أعلنت دار ليليت للنشر والتوزيع عن نيتها تقديم رواية "أقفال العشق" للكاتب والمترجم السكندري دكتور محمد عزب إلى جائزة البوكر للرواية العربية في دورتها القادمة2020. الرواية تتناول بين طياتها تناولا رومانسيا لقضايا العشق والحب التى طالما ستظل محور حياة الإنسان بما أنها كتبت عليه منذ
أعلنت اليوم الجمعة القائمة القصيرة المرشّحة لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية للعام2020.واشتملت القائمة على ست روايات كالتالى: رواية "حياة معلقة" للفلسطينى عاطف أبو سيف، الصادرة عن دار الأهلية، "طابق 99" للكاتبة اللبنانية جنى فواز الحسن، عن منشورات ضفاف، "ألماس ونساء" للكاتبة السورية لينا هويان الحسن،
فاز أحمد سعداوي بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها السابعة عن رواية "فرانكشتاين في بغداد" . و كشف سعد البازعي، رئيس لجنة التحكيم، عن اسم الفائز بالجائزة في حفل أقيم في مدينة أبوظبي مساء اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2024. ويحصل الفائز بالجائزة على مبلغ نقدي قيمته
يستضيف اليوم الاثنين اتحاد كتّاب وأدباء الإمارات فرع أبوظبي، بالتعاون مع مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر)، أمسية للروائيين العرب الذين ترشحت رواياتهم إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لهذا العام، في ندوة حوارية مفتوحة ، و يدير الجلسة النقاشية رئيس مجلس أمناء
كما أن الثورات العربية التي قادها الشباب ألقت بظلالها على المشهد الثقافي العربي، وصارت الظروف الحالية مؤاتية تماما لتقدم البوكر التحولات الإيجابية أسماء جديدة لم تدخل مسارات الجائزة من قبل.
الجميل أن المشاركة في البوكر تسوّق تماما للأعمال الروائية وتدفع القراء لاقتنائها حتى قبل وصولها للقائمة الطويلة أو فوزها، وقد عمدت دور نشر في معرض الكويت للكتاب الأخير على إعلان ترشيحاتهم للبوكر لرواد المعرض، ونجحت دار العين في التسويق لها حتى نفاد النسخ من روايات مرشحة منها «جنة البرابرة» لخالد صويلح، و«شوق الدراويش» للسوداني حمور زيادة الفائز منذ أسابيع بجائزة نجيب محفوظ عن العمل نفسه، وكل المؤشرات ترشحها بقوة للبوكر هذا العام، فهل يشبه حظها حظ رواية «لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة» لخالد خليفة التي فازت بجائزة نجيب محفوظ، وبعدها رشحت للقائمة القصيرة للبوكر.
في السباق المحلي هناك دور نشر فضلت المشاركة في جائزة كتارا القطرية، حيث تشهد البوكر منافسة عالية من دور النشر للمشاركة هذا العام بالانتاج الكويتي، ونتمنى أن ينال أحد الكتب التي رشحت للفوز بالبوكر لهذا العام الجائزة، ومنها «طيور التاجي» للأديب الكبير اسماعيل فهد اسماعيل، و«زاجل» لخالد النصرالله عن دار نوفا بلس، وعن المركز الثقافي العربي «لا تقصص رؤياك» لعبدالوهاب حمادي، وأعمال أولى لكتابها، مثل «ذكريات ضالة» لعبدالله البصيص، و«15 عاما من السمنة» لفاطمة المرزوق، و«عفيفة.. ولكن» لبدرية المازم، و«سراب» لمحمد العنزي التي رشحتها بلاتينيوم.
وهذه العناوين الأخيرة لهواة ومبتدئين في الكتابة عبر أعمالهم الأولى تشكل مشاركتهم في البوكر كسرا للتابلوهات القديمة التي اعتدناها تماما، مثلما كان خروج أسماء كبيرة مثل واسيني الأعرج وابراهيم نصر الله وإسماعيل الفهد وأمير تاج السر وغيرهم له الدوي نفسه.
وتظل الطموحات والأماني أكبر من واقع الكتابة أحيانا، وتثبت الجوائز أحيانا أخرى أنها أبعد ما تكون عن توقعاتنا التي ستحسمها النتائج يوم 12 يناير الجاري حسب موقعهم الرسمي.
منى الشمري
@monaalshammari
أعلنت اليوم الجمعة القائمة القصيرة المرشّحة لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية للعام2020.واشتملت القائمة على ست روايات كالتالى: رواية "حياة معلقة" للفلسطينى عاطف أبو سيف، الصادرة عن دار الأهلية، "طابق 99" للكاتبة اللبنانية جنى فواز الحسن، عن منشورات ضفاف، "ألماس ونساء" للكاتبة السورية لينا هويان الحسن،
تمكن العلماء من اكتشاف منطقة معينة بالمخ يمكنهم من خلالها رؤية الخداع في مخ لاعب البوكر. لكنهم أوضحوا أنه يستعصي عليهم ذلك عندما يواجه اللاعب جهاز كمبيوتر، مؤكدين إمكانية قراءة تصرفات اللاعب إلا حينما يواجه إنسانا آخر.
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
