بالأمر الملكي 11 ستادا رياضيا لمختلف مناطق المملكة

بالأمر الملكي.. 11 ستادا رياضيا لمختلف مناطق المملكة

خليجية

أمر خادم الحرمين الشريفين بإنشاء أحد عشر استادًا رياضيًّا على أعلى المواصفات والمعايير العالمية، على غرار ما تم إنجازه في مدينة الملك عبد الله الرياضية في مدينة جدة. وذلك في كل من منطقة المدينة المنورة، ومنطقة القصيم، والمنطقة الشرقية، ومنطقة عسير، ومنطقة تبوك، ومنطقة حائل، ومنطقة الحدود الشمالية، ومنطقة جازان، ومنطقة نجران، ومنطقة الباحة، ومنطقة الجوف. ومن المقرر أن يتسع كل من هذه الاستادات لخمسة وأربعين ألف متفرج. وسوف يبدأ العمل في هذا المشروع الكبير فورًا، على أن ينتهي في أقرب مدة ممكنة. بدوره رفع الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز، الرئيس العام لرعاية الشباب، عميق شكره وامتنانه باسم الشباب والرياضيين لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عقب صدور الأمر الكريم بإنشاء الاستادات الرياضية. وقال الرئيس العام لرعاية الشباب: "إن هذا الأمر الكريم من خادم الحرمين الشريفين يأتي انطلاقًا من حرصه واهتمامه في كل ما من شأنه نماء وتفوق أبناء المملكة العربية السعودية وامتدادا لدعمه للرياضة والرياضيين في هذا الوطن الغالي وهو ما تعودنا عليه بفضل من الله من قيادتنا الرشيدة". وأضاف أن المكرمة أتت من قائد كريم لشعب يستحق وجاءت تلك المنشآت شاملة جميع مناطق المملكة، سائلًا الله العلي القدير أن يستفيد من هذه المنشآت جميع شباب الوطن وأن تكون خير عون لهم على تحقيق ما يرفع من مكانة هذا الوطن معربًا عن ثقته بأنها ستكون، بمشيئة الله تعالى تحفا معمارية تضاهي المنشآت العالمية ويستمتع بها شباب الوطن، كما هي مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.

الأمر شورى بيننا بقلم الأمير حسن

الأمر شورى بيننا.. بقلم الأمير حسن

الوكيل – ذكر القرآن الكريم في أكثر من موضع مبدأ الشورى، وأجزل الثناء على قيمتها الرفيعة في تنظيم المعاملات والعلاقات الإنسانية، وأشار إلى ضرورتها في ترتيب الشؤون الخاصة والعامة؛ من أمور الأسرة الصغيرة إلى تقرير مصائر المجتمعات الكبيرة، أي أنها مطلوبة في كل حال من أحوال الإنسان المسلم. وحفل التاريخ الإسلامي بنماذج مشرقة من التطبيقات الحكيمة لمبدأ الشورى، وإعمال العقل، في إدارة شأن المسلمين.

وقد جاء في الذكر الحكيم إيضاح نماذج ساطعة لأهمية الشورى في العلاقة بين الحاكم والمحكوم، وصواب أخذ الرأي في الشأن العام، منها ما بيّنه الله، عزّ وجلّ، عن ملكة سبأ عندما ألقى الهدهد إليها بكتاب سليمان عليه السلام في قوله تعالى: ‘يَا أَيُّهَا المَلأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ * إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * أَلا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ * قَالَتْ يَا أَيُّهَا المَلأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْراً حَتَّى تَشْهَدُونِ.'(سورة النمل 29-32)، ذلك رغم أن الكتاب كان واضح الدلالة في الدعوة إلى عبادة الله والإذعان لوحدانية الحق سبحانه وتعالى، ولكن بلقيس دعت الملأ من قومها، وأهل الرأي، ما يزكي قيمة التشاور بين الحاكم والمحكومين في كل الأمور المتعلقة بمصير الأمة.

من هنا نعلم أن الأقوام في أقدم العصور قد حرصوا على هذه الشورى، وأدركوا أهميتها، وتمسكوا بمنهاجها، واقتنعوا بمنافعها في تصويب الرأي، وأفضليتها في اتخاذ القرار. ولكن، السؤال الذي يفرض نفسه هو: إذا كانت الأمم الغابرة في الماضي السحيق قد تمسكت بها وقادتها إلى سمو الرأي ورشد الممارسة، فما بالنا نحن اليوم نتخلى عنها؟ وإذا كان الأمر شورى بيننا نحن أهل السنة والجماعة، وشيعة آل البيت، والإباضية، الذين يشكلون مع بعضهم المذاهب الإسلامية السبعة، فلماذا نختلف ولا نأتلف؟ إن الشورى سِمةٌ حيوية من سمات الإسلام الحنيف، وقاعدة أساسية لمسلمي اليوم مثلما كانت مُرشدة للأولين كذلك، وهي تساعد على فتح باب الاجتهاد واسعاً أمام الأساليب والأشكال المنظمة لعملية التشاور والتحاور، إذ إنها تعزز قيمة الحوار، وتقارب وجهات النظر، وتضع إطاراً مناسباً لاستيعاب الاختلافات المذهبية، التي ما جاءت إلا رحمة للأمة، أو هكذا ينبغي أن تكون. ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم ‘إن اختلاف أمتي رحمة’، إشارة إلى احترام التنوع والتعددية، التي قامت عليها الحضارة الإسلامية، منذ نشأتها الأولى في عهد الرسالة والدعوة المحمدية.

أذكر جيداً أن أحد شيعة آل البيت قال لي ‘إذا كانت الفتنة المفتعلة بين السنّة والشيعة تُحل بأن نُصبح سلفيين، فنحن جميعاً نحترم السلف الصالح’. كما قال لي واحد من أبناء السنّة، أي أهل السنّة والجماعة ‘إذا التشيع مقصود به اتباع آل البيت فنحن جميعاً شيعة’. إذ يقول الإمام الشافعي ‘من لا يصلي على محمد وآل محمد فلا صلاة له’.

وبإلقاء نظرة سريعة على المشهد الإنساني الكوني الماثل أمامنا اليوم يتضح لنا أن الأمور لم تعد طبيعية ولا محتملة؛ فيما يقارب من ثلاثة آلاف إنسان توفي بسبب مرض الإيبولا، ونسمع عن تفشي الأمراض واضطرار ملايين البشر إلى اللجوء. ومن هؤلاء اللاجئين 70 بالمئة هم من المسلمين؛ خرجوا من ديارهم مقهورين، وغادروا بلادهم مغدورين، لم يحملوا معهم من أملاكهم إلا بعض ذكرى.

ففي مكان لبيع التحف بمدينة أثينا، استرعى انتباهي وجود آثار تُشكل مصدر دخل للمهجّرين من أمّة محمد؛ أحدها مخطوطة أنيقة تقول ‘إن الله على كل شيء قدير’، وأخرى مكتوب عليها بخط جميل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ‘لا فتى إلا علي ولا سيف إلا ذو الفقار’. وقد وجدت نفسي مقبلاً على شراء كليهما لإخراجهما من الدكان، الذي يروج لما تبقى من ثروة لأسرة مهجّرة اضطرت لبيع ما توارثته عن السلف الصالح من مقتنيات ثمينة.

أما آثار الحروب الحقيقية، وجلّها بين المؤمنين، مسلمين وغير مسلمين، تجعل من اللقاء الطوعي بين أطراف الصراع الدائر في غربنا الآسيوي شبه مستحيل. فالكل يستجيب لدعوة أعضاء مجلس الأمن، التي لا تكون إلا بالأمر أو النهي، وإن كنا في مطلع 2024، قد حذرنا الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان من مغبة تجاهل أي من أعضاء مجلس الأمن؛ الاتحاد الروسي مثلاً، وأي من أطراف المعادلة في إقليمنا، كالجمهورية الإسلامية الإيرانية، من طرح كنا نعتقد أنه بعد مرور قرن على بداية الحرب الكونية الأولى (1914و2014) سينهي استئناف الحروب الكونية المترابطة.

إن قيام بابا الفاتيكان خلال زيارته إلى تيرانا في ألبانيا بالصلاة في كنيسة شيدها مسلمون في ذلك البلد المسلم يدل على أن التعايش السلمي أبقى من الصراعات الدائرة على هذا الكوكب، التي تُشكل حرباً عالمية ثالثة، ويُعدُ عاملا حاسما لها .

وفي هذا الإطار، تحرص الولايات المتحدة الأميركية على بقاء قيمها كما تصفها حية مستقلة خارج إطار التدخل المستمر، الذي أذنت لنفسها به متذرعة بحجة نصرة الحق ودرء الباطل، وكأن الشر كله هنا. أليست قضية أوكرانيا صراعاً متعدد الأسباب، ومن بينها المنازلة الأرثوذكسية الكاثوليكية، كما يقال.؟ نحن؛أهل السنّة والجماعة، أو آل البيت، أو أتباع المذهب الإباضي، إنْ أدركنا أننا أمة واحدة، ونلتقي يوم العيد لنُتمم ما أُمرنا به من مناسك وعبادات، نعلم تماماً أن بعض الفظائع، التي ارتكبت باسم الجهاد في أفغانستان، قبل دخول المنظمات المسلحة كطالبان ومن ثم القاعدة، وما تبعهما من مسميات، قامت بأعمال منكرة، من قتل الأبرياء من، مسلمين ومسيحيين بديارنا، كما قتلتهم في أماكن مختلفة من المعمورة. ونحن نعلم ما هو حق وما هو باطل، وتقديراً على هذه المعرفة نقول إننا على مفترق طرق؛ فإما قبائل وشعوب لا فرق بينها إلا بالتقوى، أو فظاظة تجعل العالم ينفض من حولنا.

فهل لنا أن نُقرر مصيرنا في ضوء حكمة العيد، الذي نحتفل به، ونبدأ في زراعة الفسيلة، وقد قاربت الساعة، كما يراها الكثيرون، وأن ندعو لتأصيل الحوار الشوريّ الأصيل النابع من قناعاتنا وعقيدتنا، ومن منطقتنا قبل غيرها، ونؤسس للتضامن الأخلاقي، الذي يأمر بموضوعية وضرورة قيام المؤسسات المعطاءة كالزكاة العالمية؟ .

أما موتى القلوب الذين يمشون على الأرض وهم أموات، فنسألهم بصدق:هل كرم رب البرية الإنسان لينكر قيم الإسلام ويدعي هذا الإنسان بأنه مسلم؟ ولهم أقول، إما التنوع والاحترام المتبادل والوصول إلى أرضية مشتركة تُمكن للتعايش المشترك، وإما طوفان الشر.

إن العالم يستذكر في 9/21 من كل عام يوم السلام العالمي، ولا يزال السلام في ديارنا بعيد المنال. إن فلسطين تُغتصب وتحترق أطرافها أمام مرأى ومسمع الجميع. والمحتل لا تردعه شِرعة ولا قانون، فمن الصعب اقناع المسيحيين من ثقافة عربية، والمسلمين من ثقافة عربية، والفلسطينيين المسيحيين الذين وصفوا بالآراميين، للتمييز بينهم وبين فلسطينيي 48 عندما يدعون للخدمة في صفوف جيش إسرائيل، أن لهم حقاً بيننا، إذ ينتمون لأمتهم.

أقول، في الختام، إن الصدق مع الذات يحتم علينا الدعوة لنظام إنساني جديد نكون في مقدمته ونتعامل بإنسانيتنا في السلم والحرب. حيث يكون الصدق مع الآخر، الذي يقف مع الحق؛ لا يعظم من هول الموقف ولا يساوم بتعليل أسباب الحرمان. وقبل كل شيء وبعده، يكون الصدق مع الخالق، الذي جعلنا مستخلفين في الأرض، لا نعبث بأمانة الرسالة التي كُلفنا بها، وأمرنا شورى بيننا لا نستبد برأي ولا ننفرد بإتخاذ قرار. إذ وضعت الشورى في القرآن الكريم صفًّا واحدًا مع الصلاة والإنفاق: ‘وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ’. (سورة الشورى:38).

( بترا )

«التربية»: تعهد من ولي الأمر على وسيلة المواصلات لنقل أبنائه

أعيش في خيالي بشكل جنوني، فما خطورة هذا الأمر وكيف أثق بنفسي؟

أعيش في خيالي بشكل جنوني، فما خطورة هذا الأمر وكيف أثق بنفسي؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم وبعد:

أنا شخص أعيش في خيالي كثيراً، وأحقق ما لم أحققه في الواقع، أعيش في خيالي بشكل جنوني، فهل هذا خطر؟ وأتحدث مع نفسي وأتخيل شخصاً يتكلم معي وأرد عليه، ونبدأ النقاش، وهذا يحدث معي كثيراً، فهل هذا خطر؟

ثانيًا: كيف أبقى واثقًا من نفسي؟ ماذا أفعل وكيف أتحدث أمام الجمهور؟ فهذا أمر يخجلني، وأتخيل -أيضًا- أشياء شريرة في المستقبل تحدث لي، مثل: أن أصاب بحادثة سيارة، وأن يصيبني مكروه في جسدي، وهكذا… فماذا أفعل؟.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ خالد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

شكرًا لك على التواصل معنا والكتابة إلينا.

الخيال نعمة عظيمة من الله تعالى، وكيف يمكن أن يعيش الإنسان لولا فسحة هذا الخيال، فحقائق اليوم خيالات الأمس، وخيالات اليوم حقائق الغد كما يقال.

ولكن وككل شيء آخر، ما زاد عن حده انقلب إلى ضده، فلا بد من محاولة إبقاء الأمر ضمن الحدود الطبيعية المقبولة.
لا أنصح بأن تضع لنفسك هدفًا هو الامتناع الكلي عن عالم الخيال، فالأمر مستحيل أولاً ولن تستطيعه، وستشعر بالانتكاس في أقرب وقت؛ مما قد يؤثر سلبيًا عليك وعلى نفسيتك.

ومن الواضح أنك قد انتبهت الآن لمضار الكثير من عالم الخيال، فأنت تحاول أن تحدّ من كثرة الخيال. ويبدو أن وراء هذا الميل للخيال شيء من الخجل أو الارتباك الاجتماعي، أو الهروب من الواقع وصعوباته، ولذلك أنت تطلب لو تستطيع الحديث أمام الناس… فانتبه أن لا يدفعك هذا الارتباك للمزيد من الانسحاب أكثر وأكثر من الأنشطة الاجتماعية، ومن لقاء الناس، فهذا التجنب لا يحل المشكلة؛ وإنما يعقـّدها ولحد قد يوصل للخجل الاجتماعي، والذي يبدو أنه موجود.

وعليك أن تبدأ من نفسك بالخروج من عزلتك، والاختلاط أكثر بالناس، وعلى الأقل مع أسرتك، وهذا التحسّن سيخفف عنك أكثر وأكثر، وهذا بفضل جهودك الخاصة، فاستمر على هذا.

ومما لا شك فيه أن عندك من الإمكانات والمواهب، فاحرص على هذه المواهب التي منحك الله إياها، فهي قد تتيح لك فرصة إضافية للقاء الناس والاختلاط بهم.

حفظك الله ورعاك.

منقووووووووووول

خبر اليورو يتجاوز 1.12 دولار مع تنامي القلق حيال الاقتصاد الأمر

خبر اليورو يتجاوز 1.12 دولار مع تنامي القلق حيال الاقتصاد الأمر
خبر اليورو يتجاوز 1.12 دولار مع تنامي القلق حيال الاقتصاد الأمر

ارتفع اليورو لليوم الثالث أمام الدولار يوم الخميس متجاوزا مستوى 1.12 دولار للمرة الأولى في شهرين مع تنامي المخاوف حيال آفاق الاقتصاد الأمريكي. وارتفع اليورو أكثر من ستة في المئة أمام الدولار منذ 13 أبريل نيسان وبلغ أعلى مستوى في شهرين 1.12485 دولار في التعاملات الصباحية في أوروبا.
وجاءت قراءة ضعيفة لنمو الاقتصاد المريكي في الربع الأول يوم الأربعاء تتويجا لسلسلة من البيانات الضعيفة كما استشفت السوق من اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أن المجلس يحجم مرة أخرى عن رفع أسعار الفائدة.
وسجل الدولار في أحدث التداولات 118.94 ين منخفضا 0.1 بالمئة.
كما كان الدولار النيوزيلندي من بين أكبر الخاسرين إذ نزل سنتا أمريكيا بعد تصريحات تميل الى التيسير من البنك المركزي. وسجل في أحدث تداولات 0.7614 دولار أمريكي منخفضا 0.9 بالمئة

رئيس هيئة الأمر بالمعروف: خادم الحرمين حريص على أمن واستقرار الأمة

رئيس هيئة الأمر بالمعروف: خادم الحرمين حريص على أمن واستقرار الأمة

خليجية
نوه الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بالجهود التي يبذلها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتنقية الأجواء بين الأشقاء العرب. وقال: «إن الملك عبدالله بحق رجل مرحلة، خاصة في هذا الوقت العصيب الذي تمر به الأمة الآن، لما عرف عنه من حنكة سياسية، حيث أثبت ذلك فعليا من خلال حكمته وحنكته السياسية وقراراته المفصلية التي كان له

هيئة الأمر بالمعروف تنفي منعها دخول الشباب إلى الأسواق

هيئة الأمر بالمعروف تنفي منعها دخول الشباب إلى الأسواق
هيئة الأمر بالمعروف تنفي وجود أية توجيهات لدى أفرادها بمنع دخول الشباب للمجمعات التجارية والمولات، مؤكدة أن الحظر كان نابعاً من إدارات المجمعات نفسها.

الرئيس الأفغاني: مستعد للتضحية بحياتي لتحقيق السلام إذا لزم الأمر

الرئيس الأفغاني: مستعد للتضحية بحياتي لتحقيق السلام إذا لزم الأمر

أعرب الرئيس الأفغاني أشرف عبد الغني عن استعداده للتضحية بحياته من أجل تحقيق السلام إذا لزم الأمر.وقال عبد الغني في تصريح أوردته وكالة أنباء "كاما" الأفغانية اليوم الأربعاء: "إن السلام يمثل حاجة أساسية لشعب أفغانستان، مؤكدا ضرورة تحقيق سلام دائم وأن تحل كل قضية بالحلول

«الشورى» يبحث «شواغر» هيئة الأمر بالمعروف

صور اخبار تفاصيل «الشورى» يبحث «شواغر» هيئة الأمر بالمعروف 2024 فيديو

بحثت لجنة في مجلس الشورى أمس مشكلة الوظائف الشاغرة في الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وناقشت سبل معالجتها، إلى جانب بحث آلية إعداد التقارير السنوية الخاصة بالرئاسة لتلافي نقص بعض المعلومات وفقاً للدليل الإرشادي لإعداد التقارير السنوية للجهات والمؤسسات العامة. من جانبه، أكد الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أن مخرجات كرسي الملك عبد الله للحسبة وتطبيقاتها المعاصرة في جامعة الملك سعود تصب في تطوير الأداء الميداني وخدمته، مشيرا إلى أن الحرص على المخرجات النوعية للكرسي التي بدأتها الرئاسة ببرامج التدريب الشام…

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

صور اخبار تفاصيل إهداء أكثر من ألف مظلة شمسية من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لحجاج بين الله في عرفة 2024

صور اخبار تفاصيل إهداء أكثر من (65) ألف مظلة شمسية من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لحجاج بين الله في عرفة 2011 فيديو

بتوجيه من معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبدالعزيز بن حمين الحمين وإسهاماً من الرئاسة في خدمة ضيوف الرحمن وزعت الرئاسة اليوم في صعيد عرفات أكثر من (65) ألف مظلة شمسي…

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري