تُغيِّرُ مسارَ حياة، وأُخرى تُحدِثُ تغييرًا لمن انتهَزَها واستثمَرَ جوهرَها، وبعضُ الفُرص لا تتكرَّر.
قال أحدُ السلف: “إذا فُتِح لأحدكم بابُ خيرٍ فليُسرِع إليه، فإنه لا يدري متى يُغلقُ عنه”.
والفُرصةُ قد تكونُ طاعةً أو عملَ خيرٍ لبناء وطنٍ وتنمية مُجتمع، وقد تكونُ جاهًا ومنصِبًا يُسخَّرُ لخدمة الدين والأمة، وقد تكونُ تجارةً «نِعمَ المالُ الصالحُ مع الرجُلِ الصالِح».
والفُرصُ في حياة الأُمم مُمتدَّةٌ مدى الحياة، قائمةٌ حتى آخر لحظةٍ في العُمر، قال رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم -: «إن قامَت الساعةُ وفي يدِ أحدِكم فسِيلةٌ، فإن استطاعَ ألا تقومَ حتى يغرِسَها فليغرِسها».
وكان رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم – مِثالاً يُحتذَى في يقظَته الدائمة، وبصيرته المُستنِيرة في اغتِنام الفُرَص: يحُثُّ على طاعة .. يُحفِّزُ لعبادة .. يُوجِّهُ ويُربِّي.
أردَفَ مرةً ابنُ عباسٍ – رضي الله عنهما – وراءَه، فقال: «يا غُلام! إني أُعلِّمُك كلماتٍ: احفَظ اللهَ يحفَظك، احفَظ اللهَ تجِده تُجاهَك، إذا سألتَ فاسأَل الله، وإذا استعنتَ فاستعِن بالله».
ولما رأى يدَ عُمر بن أبي سلَمة تطِيشُ في الصَّحفَة قال: «يا غُلام! سمِّ الله، وكُل بيَمينِك، وكُل مما يَليك».
وأما أبو بكر الصدِّيقُ – رضي الله عنه -، فقد اغتنَمَ الفُرصةَ وبادَر، فحازَ قصبَ السبق إلى الإسلام، فقال فيه رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم -: «إن الله بعَثَني إليكم فقلتُم: كذبت، وقال أبو بكرٍ: صدقتَ، وواسَاني بنفسِه ومالِه، فهل أنتم تارِكُوا لي صاحِبي؟» مرتين. فما أُوذِيَ بعدَها.
وهذا عُثمانُ – رضي الله عنه -، انتهَزَ فُرصةَ وجود الصحابة – رضي الله عنهم – في المدينة، فجمعَ الناسَ على مُصحفٍ إمامٍ واحدٍ، اتَّفَقَت كلمةُ الصحابة عليه، وصار للناس إمامًا يُجمعون عليه. فحمَى الله تعالى به من شرٍّ كثيرٍ واختلافٍ عريض.
ومن اغتنَمَ الفُرصةَ وبادَر تقدَّم على غيره مراحِل ومراتِب، فالسابِقون الأولون من المُهاجِرين والأنصار أفضلُ من غيرهم ممن جاء بعدَهم، ولأهل بدرٍ من هؤلاء ما ليس لغيرِهم، ولمن أسلمَ من قبل الفتح وهاجَر وجاهَدَ بمالِه ونفسِه من الفضلِ ما ليس لمن فعلَ هذا بعد الفتح، قال الله تعالى: (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10) أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (12) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (13) وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ) [الواقعة: 10- 14].
الفُرصُ الثمينة تمُرُّ بسرعة؛ لأنها محدودةُ الأجل، سريعةُ الانقِضاء.
تأمَّل جليًّا مسيرةَ طاعِنٍ في السنِّ، ترى في سيرتِه سُرعة تغيُّر الأحوال من صحةٍ إلى مرض، ومن غِنًى إلى فقر، ومن أمنٍ إلى خوف، ومن فراغٍ إلى شُغل، ومن شبابٍ إلى شيخوخة.
ويتأكَّدُ الحِرصُ على اغتِنام الفُرص في أيام الفتن ومع المُلِمَّات؛ قال رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم -: «بادِروا بالأعمال فتنًا كقِطَع الليل المُظلِم، يُصبِحُ الرجلُ مُؤمنًا ويُمسِي كافِرًا، أو يُمسِي مُؤمنًا ويُصبِحُ كافرًا، يبيعُ دينَه بعَرَضٍ من الدنيا».
ولهذا وجَّه رسولُنا الكريمُ – صلى الله عليه وسلم – أمَّتَه لاستِغلال الفُرص والمُبادَرة إلى الخير قبل فوات الأوان، فقال: «اغتنِم خمسًا قبل خمس: شبابَك قبل هرَمِك، وصحَّتَك قبل سقَمِك، وغِناكَ قبل فقرِك، وفراغَك قبل شُغلِك، وحياتَك قبل موتِك».
اغتنِم الحياة؛ فمن ماتَ انقطَعَ عملُه، وفاتَ أمَلُه، وحقَّ ندَمُه.
اغتنِم الصحة؛ فمن مرِض ضعُف عن كثيرِ عمل، وتمنَّى لو صامَ وصلَّى.
اغتنِم الفراغ قبل أن تُداهِمَك الشواغِل، وتَشغلُك صوارِفُ الأيام.
اغتنِم الشباب قبل أن يكبر سنُّك، ويثقُل جسمُك، وتعجَزَ أعضاؤُك.
اغتنِم الغِنى، تصدَّق، وأنفِق، وابذُل قبل أن تفقِد مالَك، أو يرحَل عنك.
وكل فُرصةٍ – عباد الله – مغنَم، مهما قلَّ وزنُها في نظرِك فهي مكسَب؛ قال رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم -: «لا تحقِرنَّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقَ أخاكَ بوجهٍ طلقٍ».
ويقولُ – صلى الله عليه وسلم -: «اتَّقُوا النارَ ولو بشقِّ تمرة، فمن لم يجِد فبكلمةٍ طيبةٍ».
ويقولُ: «إن العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمة من رِضوان الله لا يُلقِي لها بالاً يرفعُ الله بها درجات».
هذا هو حالُ المُسلم، ينتهِزُ كل فرصةٍ للعطاء مهما كان قليلاً، ويبذُل كلَّ جهدٍ مهما كان يسيرًا.
نبيُّ الله يُوسف – عليه السلام – وهو يُعاني ألم الغُربة، وقهرَ الظلم، في السجن يعملُ للدين، ويُرشِدُ للحق المُبين: (يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ) [يوسف: 39].
التوبةُ فُرصةٌ سانِحةٌ في الحياة التي لا يعلمُ أحدٌ وقتَ زوالِه عنها، (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ )[آل عمران: 133].
بالتوبةِ يمنَحُ الله الكريم عبادَه فُرصةً يُراجِعون فيها أنفسَهم، يتدبَّرون حالَهم، يرجِعون إلى الله عن قريبٍ قبل أن يُنزِلَهم منازِل الهُون والبلاء.
وفي الحديث: «إن صاحبَ الشِّمال ليَرفَعُ القلمَ ستَّ ساعاتٍ عن العبدِ المُسلمِ المُخطِئ أو المُسيء، فإن ندِمَ واستغفرَ اللهَ منها ألقاها، وإلا كُتِبَت واحدة».
المواسِمُ الفاضِلة فُرصٌ مُتجدِّدة، وهِباتٌ عظيمة، يستثمِرُها العُقلاء؛ حجٌّ يغسِلُ الذنوب، وعُمرةٌ تُكفِّرُ الخطايا والآثام، ورمضانُ بجَلال نهارِه ونفَحَات ليالِيه.
العيشُ والقُربُ من الأماكِن الفاضِلة فُرصةٌ ثَمينة؛ فإن الحسَنَات تُضاعَفُ في مكَّة والمدينة؛ قال – صلى الله عليه وسلم -: «صلاةٌ في مسجِدي هذا أفضلُ من ألفِ صلاةٍ فيما سِواه إلا المسجِد الحرام، وصلاةٌ في المسجِد الحرام أفضلُ من مائةِ ألفِ صلاةٍ فيما سِواه».
حتى أهلُ المصائِب فُرصتُهم الفوزُ بالصبر، والرِّضا بالقضاء والقدَر.
المُسلمُ الفطِن، صاحبُ الهمَّة العالية، يُنمِّي المُبادَرَة الذاتية، فيصنعُ لنفسِه فُرصًا، ويُولِّدُ أعمالاً هادِفةً لكسبِ الأجر، واستِثمار الوقتِ والحياة؛ فينفعُ ذاتَه، ويُنمِّي زادَه، ويخدِمُ وطنَه وأمَّتَه.
والسعيدُ من جعل كل موسمٍ من مواسِمِ حياتِه فُرصةً لطهارة نفسِه، ونماء حياته؛ فيأخذُ الزِّمام، ويُسابِقُ الزمن، ويُبادِرُ إلى المعالي. أما إذا انعدَمَت المُبادَرة، وشاعَت الاتِّكالية فوَّت المُسلمُ فُرصًا ثمينة، ومكاسِبَ عظيمة، وتعطَّلَت طاقتُه، وتجمَّدَ أثرُه في وطنِه وأمَّته.
وهذا يقتضِي – أمة الإسلام – أن نصُوغَ حياتَنا بالتربية الجادَّة، واغتِنام الفُرص لنرقَى في الدنيا، ونسمُو بالحياة، ونأمَنَ في دار القرار.
نعم، من جعل أهدافَه في الحياة هزِيلة، وقيمتَه في الوجود رخيصة فوَّت الفُرص، وقضَى حياتَه تلبيةً لنزَوَاته ومُتَعه ولذائِذِه، فأكَلَت الأيامُ الضائِعةُ حياتَه، والسُّنون التائِهةُ عُمرَه، وسوف يقول حينئذٍ: (يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي) [الفجر: 24].
التسويفُ يُضيِّعُ الفُرص، فتتزاحَمُ الأعباء، وتتأخَّرُ الأعمال، ويتشتَّتُ الفِكر، فلا يُبصِرُ الفُرَص، ولا يُنجِز العمل.
قال عُمر بن الخطاب – رضي الله عنه -: “من القوة ألا تُؤخِّر عملَ اليوم إلى الغَد”.
والفُرصُ يقتُلُها التردُّد الذي يُفوِّتُ الفوزَ، ويُبقِي المرءَ في مكانِه والرَّكبُ يسير، قال الله تعالى: (فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ )[آل عمران: 159].
ومن أُصيبَ بالغفلة فوَّت الفُرص، وأهدَرَ النِّعَم، وقتلَ الوقتَ بالبَطَالَة. أهلُ الغفلة لهم الحسرة يوم الحسرة، (وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ) [مريم: 39].
وتكونُ النَّدامةُ الكُبرى لأهل الشَّقاء حين يسأَلون ويطلُبُون فُرصةً أخرى يقولون: (رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ (106) رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ) [المؤمنون: 106، 107]. فيقول الله لهم: (اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ) [المؤمنون: 108].

السجن مدى الحياة لـ17 شرطياً هندياً بسبب قتل طالب

السجن مدى الحياة لـ17 شرطياً هندياً بسبب قتل طالب

صدر اليوم الإثنين حكم بالسجن مدى الحياة بحق 17 شرطيا هنديا لقتل طالب /22 عاما/ في 2024 . ووفقا لما جاء على وكالة الأنباء الألمانية كانت محكمة خاصة في نيودلهي وجدت في وقت سابق أن رجال الشرطة مدانين بالقتل واتلاف أدلة والتآمر الجنائي . وقال مكتب التحقيقات

في رحاب آية «إنما الحياة الدنيا لعب ولهو»

في رحاب آية.. «إنما الحياة الدنيا لعب ولهو»

الكثير منا ينشغل بالحياة الدنيا من أعمال أو هموم أو غيره وتجعله ينسى الآخرة، لكن ربنا عز وجل، أكد لنا أن الحياة الدنيا لعب ولهو إلا ما كان منها لله من عمل.. قال تعالى بسم الله الرحمن الرحيم "إنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَإِنْ تُؤْمِنُوا