ملعقة ذكية لمرضى الشلل الرعاش ؛ تقنية جديدة تساعد مرضى باركنسون على التحكم بالارتعاش

ملعقة ذكية لمرضى الشلل الرعاش ؛ تقنية جديدة تساعد مرضى باركنسون على التحكم بالارتعاش

ملعقة ذكية لمرضى الشلل الرعاش ؛ تقنية جديدة تساعد مرضى باركنسون على التحكم بالارتعاش


ملعقة ذكية لمرضى الشلل الرعاش ؛ تقنية جديدة تساعد مرضى باركنسون على التحكم بالارتعاش ؛ باركنسون ؛ الشلل الرعاش

ملعقة ذكية" لمرضى الشلل الرعاش

خليجية

يمكن أن يجعل ارتعاش الأيدي أو مرض باركنسون مجرد محاولة رفع ملعقة مليئة بالطعام في مطعم تحدياً خطيراً. إلا أنه وبفضل ملعقة ذكية تعمل بتقنية متقدمة، أصبح بإمكان مرضى باركنسون الآن مواجهة هذه التحديات، إذ تعمل هذه الملعقة على تحييد الارتعاش.

وتحمل هذه الملعقة الذكية اسم "ليفتوير" وتم تطويرها من قبل شركة "ليفت لابس" الأمريكية للتكنولوجيا الحيوية.

ويسعى مصممو هذه الملعقة إلى دمج تكنولوجيا حفظ التوازن في مقبض الجهاز، إذ تقوم أجهزة استشعار في الملعقة برصد الارتعاش ثم الاهتزاز بشكل معاكس لموازنة ارتعاش اليد.

وبحسب شركة "ليفت لابس"، فمن الممكن تثبيت شوكة في المقبض بدلاً من الملعقة. وأعلنت الشركة عن إمكانية طرح الملعقة بملحقات إضافية، بما في ذلك طريقة لتثبيت ميدالية مفاتيح من أجل تسهيل عملية فتح الأبواب لمن يعانون من ارتعاش الأيدي.

يشار إلى أن سعر ملعقة "ليفتوير" الذكية يبلغ 295 دولاراً أمريكياً.

منقول

المصدر: منتديات بنات الخليج – من قسم: الطب والصحة

lgurm `;dm glvqn hgagg hgvuha P jrkdm []d]m jshu] lvqn fhv;ks,k ugn hgjp;l fhghvjuha

ملعقة ذكية لمرضى الشلل الرعاش ؛ تقنية جديدة تساعد مرضى باركنسون على التحكم بالارتعاش

ملعقة ذكية لمرضى الشلل الرعاش ؛ تقنية جديدة تساعد مرضى باركنسون على التحكم بالارتعاش

ملعقة ذكية لمرضى الشلل الرعاش ؛ تقنية جديدة تساعد مرضى باركنسون على التحكم بالارتعاش


ملعقة ذكية لمرضى الشلل الرعاش ؛ تقنية جديدة تساعد مرضى باركنسون على التحكم بالارتعاش ؛ باركنسون ؛ الشلل الرعاش

ملعقة ذكية" لمرضى الشلل الرعاش

خليجية

يمكن أن يجعل ارتعاش الأيدي أو مرض باركنسون مجرد محاولة رفع ملعقة مليئة بالطعام في مطعم تحدياً خطيراً. إلا أنه وبفضل ملعقة ذكية تعمل بتقنية متقدمة، أصبح بإمكان مرضى باركنسون الآن مواجهة هذه التحديات، إذ تعمل هذه الملعقة على تحييد الارتعاش.

وتحمل هذه الملعقة الذكية اسم "ليفتوير" وتم تطويرها من قبل شركة "ليفت لابس" الأمريكية للتكنولوجيا الحيوية.

ويسعى مصممو هذه الملعقة إلى دمج تكنولوجيا حفظ التوازن في مقبض الجهاز، إذ تقوم أجهزة استشعار في الملعقة برصد الارتعاش ثم الاهتزاز بشكل معاكس لموازنة ارتعاش اليد.

وبحسب شركة "ليفت لابس"، فمن الممكن تثبيت شوكة في المقبض بدلاً من الملعقة. وأعلنت الشركة عن إمكانية طرح الملعقة بملحقات إضافية، بما في ذلك طريقة لتثبيت ميدالية مفاتيح من أجل تسهيل عملية فتح الأبواب لمن يعانون من ارتعاش الأيدي.

يشار إلى أن سعر ملعقة "ليفتوير" الذكية يبلغ 295 دولاراً أمريكياً.

منقول

المصدر: منتديات بنات الخليج – من قسم: الطب والصحة

lgurm `;dm glvqn hgagg hgvuha P jrkdm []d]m jshu] lvqn fhv;ks,k ugn hgjp;l fhghvjuha

لا أستطيع التحدث من شدة الارتعاش وأنسى كثيراً

لا أستطيع التحدث من شدة الارتعاش وأنسى كثيراً
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
أعاني دائما من النسيان الدائم، فقد وصل بي الحال أني أنسى ما أقوله وأنا أتكلم، ولا أستطيع تكملة حديثي، ودائما أفكر في أشياء كثيرة في وقت واحد، إضافة إلى ذلك أني تعرضت لصدمات كثيرة متتالية من أشخاص، ومن أثر الصدمة أصبحت منعزلا تماما عن الناس، حتى مع أسرتي، ولا أتحدث مع أحد منذ مدة تجاوزت الأشهر، وأشعر دائما باليأس والعجز، وعدم القدرة على فعل أي شيء مفيد، وأشعر أن لا قيمة لي أبدا.

أريد علاجا للتوتر الدائم والقلق، فأنا أتوتر وأقلق كثيرا، وعند حدوث هذه الحالة تحدث لي رعشة شديدة في جسدي، تصل لدرجة أني لا أستطيع التحدث مع أحد من شدة الارتعاش، وأثرت هذه الحالة على كل شيء في حياتي، حتى دراستي فقد كنت دائما متفوقا في الدراسة، والتحقت بكلية الهندسة، لكن أصبحت لا طاقة لى بالجلوس على المذاكرة، وأصبحت إنسانا عصبيا جدا، فما الحل؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ مصطفى حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأشكرك على الثقة في إسلام ويب.

قطعًا –أخِي الكريم مصطفى– القلق والتوتر يمكن أن يحوّل إلى طاقة إيجابية، فهو مطلوب، من لا يقلق لا ينجح، من لا يقلق لا تكون لديه العزيمة والشكيمة لأجل أن يتقدم وأن يتطور وأن ينتج وأن يكون نافعًا لنفسه ولغيره، لكن قطعًا هذا القلق وما يصحبه من توتر لا بد أن يكون في حدود ما هو معقول.

التبلُّد الوجداني وعدم وجود قلق مشكلة كبيرة جدًّا، ويسهل أن يتم علاج مَن لديه قلق زائد، ويصعب تمامًا علاج من لديه برود أو تبلد في مشاعره، هذه هي النقطة الأولى.

النقطة الثانية: موضوع أنك قد تعرضت لصدمات كثيرة، هذا الأمر لا أريدك أن تنظر إليه بسلبية وسوداوية وظلامية شديدة، لا، الحياة هي تجارب، وهي اكتساب للمهارات، حتى وإن كانت أتتك من الباب الخاطئ أو بصورة سلبية، وأرجو -أيها الفاضل الكريم– ألا تتحسر على الماضي، ولا تخف من المستقبل، عش الحاضر بقوة، وهذا هو المهم وهذا هو الضروري.

أريدك أيضًا أن تجلس مع نفسك وتقف وقفات نفسية هادئة ووجدانية، تُخطط لمستقبل حياتك بصورة هادئة وأفضل.

أيها الفاضل الكريم: أرجو مُخلصًا أن تطلع لتعرف كيف نصحنا رسول الله -لى الله عليه وسلم- لإدارة الحزن ولإدارة الغضب، ارجع لكتاب الإمام النووي (الأذكار) أو أيٍّ من المصادر المشابهة، وسوف تجد -إن شاء الله تعالى- علاجًا نبويًّا عظيمًا في هذا السياق.

الرياضة مهمة جدًّا لامتصاص الغضب ولإزالة التوتر، فأرجو أن تحرص عليها.

التعبير عن الذات أول بأول وعدم الكتمان لتجنب الاحتقان أيضًا فيه خير كثير، التواصل الاجتماعي، البر بالوالدين والأرحام، زيارة المرضى في المستشفيات، كلها تنزل على الإنسان رحمة وهدوءاً كبير جدًّا وتزيل القلق، فاحرص على هذا أيها الفاضل الكريم.

أما بالنسبة للعلاج الدوائي فأقول لك: الأدوية موجودة ومتوفرة -الحمد لله تعالى– وتوجد مجموعة من الأدوية نعتبرها مثالية جدًّا لأنها غير إدمانية.

بما أنه لديك شيء من الخوف الاجتماعي البسيط عند المواجهات فأعتقد أن عقار يعرف تجاريًا باسم (مودابكس) ويسمى علميًا باسم (سيرترالين) ويسمى تجاريًا أيضًا (لسترال) وأيضًا (زولفت) سيكون هو الدواء المناسب بالنسبة لك، وأنا أحسب أن عمرك أكثر من عشرين عامًا أو في هذا الحدود، ولذا جرعة المودابكس التي تناسبك هي حبة واحدة ليلاً، وقوة الحبة خمسون مليجرامًا، تناولها بانتظام لمدة ستة أشهر، ثم اجعلها حبة يومًا بعد يوم لمدة شهرٍ، ثم حبة واحدة كل ثلاثة أيام لمدة شهرٍ آخر، ثم توقف عن تناول الدواء.

ويمكنك أيضًا أن تُدعم الموادبكس بعقار آخر يعرف تجاريًا باسم (فلوناكسول) ويسمى علميًا باسم (فلوبنتكسول) وجرعته هي نصف مليجراما –أي الحبة تحتوي على نصف مليجراما– تناوله يوميًا مع المودابكس، وذلك لمدة شهرين، ثم توقف عن تناول الفلوناكسول، واستمر في تناول المودابكس بنفس الطريقة التي ذكرتها لك.

تمارين الاسترخاء أيضًا ذات فائدة كبيرة جدًّا، خاصة في التحكم في الرعشة الجسدية والانقباضات العضلية.

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.

منقووووووووووول

الارتعاش اللاإرادي، ما هي أسبابه وما علاجه، وهل يؤثر على الدراسة الطبية؟

الارتعاش اللاإرادي، ما هي أسبابه وما علاجه، وهل يؤثر على الدراسة الطبية؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا فتاه عمري 19 سنة، أعاني من ارتعاش اليدين من غير إرادتي، لم أكن أعرف بذلك، ولكن من حولي يخبرونني بذلك، حتى وأنا في حالة عادية ولست متوترة أو خائفة، أنا أرتعش عندما أكون في موقف محرج وألاحظ ذلك بشدة، وأخجل أو أخاف من أن أواجه أو أتكلم مع أناس كثر.

هل هذا له علاقة بالرعشة التي تصيبني وأنا في وضع طبيعي بعيداً عن الإحراج؟

وأيضاً أعتقد بأن والدتي وأختي لديهما هذا الارتعاش، كيف أتخلص من هذا الارتعاش؟ وهل إذا كان وراثياً ليس له علاج؟ وهل أستطيع أن آخذ علاجاً من غير استشارة طبيب؟ هل هذا الارتعاش سيمنع من دخولي إلى دراسة الطب، أو أن الطب يتطلب يداً ثابتة؟ وهل هناك قسم لا يتطلب ذلك، أو أن جميع الأقسام الطبية تتطلب ذلك؟

أنا أنوي دخول الطب السنة القادمة -بإذن الله-، أتمنى الإجابة على أسئلتي، وجزاكم الله خيراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أم سلطان حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أسأل الله تعالى أن يعافيك، وأن يحقق لك مبتغاك بدراسة الطب.

وأنا لا أرى أبداً أن هذه الرعشة سوف تمنعك من دراسة الطب، وهي رعشة بسيطة.

الذي يظهر لي أنك تعانين من درجة بسيطة جداً من الخوف الاجتماعي أو ما يسمى بالرهاب الاجتماعي، والذي يحدث -أيتها الفاضلة الكريمة- أن بعض الناس حين يكون في موقف يتطلب شيئاً من المواجهة تفرز عنده كمية كبيرة من مادة الأدرينالين، وهذه المادة في الأصل تساعد على ضخ كميات كبيرة من الدم عن طريق القلب، وفي ذات الوقت تؤثر على الجهاز العصبي؛ مما يؤدي إلى الشعور بالارتعاش لدى بعض الناس.

إذاً الحالة هي حالة فسيولوجية طبيعية، لكن طبعاً تشغل الإنسان؛ لذا من الضروري جداً أن لا تتجنبي المواجهة، أكثري من هذه المواجهة الاجتماعية، وبالتدريج سوف تجدين أن الرجفة قد انتهت تماماً، حتى وإن لعبت العوامل الوراثية فيها دوراً فسوف تعالج.

هنالك دواء بسيط جداً يعرف باسم إندرال بروبرانول من الأدوية التي نوصي بها في مثل هذه الحالات، والجرعة هي 10 مليجرام صباحا ومساء لمدة شهر مثلاً، ثم 10 مليجرام صباحا لمدة شهر آخر، ثم يتم التوقف عن تناول الدواء، الدواء بسيط وسليم جداً لكن لا يتم تناوله في حالة وجود ربو، أو حساسية في الصدر.

أنا أنصحك: بأن تذهبي وتقابلي الطبيبة، طبيبة المركز الصحي أو الرعاية الصحية الأولية ولا أعتقد أنك في حاجة إلى مقابلة الطبيب النفسي، دعيها تقوم بإجراء الفحوصات العادية؛ لكي تتأكدي من مستوى الدم، وكذلك تتأكدي من مستوى إفراز الغدة الدرقية؛ لأن زيادة النشاط في الغدة الدرقية في بعض الأحيان قد يؤدي إلى رعشة في اليدين.

لا تنزعجي مما ذكرته لك، هذه مجرد إجراءات تحوطية و-إن شاء الله تعالى- الطبيبة تجد كل الفحوصات سليمة، ويمكن أن تصف الإندرال فهو دواء بسيط وبسيط جداً، من جانبك كما أوضحت لك أكثري من المواجهات الاجتماعية، كوني أكثر ثقة في نفسك، هنالك أيضاً تمارين الاسترخاء نحن نوصي بها كثيراً، فارجعي لاستشارة إسلام ويب والتي تحت الرقم: (2136015)، وطبقي ما بها من إرشاد، وسوف يفيدك كثيراً -إن شاء الله تعالى-.

أكرر ليس هنالك ما يمنعك من دراسة الطب، و-إن شاء الله تعالى- تكونين طبيبة متميزة في المستقبل، بارك الله فيك وجزاك الله خيراً.

منقووووووووووول